{ رحلة ضياع } مكتملة

الرواية الخامسة التي أتمنى أن تروق لكم.. هي مختلفة نوعاً ما.. لا أقول إنها رومانسية، ولا أقول إنها تاريخية بحتة.. بل هي مزيج بين الاثنين..








الصورة المستخدمة هي Anastasia من haryarti من Deviantart وهو الموقع الذي أستخدمه غالباً ^^

هناك 27 تعليقًا:

  1. بداية موفقة
    الموقف المذكور على الغلاف والمقتطفات يوحيان بجو الرواية
    بانتظار الرواية بشغف
    وسعيد لبدئك فى كتابة الرواية الجديدة
    على منصور

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة أنها شوقتك للرواية..
      أرجو أن يكون الإيحاء مشوقاً ولا يفسد عليك الأحداث فيها..
      وأتمنى أن أعرف، عند قراءتك للرواية، إن كانت مشابهة لما توقعته أم لا..
      شكراً لتعليقك..

      حذف
  2. سلام الله عليكِ ورحمته وبركاته
    الغلاف جميل للغاية
    والمقتطفات مشوقة جدًا
    بودي لو أقرأها الآن =)

    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      أسعدني إعجابك بالغلاف والمقتطفات..
      اصبري يا عزيزتي بإذن الله لن أتأخر كثيراً..
      والرواية الحمدلله تسير بأحسن ما يكون..

      حذف
  3. شوقتنى المقتطفات للروايه كثيرا...وخاصتا المكتوب على غلاف الروايه
    يبدوا انها ستكون متحدثه عن التاريخ بشكل رائع...كم اتمنى لو اعرف عن اى تاريخ ستكتبين
    لكن للاسف مضريه ان اصبر....ايضا اعجبنى تشميم الغلاف جدا وان كنت خشيت لعض الشىء من اسم الروايه
    لكن خشيتى هذه تدبدت لتيقنى ان روايتك سوف تحوز على المرتبه الاولى فى قلبى دائما^_^

    نشوى

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة أن المقتطفات والغلاف قد راقا لك..
      لن أخبرك بالحقبة التاريخية التي سأتحدث عنها.. أحب جعلها مفاجأة صغيرة..
      إن شاء الله ستعجبك هذه الرواية أيضاً..

      حذف
  4. خياااااااااااال الرائعه دوماً ..
    أيا كان ماتكتبينه تاريخي رومانسي حربي أيّا كان نوعه فمؤكد سيكون مختلف ..
    إعتدنا منك على التميز في كل لون تقدمينه فينسى القارئ ماهو نوع الروايه وينكب بكل تركيزه فيها ليستمتع بها
    هذه حقيقه مثبته :) ..
    ومن الغلاف والمقتطفات يبدو أنها مشوقه للغااااااايه وكلي فضول لبدايتها
    صدقيني لك بصمه خاصه بك في كل روايه وكأنك تبثين من روحك الجميله فيها لتعطيها نكهه خاصه لا تجدها حتى عند الكتاب الكبار المرموقين في عالم الكتابه ..
    أتمنى لك التوفيق والسعاده من القلب ..
    أسعد الله أيامك وزرع الفرحه في قلبك مع كل نبضه ..
    لك كل تح ـــــــــياتي وتقديري..
    جولي روز ..

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً لك يا غاليتي..
      ثقتك هذه أعتز بها دوماً.. وردك هذا أسعدني كثيراً فوق ما تتصورين..
      سعيدة لشوقك للرواية.. ولرأيك برواياتي..
      أتمنى لك السعادة لكل الكلمات الجميلة التي غمرتني بها..

      حذف
  5. مقتطفات مشوقه من روائيه بارعه حتما
    انتظر الروايه الجديده و انا اعرف انها ستكون متميزه
    لك منى كل الأحترام والتقدير
    ح و

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة لشوقك للرواية..
      وشكراً لهذه الثقة..
      انتظروني قريباً بإذن الله تعالى..

      حذف
  6. اعذرني خيال لعدم متابعتي
    انا اسفة حقا لكني لا استطيع
    انا واثقة انها ستكون ممتعة و جميلة و رائعة كما عودتني لكني لدي
    ظروف قاسية تحول بيني وبين روايتك
    لكني متأكدة ان لديكي متابعة جيدة ستعوضكي عني
    سأقرأ روايتكي عندما استطيع
    كل ما ارجوه منكي ان تدعي لي الله لكي يخرجني من كربي
    ومن جديد انا اسفة جدا
    مع احترامي وتقديري :)
    (Mai EL-hussein)

    ردحذف
    الردود
    1. لا داعي للاعتذار يا غاليتي..
      ولا يهمني أن تقرأى الرواية وتردي عليها
      قدر اهتمامي بأحوالك يا عزيزتي..
      ولا يعوضني شخص عنك أبداً..
      فرّج الله كربتك وأزال همك بإذن الله تعالى..
      وأسعد أيامك يا مي..

      حذف
  7. خيال لي طلب
    اريد ان تكملي انكاريا بعد الانتهاء من هذه الرواية الرائعة
    ارجو ان تنظري في طلبي

    ردحذف
    الردود
    1. رغم سعادتي بهذا الطلب، إلا أنه يضعني في موقف لا أود مواجهته..
      قبل نشر (رحلة ضياع) كنت قد فكرت جدياً في نسيان أنكاريا تماماً وعدم التفكير بها مرة أخرى..
      فعندما أضع فكرة لإحدى القصص يصعب عليّ تغييرها حتى لو حاولت..
      لكن مع طلبك هذا، لا يسعني إلا الموافقة طبعاً..
      سأحاول جهدي معها، وأخبركم بما سيحدث لي معها..

      حذف
    2. أؤيد هذا الطلب بشدة
      فعندما تعيدين النظر بهذه الرواية بعد هذه الفترة من البعد عنها قد تجدين أفكارا جديدة

      حذف
    3. حسناً.. سأحاول ذلك حقاً..
      وأتمنى أن أتمكن من تجاوز تلك العقبة التي منعتني من إنجازها سابقاً..

      حذف
    4. شكرا لكي

      حذف
  8. ﺑﺪﺍﺕ ﺑﻘﺮﺍﺋﻪ ﺭﻭﺍﻳﺗﻚ ﻳﺎ ﺧﻴﺎﻝ
    ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﻧﺘﻬﻲ ﺳﺎﺧﺒﺮﻙ ﺑﺮﺍﻱ
    ﻟﻜﻨﻲ ﻭﺍﺛﻘﻪ ﺍﻧﻬﺎ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﺟﻤﻴﻟﻪ
    ﻛﻤﺎ ﻋﻮﺩﺗﻴﻨﻲ ﻳﺎ ﻛﺎﺗﺒﺘﻲ ﺍﻟﻤﺒﺪﻋﻪ

    ﻣﻲ الحسين

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة بعودتك يا مي..
      وبإذن الله تعجبك الرواية حتى النهاية..
      بانتظار رأيك بها يا عزيزتي..

      حذف
  9. ﺍﻧﺎ ﻟﻢ ﺍﺣﺐ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﺑﺪﺍ
    ﻭﻟﻢ ﺍﻋﺸﻘﻬﺎ
    ﻟﻜﻦ ﺭﻭﺍﻳﺘﻚ ﺟﻌﻠﺘﻨﻲ ﺍﻏﻴﺮ ﺭﺃﻱ ﻭﺍﻧﻆﺮ ﻟﻠﺎﻣﺮ ﻣن ﺯﺍﻭﻳﻪ ﻣﺨﺘﻠﻔﻪ
    ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻪ ﻟﻢ ﺍﻥ ﻣﺘﺸﺠﻌﻪ ﻟﺎﻗﺮﺉﻫﺎ ﻭﻟﻜن ﻟﺎﻭل ﻣﺮﻩ ﺍﻗﺮﺉ ﺷﻴﺊﺍ ﺗﺎﺭﻳﺨﻴﺎ ﻭﺍﺩﻣﺞ معها ﺑﺎﺣﺎﺳﻴﺴﻲ ﻭﻛﻴﺎﻧﻲ ﺑﻞ ﻭﺍﺗﺨﻴﻞ ﻧﻔﺴﻲ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﺍﺷﺎﺭﻛﻬﻢ ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﺑﻞ ﻭﺍﺗﻔﺎﻋﻞ ﻣﻌﻬم ﻟﻗﺪ ﻧﺠﺤﺖ ﻳﺎ ﺧﻴﺎﻝ ﻓﻲ ﺗﻐﻴﺮ ﻭﺟﻬﺔ ﻧﻆﺮي ﻭﺭﺳﻤﺖ ﺍﻣﺎﻣﻲ ﻟﻮﺣﻪ ﻣﺬﻫﻠﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻮﺭ ﻭﺍﻟﺎﺣﺎﺳﻴﺲ ﻣﻊ ﻣﺰﺟﻬﺎ ﺑﺎﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻋﻠﻰ ﻧﺤﻮ ﻣﺘﻤﺎﺳﻚ ﻟﻢ ﺍﺭﻩ ﻣن ﻗﺒﻞ ﻣﺎﺯﻟﺖ ﺍﻗﺮﺀ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﻪ ﻭﻛﺪﺕ ﺍﻭﺷﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺎﻧﺘﻬﺎﺀ

    ﻣﻲ الحسين

    ردحذف
    الردود
    1. رغم أني لازلت أستغرب وجود من لا يحب التاريخ (وأنا أعشقه بشكل تام)
      لكنك إعجابكم بالرواية رغم ذلك يجعلني أسعد بذلك أكثر مما سبق..
      أتمنى أن يكون رأيك النهائي مشابهاً لهذا..
      وأتمنى أن تستمتعي بالرواية وبالتاريخ أيضاً..
      شكراً لكلماتك الجميلة يا مي..

      حذف
  10. وجدت مدونتك بالصدفه بسبب توقيعك في ليلاس ^^
    اخترت رواية من رواياتك عشوائياً لأقرئها ووقع الخيار على هذه ..
    الغلاف والمقطتفات مشجعه جداَ + اسلوبك الكاتبي
    أنا أحب مشاهدة الأشياء التاريخيه مسلسلات أو افلام
    ولكنني لم أفكر في قراءتها مسبقا ككلام دون صور
    لذا روايتك ستكون أمراً جديداً بالنسبة لي .. سأختبر مدى
    اندماجي وتخيلي على حسب وصفك ..
    لي عوده بعد انتهائي من قراءة روايتك هذه
    أتمنى لك المزيد من التألق ^^


    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة بهذه الصدفة التي قادتك لمدونتي
      واختيارٌ أتمنى أن يكون ناجحاً ويجذبك لرواياتي وعالمي
      بانتظار رأيك في الرواية
      وأتمنى من كل قلبي أن تنال إعجابك
      من الصعب جذب القارئ ودمجه بالرواية
      لذا إن نجحت في ذلك ولو جزئياً فهذا سيسعدني أيما سعادة

      حذف
  11. السلام عليكم يا خيال
    يارب تكونى بخير
    قرات رواية رحلة ضياع مع انها نوع مختلف عما اعدته منك ف كتابتك الا ان اسلوبك الادبى الساحر ولغتك الراقية هى اكثر ما يشدنى لقراءة اى عمل ادبى
    وبالرغم من تحميلى للرواية منذ فترة طويلة الا انى لم اقرءها الا الان
    لماذا ؟ ربما لانها اقرب للواقع منها للخيال
    احببت دائما رواياتك الاخرى لانها ف عالم أخر بعيدا عن عالمنا
    حتى لو بعضها ابطاله من الارض الا انى اشعر انهم من ارض اخرى
    اطالت عليكى
    ولكنى حقا احبك ف الله
    واحب اعمالك وطريقة سردك للاحداث ولغتك الراقية
    تمنياتى لك دائما بالتوفيق
    ف كل نواحى حياتك خيال

    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      أتمنى أن تكوني قد استمتعت بهذه الرواية كما غيرها
      لأخبرك أمراً ربما ليس خافياً على القراء.. أنا لا أحب الكتابة عن الواقع ولا القراءة عنه..
      مهما كتبنا، فستظل الكتابات أقل بؤساً من الواقع، وربما تزيد واقعنا بؤساً وتعاسة بالفعل..
      أحب الكتابة عن عوالم أخرى، والعيش فيها، فهي كنوع من تفريغ المشاعر التي نكبتها إزاء ما نراه في عالمنا هذا..
      القراءة هي نوع من الهروب.. فكيف نهرب مما نعيشه لنقرأ عنه؟..
      هذه هي الرواية الوحيدة التي اخترت فيها أن أكتب حكاية ليست خيالية
      أردت أن تكون تجربة لي ولكم.. لكني لم أكررها حتى الآن فقد اكتفيت بها
      لا ألومك على تأجيلها.. أحياناً قد نحب أسلوب كاتب لكننا لا نحب كل كتاباته
      هذا أمرٌ طبيعي ومتوقع..
      أحبك الله الذي أحببتني فيه.. وأتمنى أن أكون عند حسن ظنكم بي وتوقعاتكم لما أكتب
      وأن تبقى رواياتي تسلية ومتعة لكم ووسيلة لمحو هموم الدنيا ونقلكم لعالم آخر أكثر جمالاً..
      شاكرة لك يا غاليتي تشجيعك الدائم لي..
      دمت بحفظ الله حتى نلتقي..

      حذف
  12. السلام عليكم .. كيفك أختي خيال
    رواية واقعية تاريخية إجتماعية رومنسية، أعتبرها تتمة لقصة التتار للكاتب الرائع د.راغب السرجاني، من الناحية الانسانية إن صح القول فالكاتب وإن وصف فضائع ووحشية التتار ولكنه إعتمد في الاغلب على الجانب السياسي في هذه القضية، أما أنت فقد جعلتنا نتعايش مع هذه المأساة بكل الصور الممكنة، مع ان الاغلبية درسنا في المدارس قصة التتار ولكنها كانت بصورة مختصرة جدا ولم أعلم بها الا عندما قرأت كتاب قصة التتار، وأتمنى أن تكون روايتك هذه كدعوة لقراءة هذا الكتاب لمن لم يقرأه .
    تطرقت روايتك لفترة مخزية جدا من التاريخ الاسلامي ولا عجب أن التاريخ يكرر نفسه في الوقت الحالي، وكم أتمنى أن يفك الله كربنا وأن يثبتنا على دينه..
    كم أنا سعيدة بالعثور على هذه المدونة، ولا أعلم ماذا أفعل عندما أنتهي من قراءة جميع الروايات .

    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام ورحمة الله..
      بخير حال يا عزيزتي..
      رغم أن موضوع المغول غير جديد في الروايات، لكني قررت أن أجرب حظي..
      ولم أرغب بالدخول في المتاهات السياسية لأنها ليست تخصصي، وستخرج ضعيفةً لو توغلت فيها..
      كما أنها مملة... للحقيقة كل الروايات التاريخية التي تستفيض في الحوارات السياسية تصيبني بمللٍ شديد..
      لذا قررت أن أتخلى عن هذا الجانب قدر الإمكان.. قد تبدو روايتي سطحية بدونها، لكن ما يهمني أن أمتع القارئ، لا أن أثقفه بأمرٍ قد قرأ عنه مراراً قبلها..
      ولو نجحت بجعلكم تعايشون القصة، وصراع أبطالها، فهذا يكفيني..
      أتمنى أن تكوني قد استمتعت بالرواية فعلاً رغم المآسي فيها..
      وأنا الأسعد بعثورك على مدونتي.. وعلى إعجابك بما أكتبه فيها..

      حذف