{ روايات قصيرة }

صفحة خاصة بالروايات القصيرة التي كتبتها، أو سأكتبها مستقبلاً..
وهي روايات سأعرضها كاملة متى ما فرغت من كتابتها..


❖ ❖ ❖ ❖

❖ ❖ ❖ ❖


رواية خيال علمي

❖ ❖ ❖ ❖

 
رواية خيال علمي
❖ ❖ ❖ ❖


رواية خيالية

❖ ❖ ❖ ❖

هناك 41 تعليقًا:

  1. بالتوفيق يا خيال و إلى لقائنا الذي سيشمل فرحتين أولاهما العيد و الثانية الرواية التي لن تزيد الأول إلا بهجة و سرورا إن شاء الله.

    ردحذف
    الردود
    1. مباركٌ علينا وعليكم هذه الأيام الفضيلة..
      أتمنى حقاً أن تدخل كتاباتي السرور في نفوس قرائي..
      وبإذن الله ستستمتعون بهذه الرواية رغم قصرها..

      حذف
  2. اهلااا وكل عام انتي بخير
    جميله جدا استمتعت وانا اقراها كثير وتجربه حلوه اتمنى تعيدها
    واحلى عيديه من احلا خيال
    تحياتي لك واتمنى لك عيد سعيد .

    ردحذف
    الردود
    1. قارئة سريعة ما شاء الله
      سعيدة جداً برأيك بها وبتشجيعك لي على كتابة المزيد منها
      أتمنى لك عيداً سعيداً يا عزيزتي
      دمت بحفظ الرحمن

      حذف
  3. مرحبا لقد عدت..
    ماذا اقول ..انها رائعه جدا جدا انها كقصه تقراء قبل النوم لتحسن احلامنا قليلا..
    حقا لقد استمتعت بها جدا جدا..
    لقد تمنيت ان احون مكانها لكن انا فتاة صالحه لن احدث ثثغرات ههه ربما القليل فقط..
    لقد كانت كحلم حقيقي بكل تفاصيله بنسبه لي..
    وذلك النهر المخادع..
    والارض المقلوبه ذكرتني باانمي باتيما المقلوبه..
    صحيح انها قصيره وتمنيت ان تطول لكنها كما قلتي دسمه جدا جدا..
    جميعنا نتمنى ان يعود لنا هذا الحلم ياليلى ..
    اعتقد رغم خطورة الامر الا انه لابد ان استمتع جابود برفقتها كما فعلنا نحن مع كلاهما..

    شكرا شكرا من القلب ياخيال..
    لادري كيف اشرح الامر كالعاده..
    لكن...كان حلم جميل جدا بالنسبه لي..
    لقد حاولت ان اطيل بقراءتها لكي لاتذهب تلك المتعه سريعا..
    لكن اليس لكل حلم جميل نهايه؟ حيث الحياة هي الحياة..وحيث السماء هي السماء..وحيث تبدأ الاحلام وتموت...لاارض ولا سماء..لااحلام..بل محض خيال..
    حقا لقد اثرت بي هذه الكلمات♡
    لعل روايه بجنون ستنتهي قريبا وستعيد لي المتعه نفسها واكثر الذي اعطتني اياه شذرات من الخيال..
    بالتوفيق لك♡♡

    ردحذف
    الردود
    1. الحمدلله أنها كانت تجربة ممتعة على قصرها، وأنها منحتك بعض المتعة أثناء قراءتها..
      كلنا نتمنى مغامرة كالتي خاضتها ليلى
      في الواقع أغلب رواياتي تحمل لمحة من المغامرات التي أتمنى خوضها أو العيش في أجوائها
      الأرض المقلوبة بالفعل مستوحاة من فيلم باتيما ^^ وإن حاولت التغيير قليلاً في ملامحه عن الفيلم
      شعرت في كثير من اللحظات أنني أريد لهذه الحكاية أن تطول
      لكن سيكون هذا مطٌ في الأحداث الحالية فقط
      بإذن الله ستمنحك رواية بجنون متعة مماثلة
      دمت بخير يا عزيزتي

      حذف
  4. رواية مختلفة غريبة ولكن مشوقة كالعادة
    وصف إحساسها ومشاعرها ومغامرتها مع جابود رائع
    تصور مختلف لفكرة العوالم الموازية وجديد بالنسبة لى
    ما يعيبها فى رأيى هو عدم توضيح فكرة العوالم الموزاية فى هذا التصور والحراس وكيفية عملهم وكيفية إحداثها للثقوب بشكل مفصل أكثر

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة أنها أعجبتك..
      وأن هذا التصور للعوالم الموازية رغم قصره كان مقنعاً وممتعاًطوال أحداث الحكاية
      برأيي لم يكن تفصيل تلك النقاط وارداً في هذه الرواية بسبب قصرها
      فهذا سيكون تطويلٌ غير ملائم لحجمها
      لذا ارتأيت أن ترك هذه الأمور دون تفسير كي يتم التركيز على الأحداث أكثر
      أتمنى في الروايات القصيرة القادمة أن تكون أفضل بالنسبة لكم
      دمت بحفظ الله ورعايته

      حذف
  5. رائعة يا خياااال ابدعتني قرائتها قبل النوم وتمنيت لو كانت هذه احلامي كم كان سيكون مشوقا ان يكون لنا جزء من عالم الخيال نهرب له ، بانتظار رواية بجنون يا رائعة وكافة روايتك الاخرى :D

    ردحذف
    الردود
    1. بالفعل هو عالمٌ يود أكثرنا الهروب إليه من عالمنا هذا
      مسرورة أن هذه الأحداث القصيرة قد أمتعتك
      وأتمنى أن تمتعك رواية بجنون وأي رواية أخرى أكتبها مستقبلاً بإذن الله تعالى

      حذف
  6. مهما حدثت الصفحة، تأبى صورة الغلاف أن تظهر لي،
    رغم أني كنت متحمسة لرؤيته هنا، إلا أنه يبدو أنني سأنتظر إنتهاء تحميل الرواية لأراه.
    التحميل جارٍ…

    أراك قريبا♡

    ردحذف
    الردود
    1. أرجو ألا تواجهي مشاكل أثناء تحميلها
      وأنتظر رأيك بها

      حذف
  7. جميلة، رائعة، رهيبة و مدهشة ...
    كل هذه الكلمات لا تكفي لوصف ما تحمله هذه الرواية بين طياتها، رغم كونها رواية قصيرة الا انها غنية بالاحداث المشوقة التي لا تخلو من طابع المغامرة، إضافة إلى أن خلوها من التفاصيل ساعد في منحها لمحة من الغموض الذي يبعث في النفس شعورا لذيذا ... الإثارة و التشويق اللذان يشوبها و بكل تأكيد ... الحماس.
    لك مني اجمل التحيات والتهاني
    في انتظار جديدك باحر من الجمر ...

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة أن يكون رأيك هذا برواية بهذا القصر..
      أنا كتبتها كمغامرة تمتعكم قراءتها وتمنحكم خيالاً واسعاً وأفقاً أرحب..
      لذا لم تكن فيها عقد ومصاعب كما الروايات الأخرى
      شاكرة لك تعليقك على الرواية وسعيدة باستمتاعك بها..
      دمت بخير وسعادة بإذن الله

      حذف
  8. السلام عليكم
    كيفك ياقمر
    مافيه هديه جديده لنا :)

    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام ورحمة الله
      ^^ بخير حالٍ يا غاليتي..
      للأسف لا جديد حتى الآن.. لأني أحاول التركيز على رواية بجنون..
      لكن لو طرأت لي فكرة رواية قصيرة جديدة فسأكتبها على الفور
      شاكرة لك متابعتك للمدونة رغم عدم التحديث فيها بشكل دوري..
      انتظريني..

      حذف
  9. السلام عليكم خيال
    قرأت شذرات من الخيال
    لقد أحببت طريق الاطياف هى لا تشبها بتاتا نهائى فالاخرى ممتلاء بالاحداث والصراعات والشخصيات الكثيرة وف الوقت نفسه اشعر بها تشبها لا أدرى ربما كنموذج مصغر للاحداث هذا شعورى لا غير
    الرواية جميلة وجذبتنى احداثها حين ظهر الحارس
    لا أدرى لما أشعر ف هذة الرواية بوجود بعض النصائح الخفية بين السطور ك ليس كل مخلوق جميل هو مخلوق مسالم وليس بشرير بمعنى ان الشر يتجسد أحيانا بشكل جميل ليجذبنا وغيرها وكلها أشياء جميلة
    اكثرت من الحديث
    وتمنياتى لك بالتوفيق

    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      لو كنت ترينها أقرب لطريق الأطياف فهذا يسعدني جداً
      دائماً كنت أرى أن طريق الأطياف مختلفة بالنسبة لي، وأتمنى لو أكتب شيئاً مشابهاً لها
      أحداثها ولو كانت مختصرة لكنها زاخمة بالصراع الشخصي بالنسبة لليلى
      طبعاً هناك نصائح كنت أتعمد إخفاءها لكيلا ينفر القراء منها لو كانت صريحة صراحة تامة
      وهذا سارٍ في رواياتي كلها.. وبالأخص بالنسبة للشخصيات الهامة في الروايات..
      عموماً قليلاً ما تجدي الشر مطلق في رواياتي.. الشرير دائماً هناك جانبٌ خفي قد يتعاطف معه له القراء..
      مثل حكاية الكاهنة في طريق الأطياف، والتي رغم كل ما فعلته لكن ما رأته بعينيها في عالم البشر ربما كان مسوغاً كافياً لها لكره ذاك العالم كرهاً تاماً..
      أتمنى أن تمتعك رواياتي القادمة بإذن الله، سواء كانت طويلة أم قصيرة..
      دمت بحفظ الله حتى نلتقي..

      حذف
  10. السلام عليكم أيتها الرائعة خيال، رواية قصيرة فى قمة الإبداع والخيال كما عهدناك دائما تأتين بالأفكار الخيالية الغير مستهلكة. جفظك الله ورعاك إينما كنت.
    لك تقديرى العميق و إحترامى

    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      لا أدري كيف تاه عني الرد على تعليقك الجميل هذا..
      شاكرة لك يا عزيزتي وأتمنى أن تحمل رواياتي المتعة لكم دائماً..
      وألا تملوها في يوم من الأيام..
      دمت بحفظ الله ورعايته غاليتي..

      حذف
  11. السلام عليكم أيتها الرائعة خيال أرجو أن تكونى بأتم الصحة والعافية. أليس هنالك من جديد من رواياتك؟؟؟؟

    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      بالطبع هناك جديد.. بإذن الله أنوي نشر غلاف الرواية الجديدة قريباً ربما خلال الأسابيع القادمة..
      لا أريد أن أرتكب الخطأ السابق نفسه وأعلن عنها قبل أن أتجاوز جزءاً كبيراً من كتابتها..
      ولو طرأت لي فكرة رواية قصيرة جديدة فلن أتردد في كتابتها ونشرها عليكم بالطبع..
      شكراً لسؤالك الدائم عني وعن الروايات..

      حذف
  12. رواية جميلة وخفيفة كأنها حلم عابر ورغم قصرها الا انها مليئة بنوع جميل من المشاعر الهادئة،، اقرأُها وانا اكاد اشعر بنسيم بارد وخفيف يلامسني ورغبة ملحة في التحليق ليلا،، ابدعتِ كعادتكِ يا خيال لديك قدرة رهيبة في بث احاسيس جميلة بداخلي عبر حروفك ،، فعلا احس بالراحة العجيبة اثناء قراءة رواياتك وكأنها تحملني بعيدا عن ضوضاء الواقع الممل.

    بالتوفيق عزيزتي ، وفي انتظار روايتك الجديدة بحبٍ وشوق،، دمتي بكل خير

    ردحذف
    الردود
    1. شاكرة لك كلماتك الجميلة، والتي أشعر أنها أكبر من الرواية ذاتها..
      سعيدة أنها أثارت بك كل هذه المشاعر الجميلة..
      وأن لكلماتي هذا التأثير..
      ربما كان هذا ما تمنيته من كتاباتي وأنا أكتبها، لذا تحقق ذلك بأفضل مما تمنيت
      موفقة بإذن الله يا عزيزتي، وأحاول الانتهاء من الرواية الجديدة بأفضل ما يكون
      لذا لن أتأخر عليكم كثيراً كما أرجو بإذن الله تعالى..

      حذف
  13. السلام عليكم ..
    كيف حالك خيال..
    اممم الملف لا يفتح معي ابدا لا اعلم ماهي المشكله ..
    هل يمكنك حلها اذا سمحتى..
    بشوق للقراءه..

    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام ورحمة الله
      لا أدري ما المشكلة
      قمت بتعديل الوصلتين من جديد..
      لكن ان لم تتمكني من التنزيل أخبريني سأرفعها على موقع آخر لعل هذا يحل الاشكال
      أتمنى أن تستمتعي بقراءتها..

      حذف
    2. تسلمين والله ..
      خلاص اشتغل الملف ..وتم التحميل:)..
      شكرا لك ..

      حذف
  14. السلام عليكم ..
    كيفك خيال..
    قراتها كلها في ساعه واحده..من شدة اندماجي..
    لمن اشعر بالوقت ابدا..جميله القصه..عشت مع ليلي..القصه
    كاني معها ..وانتقلت معها من عالم الى عالم بكل حماس ولهفه واحاسيس جميله وعندما كانت تحلق شعرت كاني احلق ايضا ..
    العالم المقلوب ذكرني بي فيلم "عالم باتيما المقلوب"


    شاكره لك من اعماق قلبي على هذه القصه التى نقلتني من عالم لاخر بسحر عجيب ..
    بنتظار المزيد من رواياتك الجميله ..


    ماقصة رواية بجنون هذه .واين اجدها ام انك لم تنزليها بعد؟!..


    وجزاك الله الف خير..

    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام ورحمة الله..
      مرحباً بعودتك عزيزتي..
      سعيدة باستمتاعك بالرواية وأحداثها..
      بالفعل العالم المقلوب يأخذ فكرته من عالم باتيما..
      في الواقع أستلهم الكثير من الأنمي والمانجا فهي عوالم خصبة تثري
      خيالي دائماً، لكني لا أحاول نقلها حرفياً، إنما جاء هذا الجزء من الرواية مباشراً أكثر من اللازم

      أتمنى أن تمتعك كتاباتي القادمة بالقدر ذاته وأن تنقلك لعالمٍ ساحر يخلو من الهموم..

      رواية بجنون كنت قد أعلنت عنها سابقاً بعد أن بدأت بكتابتها وعرضت الغلاف..
      لكني كلما تقدمت في كتابتها حذفت ما أكتبه أو وجدت أنه لا مخرج له في النهاية..
      بعد أن استمر هذا الوضع عدة أشهر قررت وضعها جانباً وبدأت رواية العين الثالثة..
      لكني لا أنوي الاستغناء عنها بل سأعود إليها قريباً وأرجو أن تكون أفضل هذه المرة..

      شاكرة لك تعليقاتك المشجعة والجميلة هذه يا غاليتي..

      حذف
  15. السلام عليكم خيال كيفك
    ابدعتي عزيزتي وكالمعتاد انسجمت مع الاحداث وحزنت كثيرا لما انتهى الصامت ..استمري على ابداعك

    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام ورحمة الله
      سعيدة جداً أن الرواية قد أعجبتك
      وأتمنى أن يعجبك كل ما أنشره في المستقبل
      شاكرة لك يا عزيزتي

      حذف
  16. يالهي !!!
    لا ادري ما اقول ،، اشعر بأن اعجابي بهذه الرواية قد وصل للحد الذي اخرسني عن التعبير .. هل امدح لك القصة ام شخصياتها او طريقة سردك لاحداثها او بالكم الهائل من الاحاسيس الذي غمرتني به... او بالمعاني الجميلة التي تخبأها بين ثنايا حروفها،، او بإختصار ان امدح عقلك وروحك الذي ابدع كل هذا،، خيال انك تتطورين بسرعة لا تدركينها في كل مرة تكتبين تزدادين تألقا وجمالا وابداعا وتصلين بحروفك الى اعماق روحي،، لقد تلذذت واستمتعت بكل كلمة في هذه الرواية وتأثرت بها لدرجة جعلتني ابكي فرحا وحزنا مع كل مامرت به سيرين والشخصيات الاخرى.. حماك الله جميلتي من كل بأس وحزن وهم قد يغامر روحك الرقيقة وليبارك موهبتك وخيالك❤️

    و بإذن الله قريبا سأجد وقتا كافيا لاقرأ روايتك العين الثالثة واني واثقة بأنها ستأثر بي كسابقاتها وتضفي لمسة جميلة الى اوقاتي.

    دمتي بكل خير عزيزتي الموهوبة✨

    ردحذف
    الردود
    1. لشد ما أسعدني ردك هذا وبتأثرك بالرواية..
      رغم أني لا أرى نصف هذا فيها..
      سعيدة جداً برأيك وهذا وأشكرك على كل كلمة كتبتها..
      وبإحساسك أن أسلوبي يتطور في كل رواية..
      أتمنى أن تستمتعي برواية العين الثالثة وأن يدوم استمتاعك بما أكتبه مستقبلاً..
      حفظك الله ورعاك حتى نلتقي من جديد في رواية أخرى..

      حذف
  17. من فترة قرأت "شذرات من الخيال".. لقد شدتني روعتها واستمتعت بكل تفصيل منها. بالنسبة لي..هذا، هذا احد اعمالك المذهله حيث تسلل كل مافيه من مشاعر واحداث الى قلبي وخيالي، فأحباه وبشدة

    في البداية عندما فهمت ان جسد ليلى وحده كان نائما بينما كانت روحها خارجة عنه، وهي تراه وتستطيع رؤية غرفتها وافراد عائلتها، دون اصوات...، وجدته يشبة الاسقاط الاثيري او النجمي كثيرا، مع انني لم اجربة لكنني سمعت عنه..
    وجابود يبدو لطيفا هههه، مع انه بارد ولا يبدو عليه اي رد فعل او تأثير.. لست ادري لكن. ولسبب ما، ذكرني بالشنيغامي ريوك في ديث نوت هههههه
    هل تلك الصور المرفقه جاهزة وتصفين عليها الشخصيات او الحدث، ام انها رسمه لك ؟
    عند قرائتي لروايتك الفاتنه، تخيلت كل شيء كما لو كنت اراه امامي بالفعل، وليست هذه اول مرة، ااه ولن تكون الاخيرة

    لكن من يعلم ..ما حصل لحارسة البوابة الاولى، انها مسكينه بشده
    وكذلك بشأن حارسة البوابة السابعه الضريرة

    اما النهاية.. فأنا حزينة لاجل ليلى، لانها لن تذكر ما عاشته، وكل ذلك سيصبح محض خيال فقط، وهذا ترك حزنا عميقا في داخلي..
    إلا انها كانت افضل نهاية منطقيه يمكن إعطاؤها

    وقد شجعني ذلك على رؤية انمي باتيما المقلوبة، فإن فعلت.. سأتذكر روايتك
    وكم احببت عباراتك التي تقول، بحرٌ لجيٌّ تلاطمت أمواجه على شطآن أنفاسي.
    وهل ضياء الشمس ينساني؟.. أم سراب الأرض يلحقني؟..
    هناك.. حيث أراني كنهرٍ جارٍ يجرف كل مشاعري..
    عندما تصبح الأرض سمائي، والسماء أرضي.. عندما تزدريني أنفاسي ويموت الصراخ على شفاهي..
    لقد عشقتها، انها حقا مختصر ومناسبة لكل عالم.. ومازلت ارددها في عقلي حتى حفظتها شفاهي .، أنا عندما اقرأ، تشدني التفاصيل بأدقها بأصغرها، والكلمات وهذه الصياغه لها، كانت متكاملة واسوبك وطريقتك مذ قرأت لك وجدتها جذبتني وجذبت كل القراء لعالمك، لذلك انتي خيال كاتبتي المفضلة
    وخيالك تحدى كل الحدود، بل تحدى الخيال نفسه ودون مجامله..
    ان كنتي تذكرين انا " فيوليتا "..، ربما كانت اخر مرة رأيتي لي تعليقا هنا كان مذ سنتين..، لكنني اقرأ لك، حتى لو لم اكن اضع تعليقات، وربما متأخره..، فإنني اسفه، لكنني اشجعك للابد ولازلت معجبه جدااا بك
    انا حاليا اقرأ لهيب الاقحوان، تصنيفها الخيال العلمي، وافهم سبب اختيارك لهذا الاسم بالرغم من انه يبدو لرواية رومانسيه اكثر..، لكنني بعد ان قرأته، قد ثبت في ذهني ايضا واحببته فلست وحدك ههههههه
    نيه لما لا تكتبين تصنيف كل رواية اسفل اسمها، فذلك سيساعدنا على ايجاد التصنيف المفضل لدينا ..، علما ان كل ما تكتبينه انا انسجم معه بشده
    انني اسفه على تعليقي الطويل ربما ذلك مزعج

    إلى الافضل وبقوة يا خيال

    ردحذف
    الردود
    1. لا أجد ما أعلق به على ردك هذا..
      سعيدة أنك كسرت صمتك بهذا التعليق المطول..
      وكما أكرر كثيراً، التعليقات لا تزعجني مهما كان طولها بل أستمتع بكل كلمة بها..
      فهي تتيح لي رؤية ما تحمله رواياتي من وجهة نظركم أنتم..
      تشجيعكم الدائم لي يمدّني بالعزيمة للاستمرار في الكتابة..
      ولطالما عدت لمثل هذه التعليقات عندما أشعر بالشك في جودة ما أكتبه أو عندما أصاب ببعض الإحباط بما يخص الكتابة..
      سعيدة أن رواية (شذرات من خيال) قد أمتعتك لهذا الحد..
      بالنسبة للإسقاط الأثيري، هو أمرٌ أثار اهتمامي في الآونة الأخيرة لكثرة ما تردد حولي
      ولي عودة له بإذن الله تعالى..
      الرسوم في رواياتي والتي تشمل على مناظر طبيعية هي من رسمي
      أما الشخصيات فأنا أبحث عما يلائم شخصياتي في النت، وأحياناً ألجأ للتعديل عليها وإضافة بعض الملامح لتكون ملائمة لما أكتب عنه..
      وفي حالات نادرة أكتفي بما أعثر عليه وأستلهم منه بعض الشخصيات التي أكتب عنها..
      إني لأشد السرور بكوني من كتابة المفضلين، ولا أجرؤ على اعتبار نفسي الأفضل بينهم..
      لكني سعيدة بأن ما أكتبه يمتعكم ويمنحكم منفذاً لعالم الخيال الذي أحبه..
      لا داعي للأسف لقلة ردودك، فهذا الرد يكفيني عن صمتك السابق دون شك..
      بإذن الله سأضع تصنيفاً للروايات القصيرة منذ الآن..
      أما الروايات الطويلة فأنا أذكر تصنيفها في غلافها بالفعل..
      أرجو أن يدوم استمتاعك بما أكتب..
      وأن تتابعي معي أي روايات جديدة أنشرها بإذن الله تعالى..

      حذف
  18. أبدعت خيال
    تجربة أدبية رائعة و رائقة ، عتبي الوحيد هو الحزن الشديد الذي أحسسته فيها مع أنه منطقي و مساند للواقع
    القصة علي قصرها كان فيها زخم من المشاعر الإنسانية و العواطف الدافئة
    الأحداث سارت بنسق سريع لا وجود للملل فيه و الرؤية كانت من زاوية جديدة
    قصة تستحق القراءة و التأمل في معانيها
    أحببتها جدا و أتمنى أن أقرأ لك المزيد مثلها
    شكرا لك عزيزتي
    ياسمين

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة جداً أن الرواية أعجبتك بكافة جوانبها..
      الحزن السائد في الرواية لم أخطط له في البداية.. لكني وجدته متسقاً مع الأحداث وأفضل مسارٍ لها.. الرواية مختلفة تماماً عما خططت له، لذا أنا سعيدة أنها أعجبتكم رغم ذلك..
      أتمنى فعلاً أن أكتب روايات أخرى قصيرة بذات المستوى..
      وأتمنى أن تروق لك كتاباتي القادمة بإذن الله تعالى..
      دمت بحفظ الله ورعايته يا عزيزتي..

      حذف



  19. مرحبا خيال، كيف حالك اتمنى ان تكوني بـ أفضل حال🤍

    لقد قرأت هذه الروايه منذ مده طويله في الحقيقة" فانا كالعاده لااستطيع الصبر حتى لو كنت في ظروف لاتيمح لي بذلك"

    أهو وهمٌ.. أم واقعٌ؟.. أم هو مـزیجٌ غـریبٌ من کلیهـما؟..

    في البداية كانت توقعاتي لالفا مختلفه جداً كنت اعتقد حقاً انها شخص من عالم اخر ولايراها سوا مازن لهدف ما
    لكن حقا صدمت بالفعل من الاحداث فانا لم اتوقعها ابداً لدي شعور سيء مع الفضاء "بسبب انمي قد تابعته وانا صغيره" لذا لكي ان تتخيلي شعوري وانا اقرا وهم يطفون في الفضاء بدون هدف ولاسبيل وامل في الحياه ان تتوه في صحراء افضل من ان تتوه في فضاء لايوجد من ينقذك حقاً "رغم انهم يعتبرون ثروه علميه" الا انني بسبب هذه الرحلة العلمية شعرت انهم فقط فئران تجارب فقد تم اخلاء مسؤوليتهم عن حياه اي شخص اي ان الجميع ذهب وهو يعلم نهايته، التفكير في هذا الموضوع يجعلني اشعر انه ربما سيحصل مثل هذا في المستقبل ف البشر كائنات وبشكل مفرط تشعر انها تستطيع التعايش في كل مكان حتى لو كان يعني السطو على الفضاء الذي لم ولن تتقبله اجسامنا ولن يتقبلنا ابداً، ذكرتني هذه الرحله ذات النهايه المحتومة ومعاملة البشر كفئران التجارب وكانت النتيجة اهم من البشر نفسهم "بحمراء" لكن هذه قد غلفة باسم العلم وثورته ووسمه بشعارات النصر والعالم الجديد "لاادري لما اخذت الموضوع بشكل شخصي لكني كرهته حقاً ان يموت الشخص في ارضه ووطنه وكوكبه افضل مئة مليون مره ان يموت في الفضاء حيث لااحد"

    مشاعر الوحده والخوف والرعب لضحى اولاً كانت مخيفه حقاً كان مازن الشخص الوحيد على هذا الكوكب الذي تستطيع ان تطمئن معه ويكون عائلتها لذا اختيارها لهذه الطريقة يزرع في داخلها بعض الامل، من المؤلم ان تفقد شخصاً ومن المؤلم اكثر ان تخرج من وطن ومن المرعب حقا ان تفقد كوكبك لااتمنى ان اخوض هذه التجربه حتى في خيالي.
    "ذكرتني المشاعر التي اعطتني هذه الرواية في مشاعري برواية للهيب الاقحوان الوحدة شيء مرعب ومُر حقاً اتمنى ان لانجربه ابداً، انها حقاً نعمة ان تعيش في مكان مكتض بالبشر"


    مازن اختصر الامر بـ

    أمِن الخیر لی أن یبقى کل ما عشته وهماً؟.. أما کان من الخیر لی أن أعیش هذا الحلم سنواتٍ وسنوات.. أن أبقى غافلاً عن واقعی وعالمی المؤسی.. أن أبـقى غـارقاً فی هذا الحـلم الجمـیل دون أن أدري أأستیقظ مـنه یـوماً أم أغرق فــیه؟.. أما زلت أمــلک فــرصۀً ثانــیۀً للــعودة إلــیه؟.. أم أنــنی خــسرت فــرصتی تـلک بعـنادي وإصراري عـلى رؤیۀ الحقیـقۀ؟.. وهل تـستحق مـنی الحقیـقۀ أن أخسر أجمل ما عشته فی الأیام الأخیرة؟.. أن أواجه عالمی أجترّ السعادة التی
    تلاشت منی، حتى یحترق العالم بما فیه.

    جميعاً نتسأل عن ها يامازن هل كان من الافضل لك ان تعيش في هذا الحلم الوردي؟ ام ان الواقع رغم مرراته الافضل؟
    وهذا ينطبق على حياتنا الواقعية هل الافضل دائماً ان نكتشف الحقيقة، ام ان التغاضي والتجاهل هو الافضل دائماً

    هذه الاسطر اختصرت حياتنا ايضاً فهذه الدوامه نفسها تدور في داخل عقولنا كل يوم، اسئل الله دائماً ان يدلنا على الافضل لنا وان لانتوه في مسارات هذه الحياه

    شكراً لك خيال انا حقاً لااحب ان اغوض في هذا النوع من الروايات حيث يستنزف مشاعري "مشكلتي انني حقاً اتقمص الشخصيات"
    لكن عندما تكون الروايه من اناملك فانا حقا استمتع فيها رغم كل شيء.

    اتمنى ان تعيشين واقعاً حلو وحقيقة جميلة شكراً انك تشاركينا عالمك، جعل الله ايامك كلها سعادة وراحة ولااذاقك مر الحياه🤍🤍

    ردحذف
    الردود
    1. مرحباً بعودتك وسعيدة بتعليقك الطويل والجميل هذا..
      توقعك بخصوص ألفا كانت هي الفكرة الأساسية سابقاً عندما بدأت الرواية.. لكني ارتأيت أني لو فعلت ذلك فلن تبقى رواية قصيرة بل ستطول وتصبح رواية كاملة.. لذا فضلت جعلها بالصورة التي أصبحت عليها..
      أعتقد أن عدم توقعك للأحداث هو أمرٌ يحسب لي، وأنا سعيدة بذلك..
      أنا بالفعل أرى أن من قد يعرض نفسه لمثل هذه التجارب مستقبلاً هو شخصٌ مجنون تماماً.. فأن تقوم بتجربة على الأرض وأنت قادر على النجاة منها بشكل ما خير من مثيلتها في الفضاء وأنت لا تعلم إن كنت ستعود من الأساس..
      الرواية بالفعل بها جوانب كثيرة مثل حمراء، وإن كنت رجوت ألا يؤثر هذا على مستواها.. هي بالفعل نهاية لا يتمناها أحد، خاصة أننا لا نعلم عن كوكبٍ آخر صالح للبشر يمكن اللجوء إليه.. لذا هي رحلة لا نهاية لها إلا الموت لسبب أو لآخر..
      أتعرفين أن النهاية السابقة أنهم سيعودون للمجرة ليكتشفوا أن الأرض قد انفجرت (لسبب ما) ولم يبقَ فيها كائن حي، وأنهم سيبقون معلقين بهذا الكويكب للنهاية؟ ^^ يبدو أنني شريرة فعلاً في اختياراتي لهذه النهايات..
      تساؤلات مازن بالفعل تنطبق على حياتنا.. هل ندفن رؤوسنا في التراب لنعيش حياةً نتظاهر فيها بالسعادة؟.. ربما بقي مازن سعيداً فعلاً في حلمه حتى يقضي نحبه.. لكنه اختار أن يرى الحقيقة.. أن يرى ما جرى لضحى، وأن يعود لها لو كانت لاتزال حية..
      ربما يندم فيما سيأتي من أيام، لكن لا نعلم ذلك..
      لا أستطيع أن أضمن أن تعجبكم رواياتي دائماً.. وأنا آسفة للمشاعر السلبية التي حملتها هذه الرواية رغم قصرها.. لكني عندما أبدأ الكتابة لا أستطيع تغيير نوعية ما أكتبه حتى لو حاولت ذلك..
      أتمنى أن بقى ذكرى جميلة بالنسبة لك رغم ذلك.. وأتمنى لك حياةً سعيدةً وخاليةً من الهموم يا غاليتي.. وشكراً لكل تعليق جميل ولطيف منك في مدونتي هذه..

      حذف
  20. اوهه كالعادة واجهتني الكثير من المشاكل في التعليق، لكن هذه المره لااعتقد الخطأ من جانبي*_* لقد تاكدت من تسجيل الدخول اكثر من مره لكن يرفض اضافة تعليقي باسمي

    لكن اعتقد انك قد تعرفتي علي فلا احد يقوم بكتابة جريده فلسفية عن قصة ما بقدري^_~

    رحيق الحياة

    ردحذف
    الردود
    1. المشكلة ليست منك.. يبدو أن المدونة تستقصدك بهذه الأعطال..
      قرأت تعليقك عند نشره، لكني تأخرت في الرد طويلاً بسبب انشغالي برمضان والعيد، فاعذريني على هذا يا غاليتي.. وكل عام وأنت بخير..
      بالطبع أعرف أسلوبك في التعليق، وأستمتع بقراءة ما تكتبينه مهما كان طوله..
      دمت بحفظ الله ورعايته يا غاليتي..

      حذف