مرحباً..
عودة للمرة الأخيرة مع حكاية نوّوا وجياندا.. مع نهاية الصراع مع المبجّل.. وختام صراع جياندا مع كل من حولها، ومع نفسها..
[ الفصل الثامن عشر ]
[ الفصل التاسع عشر ]
أتمنى لكم قراءةً ممتعة.. وأنتظر رأيكم عن هذا الجزء، والرواية بجزئيها، بفارغ الصبر فلا تبخلوا به علي..
يبقى هناك فصلان إضافيان.. سأنشر الأول غداً، والثاني قد أتأخر عدة أيامٍ قبل نشره بإذن الله تعالى..
جميلة الرواية جدا جدا أعجبتني النهاية كثيرًا شكرا لك
ردحذفسعيدة أنها أعجبتك للنهاية.. وأتمنى أن تعجبك الفصول الإضافية..
حذفنهاية رائعة للرواية ربطت كل الخيوط وأنهت النقاط المعلقة
ردحذفكنت أفكر فى قدرات نسل من سلبت نووا قدراتهم ولكنك ذكرت هذه النقطة وتركت الإجابة معلقة
تفرق الأبطال لمحورين ثم لثلاثة بذهاب نووا وهاكاد للجزيرة ثم رجوعهم محورين بانضمام نووا وهاكاد لجومين ثانية كان موفقا
ما أعجبنى أكثر كان تأثير أحد المحورين على الآخر بإرسال جياندا برسائلها لاستسلام جيش مملكة الثلج
تطور شخصية جياندا كان رائعا وموفقا وكذلك موقفها من غارب وريند
ما لم يعجبنى وشتتنى أثناء قراءة الرواية غياب التزامن بين المحاور المختلفة وأرى أنه كان من الممكن عرض الأحداث بدون تغيير فيها بتزامن بينها
إلا أن الرواية ككل بجزئيها أعجبتنى
تحياتى وبانتظار الفصول الإضافية
سعدت أن النهاية أعجبتك..
حذفتفرق الرواية في عدة محاور في البدء أقلقني، فأنا انتويت أن أجمع حكاية نووا وحكاية جياندا، لكنها تفرقت أكثر فأكثر في الجزء الثاني إلا روابط قليلة.. لذا تبدو كحكايتين في رواية واحدة..
أيهما أفضل، كتابة كل فصل خاص بشخصية أم كتابة الأحداث متشابكة مثل هذا الجزء؟..
حاولت أن لا أشتتكم بالأحداث ورتبتها قدر استطاعتي، لكن من الصعب مزامنتها بدقة فحدث قد يحدث خلال أيام يقابله حدث يحدث خلال أسابيع.. حتى أنني وضعت مخططاً للأحداث كي لا أخطئ أو أتشتت أثناء الكتابة قدر الاستطاعة..
سعيدة أن الرواية ككل أعجبتك، وأتمنى أن تروقك الفصول الإضافية بالقدر ذاته..
لم أقصد كتابة كل فصل خاص بشخصية كان هذا مناسب فى الجزء الأول لعدم تقاطع الأحداث
حذفولكن قصدت كتابة الأحداث متشابكة مثل هذا الجزء ولكن مع مزامتنها قدر الإمكان فالحدث الذى يحدث فى أسابيع يتم قطعه ولو بفقرة قصيرة فى الوقت الزمنى المتاسب لما يحدث فى المكان الآخر
حاولت أن أنشر كل حدث كاملاً قدر الإمكان، وربما كان عليّ ترتيب الأحداث كما ذكرت..
حذفأرجو ألا تواجه مثل هذه المشكلة مستقبلاً..
شاكرة لك توضيحك هذه النقطة..
👏👏👏احسنتي واحسنتي دائما يعجبني قلمك
ردحذفبنتظار الجزئين
وشكرا لك
نوره العبدالله
سعيدة بذلك أيما سعادة يا عزيزتي..
حذفأتمنى أن تستمتعي بالفصول الإضافية بالقدر ذاته..
حسنا لقد انتهيت من قراءة إبداعك الجديد ماعدا الفصلين الإضافيين و أرجو من الله أن لا يكون الأخير
ردحذفالرواية ممتعة و بها وفرة من الخيال الجميل
أكثر ما أعجبني هو سلاسة الأحداث و منطقيتها و كذلك تطور الشخصيات ووصولها للنضج
استمتعت كذلك جدا ببعض مقاطع الحوار ، كانت شيقة و عميقة
موهبتك تتطور إلى الأمام مع كل رواية جديدة لذلك أتمنى منك أن لا تتوقفي حتى يكتب الله لك النجاح الذي تستحقينه
ما لم يعجبني هو موقف نووا تجاه قتل القتلة ، وجدته مبالغا فيه حد التطرف
من قتل أو أفسد في الأرض يجب أن يقتل ، هذا هو رأيي و المثالية الزائدة عن الحد تؤذي و لا تنفع
عموما اختلاف الأراء دائما وارد فهكذا خلقنا الله
و على عكس نووا التي خيبت آمالي فيها بمثاليتها وجدت ضالتي في شخصية جياندا
شخصيتي المفضلة على الإطلاق في هذه الرواية يليها رودا ثم يار و جومين
جياندا ذكرتني بجميع الشخصيات النسائية التي أبهرت الناس عبر التاريخ
أعجبتني شدتها و جمودها في التعامل فهذه هي شيم الملوك
هي ببساطة عنقاء هذه الرواية
لي عودة بعد قراءة الفصلين الإضافيين إن شاء الله
سعيدة أن الأحداث أعجبتك ولم تكن مكررةً ومملة..
حذفمن الصعب العثور على حكاية مشوقة ومختلفة بعد عشرين رواية نشرتها..
شاكرة لك رأيك بكتاباتي وسعيدة به.. وأتمنى أن يستمر هذا الحال لروايات قادمة..
حزنت لأن نووا وموقفها قد خيبت آمالك..
كنت واثقة أن شخصية جياندا ستعجبك، فقد ذكرت سابقاً أنك تفضلين الشخصية التي تبدو ضعيفة وتخفي قوة..
بالنسبة لي، مثلك تماماً أكره تلك المثالية ولا أراها واقعية..
لكن لها جانبان في شخصية نووا.. أولها أنها معالجة، لذا فكرة القتل شديدة البشاعة بالنسبة لها خاصة لو كانت بيدها أو سبباً فيها..
ثانياً، أن قوة نووا لو كانت داخلية وخارجية فستكون عندها مثاليةً بشكل غير منطقي..
جياندا ضعيفة ظاهرياً وتخفي بقلبها قوةً برزت عند المحك..
نووا عكسها تماماً.. قوية ظاهرياً لكن مع الشدائد أبدت ضعفاً في نفسها يخالف شخصيتها السابقة.. لنقل إنها أجبن من أن تتحمل تأنيب الضمير على من يقتل.. وأضعف من أن تتخذ قراراً يخص حياة الآخرين..
لكني سررت أن جياندا على الأقل عوضتك وأعجبتك في ثنايا الرواية..
وأتمنى أن يعجبك الفصلان الإضافيان على اختلافهما..