{الغدر في عينيك} مكتملة

رواية خيالية..
يمكن رؤية الغلاف بالضغط على الصورة..



*****************

صورة الغلاف باسم seventh devil بريشة Saharaam. للأسف لم أعثر على الصفحة الأصلية للصورة لذا وضعت وصلةً أخرى.

هناك 30 تعليقًا:

  1. الردود
    1. شاكرةٌ لك يا عزيزتي..
      أتمنى أن يشوقك الغلاف لأحداث الرواية..

      حذف
  2. نحن بتظارك خيال.. لا تتاخري علينا..

    وفقك الله..

    ردحذف
    الردود
    1. بإذن الله لن أفعل..
      شاكرةٌ لك انتظارك لما أكتب..

      حذف
  3. الغلاف يبدو مشوق.. بانتظار الرواية

    ردحذف
    الردود
    1. أتمنى أن تكون الرواية مشوقة بالقدر ذاته..
      لن أتأخر بها كثيراً بإذن الله تعالى..

      حذف
  4. يبدو أن المسابقة فاتتني⁦(^^)⁩
    كيف كانت أحوالك مؤخرًا؟ أتمنى أن تكوني على ما يرام
    تبدو الرواية من الغلاف مشوقة جدًا🔥.. بإنتظارها🌹

    ردحذف
    الردود
    1. ربما يحالفك الحظ في المرات القادمة..
      الحمدلله أنا على أتم ما يرام.. وبشوق للعودة إليكم بالرواية الجديدة..
      لن أطيل انتظاركم بإذن الله تعالى..

      حذف
  5. السلام عليكم
    كم اشتقنا لك ولقلمك طمنينا

    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام ورحمة الله
      شاكرة لك سؤالك الدائم عني يا عزيزتي
      بودي لو عدت لك بأخبار سعيدة عن الرواية
      للأسف لم أتقدم فيها كثيراً
      لا لسبب، إلا لأنني أجد صعوبة في الجلوس والكتابة
      عائق نفسي لا أعرف سببه
      لكني أحاول بالفعل تجاوز ذلك والعودة لكم بالرواية
      فأتمنى أن يطول صبرك معي ولا تملي انتظارها

      حذف

  6. السلام عليكم
    مرحبا خيال💕
    كيف احوالك اتمنى ان تكوني بافضل حال

    لقد انشغلت في دراستي كثيراً وخاصه انه اخر سنه تعتبر تطبيق في الروضه فالانشغال بالاطفال صعب جداً ويحتاج وقت وجهد وتفكير بوسائل وطرق كثيره اتمنى ان يمر ع خير.

    لقد سعدت كثيراً عندما عدتت ووجدت الكثير من الروايات الجديده رغم ان الامر محزن انني لم اكن هنا في وقت تنزيلها
    لكني حقاً فخوره بك كثيرا لانك مستمره ولازلتي تبدعين في ماتحبين ولازلتي تخوضين بخيالك وتشاركينا بعض منه

    لقد حملت الروايتين الاخيرتين كامله ومتاكده اني ساستمتع بهن كثيراً وستعلم اختي الي تشاركني الغرفه انني اقرا رواياتك حيث انني اصبح مفرطه بالحركه واتحمس مع الاحداث وكانها حقيقيه اصرخ واغضب اتشاجر مع الجدار والقي عليه بعض من الشتائم اعانهم الله علي في الفتره القادمه💕

    غلاف الروايه الاخيره جميل جدا والتشويقه جميله جداً وجعلتني شعله من الحماس كالعاده

    حتى لو لم اعلق ساتذكر ان ادعوا لك كل مره واعتقد ان هذا ابلغ واجمل
    وفقك الله لما يحب ويرضى وجعل دربك سهل وميسر وحقق لك جميع امنياتك💕
    وكالعاده اتمنى ان اجد لك روايه ككتاب وانا متاكده انني ساشتريه لاجلك انتي فانا اثق بك حقاً

    الى للقاء قريب بإذن الله بعد ان انتهي من الروايتين ربما! اذا لم تتحكم بي الظروف
    لكن لتعلمي ان مدونتك ملجئي الجميل احتاج ان اعود لديار كل فترة مهما طال غيابي
    دمتي بخير وحب💕

    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام ورحمة الله..

      رحييييق TT_TT سعيدة بعودتك يا عزيزتي وبمعرفة أخبارك..
      أعانك الله على هذه المرحلة ووفقك لما تتمنينه..
      أتمنى فعلاً أن تستمتعي بروايتيّ الأخيرتين، وأن أعرف رأيك بها إن أمكن..

      بالطبع يسعدني تفاعلك مع الأحداث ^^ هذا يدل على اندماجك واستمتاعك بما تقرئين..
      شاكرةٌ لك دعاءك من القلب، وأتمنى من الله أن يحقق لك كل أمانيك، الآن ومستقبلاً..

      أرجو أن تبقى مدونتي ذكرى جميلة في قلبك، وأن تمنحك بعض السعادة من وقتٍ لآخر..

      أسعد الله أيامك كلها يا غاليتي..

      حذف
  7. بإنتظار جديدك وأتمنى أن لا تتأخري كثيرا لانني في هذه الفترة متوترة جدا وأعاني من بعض الضغوطات تجهيزا لحدث مهم في حياتي، لذالك فأنا بأشد الحاجة لما يشغلني قليلا ولا يوجد أفضل من رواياتك ...
    دمتي بخير وسعادة عزيزتي خيال

    ردحذف
    الردود
    1. عزيزتي.. بقدر ما أسعدني تعليقك لما تمنحكم إياه كتاباتي..
      بقدر ما استأت لأنني لا أستطيع استجابة طلبك قريباً 😞
      الرواية تأخذ مني في المعتاد شهرين لثلاثة أشهر، ولم يمضِ إلا شهرٌ واحد لم أتجاوز ثلث الرواية فيه..
      أحياناً أكتب الروايات في وقت قياسي، وأحياناً أتأخر لأسباب وأخرى..

      أدعو الله أن يخفف عنك التوتر وييسر أمورك ويسعدك دائماً بإذنه تعالى..
      وأعدك أن أعود بأقرب ما أستطيع..

      حذف
  8. الله يسعدك ويوفقك وبانتظارك مهما طال الوقت

    ردحذف
  9. بانتظارك خيال سعيدة بهذه الرواية
    سعيدة بعودتك برواية جديدة :)

    ردحذف
    الردود
    1. وأنا أسعد بانتظاركم لها وحماسكم لما أكتب..

      حذف
  10. اهلا خيال..
    مرت فترات طويلة لم اكتب تعليقا في مدونتك.. ولكنني قررت ان افصح لكي عن السبب.. لطالما اغرمت كثيييرا برواياتك الخمس الاولى ولطالما شاركتها كل محبيني وروجت لها من قوة سردك تحداث وسهولة التعبير لديك في توصيل عمق الفكرة.. ولكنكى من بعدها بدأتي تميلين الى الخيال الغامص الذي يكاد يجعل كل من يقرأ بقية الروايات يدخل بمستنقع الغموض ما لم يتوقف عن التكملة!
    كنت احب الخيال الواقعي كما في اول رواياتك.. كنت اعشق رواية حمراء حتى ضننت ان لا مستحيل مهما حدث.. فلما لجأتي الى الخيال الغامض في بقية رواياتك؟ لا اعلم ان كان السبب ازدياد القراء ام سبب اخر..
    مختصر الكلام:افرح كلما علمت ان رواية جديدة سترى النور لنا ولكنني احزن اضعاف عندما يكون الخيال غامضا جدا كبقية الروايات الحديثة.. ارجوكي اود ان اقرأ رواية جديدة لكي كما فس بداية رواياتك.. يحمل ما بيت الواقع والخيال.. مصائب نجهل ان لها حل حتى نكتشف ان الاصرار يكشف المخرج. سعيدة لاستمرارك بالكتابة لا تتوقفي ولكن امزجي في الكتابة بين الخيال الواقعي كما في بداية ررواياتك و الخيال الغامض كما في بقية رواياتك.. كم اود ان اقرا رواية جديدة لكى ولكن سيرك في عمق الغموض جعلني اتوقف ولكن لا زلت اتأمل ان تكتبي كرواية عين الاسير او حمراء فبأمكاني ان اعيد قراءتهم للمرة العاشرة على غير عادتي في تكرار القراءة.. عذرا على الاطاله ولكنني اعشق سردك❤️

    ردحذف
    الردود
    1. أهلاً بك.. ومرحباً بعودتك..
      ما دمت من قرائي القدامى، تمنيت لو كتبت اسمك لأعرف من أنت..
      بقدر ما يحزنني رأيك برواياتي الأحدث، بقدر ما يسعدني أنك خرجت عن صمت وصرحت بمشاعرك الصادقة.. أرجو أن يكون ردي التالي مقنعاً وألا يبدو كاستهانةٍ برأيك..
      في الحقيقة، لا علاقة أبداً لازدياد القراء بنوع الروايات.. فلم يصرح أحدهم قط أنهم يفضلون الغموض لكي أنتهج هذا في رواياتي التالية.. ورغم ازديادهم، لكن الردود تناقصت ولست أدري إن كان السبب مماثلاً لرأيك هذا..
      الأمر وما فيه ينقسم لنقطتين.. الأولى متعلقة بتطوري ككاتبة، وتطور أسلوبي وتغيره.. لا يمكن أن يبقى شخصٌ على ذات الأسلوب، سواء أكان كاتباً أم رساماً أو أي نوعٍ آخر من الهوايات.. لابد من تطور، سواء أكان للأفضل أم للأسوأ، لكنه تغيير محتوم..
      مثلاً لو كنا نتابع ممثلاً برع في أدوار الشر، وجمهوره لا يريد منه التغيير.. هل يبقى محصوراً في دورٍ قد يحدّ من قدراته، أم يحاول التغيير واستكشاف نفسه أكثر حتى لو خسر جمهوره مقابل ذلك؟..
      أسلوبي في الكتابة تغير، تعابيري وطريقتي في السرد والوصف تغيرت.. أمور كثيرة لا يمكنني تجاهلها والعودة كما كنت..
      الأمر الثاني هو محاولتي لاستكشاف جوانب أخرى من الكتابة لم أفعلها مسبقاً، وتجربة أفكارٍ جديدة.. وربما هذا ما جعلكم تشعرون أنني تغيرت ولم أعد كما كنت.. لا أريد أن أحصر نفسي بأسلوب لوقتٍ طويل.. ويبقى تقبّل أسلوبي وتغييري راجعاً لكم..
      أما بالنسبة للغموض، فهو تكرر في رواياتي لكنه لم يكن محصوراً في الروايات الأخيرة..
      حمراء كانت مبنيةً على الغموض، ولا يمكن إنكار هذا..
      عين الأسير في البداية أيضاً كانت تعتمد على الغموض، إنما بصورةٍ أخف..
      ومن رواياتي الأخيرة، فحكاية، وثنائية بنت التراب، وعلى جناح تنين، وابنة السماء.. كلها روايات لا علاقة للغموض بحبكتها الرئيسية.. ربما لم يكن إعجابك بهذه الروايات يتعلق بأمرٍ آخر..
      كما أن الغموض حله سهل، إذ يمكن قراءة الرواية كاملة بعد انتهائها..
      آسفة إن كان كل ما قلته قد أزعجك.. لم أحاول يوماً تغيير أسلوبي بسبب أي تعليق.. ولا أظنني سأفعل، لكني سأفكر بموضوع الغموض هذا جدياً وأحاول الابتعاد عنه مؤقتاً..
      روايتي القادمة لا مكان للغموض فيها، إلا نقطةً وحيدةً لا أظنها ستكون لغزاً كبيراً لكم أثناء القراءة..

      أكرر لك بأنني سعيدة بخروجك عن صمتك ورأيك هذا أحترمه..
      وأتمنى لك الاستمتاع برواياتي القادمة بإذن الله تعالى..

      حذف
  11. وصلت للفصل الرابع و حتى الآن
    يعجبني نسق الأحداث جدا
    الشخصيات ناضجة بشكل مقبول
    وفاة ساب كانت مفاجأة جيدة و غير متوقعة
    سلمت يمناك
    ياسمين

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة بقراءة رأيك بما قرأته حتى الآن..
      وأن الشخصيات والأحداث أعجبتك..
      لا أدري لمَ شعرت أن ما سيجري لساب لن يكون مفاجئاً لكم..
      لكن أتمنى أن تمتعك بقية الأحداث للنهاية..

      حذف
  12. السلام عليك خيال
    سأنتظر مجيئ نهاية الأسبوع لأقرأها على مهل وبدون ازعاج، شكرا لك على الجهد الذي تبذلين، ولا عليك فمن الممكن أن لا تكون مرضية بالنسبة لك وليست بالكفائة مثل باقي الروايات ولكن ممكن أن تكون العكس تماما بالنسبة لنا، وبالأخير أحب أن أقول أن كل ما تخطه يداك جميل بالنسبة لنا. دمت في صحة جيدة والى اللقاء بتعليق بعد انتهائي من القراءة.

    ردحذف
    الردود
    1. وعليك السلام ورحمة الله وبركاته..
      بانتظار رأيك بها متى ما أنهيتها..
      شاكرةٌ لك دعمك لي بغضّ النظر عما أكتب.. وأتمنى فعلاً أن تعجبكم حتى لو لم يكن رأيي بها جيداً..
      دمت بحفظ الله ورعايته..

      حذف
  13. تعليق من الصديقة (kiloa) عبر الإيميل:

    مرحبا يا صديقة، مبارك راويتك الجديدة الغدر في عينيك، رواية خفيفة انهيتها في جلسة واحدة، لن أقول ان فكرة الرؤى جديدة و لا شخصية البطل فيها ما يلفت الانتباه، لكن اكثر ما شدني هو رغبتي في معرفة القاتل في البداية استبعت ولي العهد تماما، لكن في منتصف الرحلة شككت به قليلا، عند النهاية تيقنت انه هو لكن دوافعه بقيت مجهولة عندي أو ربما من شدة بداهتها سقطت مني سهوا، شخصية الآمير المنتوج و الملك هما الماستر كاراكتر لديك في هته الرواية كتبتيها بواقعية شديدة، الملك المهوس بالماورائيات لدرجة شكه في خادم مخلص له لسنين، جنون عظمته انه لم يبحث عن قاتل ابنه بجدية بل احتاج فقط ل"قاتل" ايا كان، ليبرد دمه و يظهر أمام شعبه بصورة الملك الذي لا يتطاول عليه احدا، انه مهوس بصورته بشكل كبير، و كما قالت لأيلا هو عادل مادامت العدالة لا تتعارض مع أحلامه و رغباته و صورته المثالية، انه يظهر بوادر جنون عظمة و بارانويا ، و رغم ان القصة انتهت دون معرفة مصيره على المدى الطويل، لا اظنه سيطيل الحكم.
    الأمير المنتوج يتشابه مع ابيه في عدة نقاط، اجدت رسمه و كتابته ببراعة ذكرني نوعا ما بجريفت من بيرسيرك لا أدري ان كنت تعرفينه، واجهة مشعة براقة، كاريزما تجمع الناس حوله، بشاشته و عفويته تكسبه قلوب عامة شعب، لكن ان اقتربت بما فيه الكفاية، ان تصادمت معه أو شاءت الأقدار ان تكون في طريقه قاصدا ام لا فهو لن يرحمك و مصلحته فوق كل اعتبار / بإستثناء ابنه ربما/، و لكي يريح ضميره وجد شماعة تحفظ له شخصيتيه معا، و هي الحظ، فهو عندما يدمر من أمامه فليس لأنه شخص سيء، لا هو جيد لكن حظ أولئك السيء من اوقعهم أمامه، حقا اجدت رسمه بعناية.
    لأيلا ورغم دورها الكبير في القصة و تأثيرها على مجريات الحبكة إلا انني لم ارها سوى شخصية ثانوية داعمة، ربما لأن هدفها من الأمر كله هو مصلحة البطل، فهي دبرت هروبه لكن عجزت عن تدبير هروبها، احساسها العالي بالعدالة جيد لكن أتساءل يا ترى، هل لو لم يكن الأمر متعلق بروكاي أكانت ليتستميت لهته الدرجة؟ لكن لا انكر ان لديها جملا و حوارات في غاية الروعة، خصوصا اخر جملة قالتها بأخيها، جملة قد تنخر فيه إلى الأبد.
    البطل تعيس الحظ ام سعيده لا آدري حقا، أكان من الأفضل له ان يستمر في حياته محاطا بآمان زائف و ثقة و ولاء لأشخاص لم يستحقوهما، حتى اهله تخلو عنه و رحلوا، هم من النبلاء لكن لم يحاول تبرئة ابنهم، سؤال ام يوري عميق "هل برائتك ستعيد لك حياتك كما كانت؟ هل ستقبل انت بالعودة لمن لم يفكروا ولو للثانية في محو كل جميل تشاركتموه في رمشة عين، و ليس حتى أمام دليل دامغ بل فقط شك، طوال أحداث القصة وردني مثل صيني قديم، مرافقة الملك تشبه مرافقة نمر، لن يؤذيك احد و انت في جواره لكنك لن تعلم متى سيهاجمك هو.
    يوري صغيرة بقوى كبيرة وجدت نفسها بين الأقدام، استعادتها لقوى شخصيتها جائني سريع بعض الشيء، لكني احببتها و اشفقت عليها و على امها و اسرتها كافة.
    تدخل النبلاء في الأخير جائني طريقة "خيالية" بعض الشيء للحصول على نهاية سعيدة فقط، فمهما فكرت في الآمر واقعيا لن يتحدى النبلاء ملكهم من أجل فرد واحد منهم لا قوة له و لا سلطة و لا حتى محبة او قرابة، خصوصا ان مصيرهم ضل مجهولا لكن لا أظن أن نهايتهم او نهاية المملكة ستكون على خير، فلا الملك و لا الأمير سينسيان تحديهم له، و لا هم سينسون ان الملك مصاب بجنون الشك و الآمير قاتل لأخيه، فإما ان البطانة ستتغير او ان الملك سيتغير.
    أحسست بآن الشخصيات لم تأخد وقتها في التطور على عكس بقية رواياتك.
    لكني صدقا أحببت ابرازك للجانب السيئة جدا من مجاورة السلطة و الملك، أحببت "سوداوية" القصة و واقعيتها ماعدا الجزء الأخير.
    كنت اتمنى لو رأيت مصير العراف و المملكة بعد بضع سنين.
    شكرا لك على امتاعنا دوما، انتظر جديدك بشوق

    Kiloa

    ردحذف
    الردود
    1. مرحباً بك يا عزيزتي..

      ملحوظة قبل ردي على هذا التعليق: عزيزتي لقد أرسلت ردي على تعليقك بالإيميل بالفعل، ورددت على رسالتك الأخيرة.. لكن يبدو أنها لم تصلك لسببٍ ما.. فأرجو المعذرة..
      طلبت منك الإذن لنشر هذا التعليق ولم أجد رداً، لذا أسمح لنفسي بنشره رغم ذلك وأرجو ألا يسبب لك الضيق..

      استمتعت بقراءة تعليقك وتحليلك للشخصيات.. وأوافقك في كل جوانب التعليق حتى المتعلقة بنقاط الضعف في الرواية ولا أنكرها..
      كما قلت لآليا ليست إلا شخصيةً فرعية في القصة فالبطل هو روكاي، ومن المفترض في المخطط الأصلي للقصة أن تطول رحلته لاستكشاف العالم واستكشاف نفسه أكثر مما فعلت..
      كما أنني انتويت أن تكون يوري معه حتى تعود لأهلها.. وبالطبع من المفترض أن تستعيد قواها الشخصية تدريجياً..
      لكني اختصرت الكثير من الأحداث لأن مسار الرواية لم يعجبني وشعرت أنها لا تستحق هذا التطويل..
      شخصية القاتل كآردوس هي بديهيةٌ فعلاً، وكنت أنوي تورية الأمر بصورةٍ أكبر وإدخال شخصيات أكثر لئلا يكون التركيز عليه.. لكن لم أفعل للسبب السابق ذاته..
      لكن ما رغبت به حقاً وقررت عدم التنازل عنه هو التناقض في شخصيته، لهذا تشبثت به كقاتل.. عندما بدأت كتابته كشخصية لطيفة ومرحة لم أضع في ذهني أن يكون هو، وعندما قررت ذلك أعجبني هذا التناقض بشدة وهو أمرٌ لا أفعله كثيراً (كما أظن)
      الملك هو كما وصفته بالضبط، وربما وصفتِ شخصيته بأفضل مما فعلت أنا.. كنت أتمنى إضافة فصلٍ إضافي يحكي نهايته، ونهاية آرودس.. ولكني قررت ألا أفعل لأنني سئمت الرواية وما سأكتبه لن يكون بالجودة ذاتها دون شك..
      لو لم يعجبك من الرواية إلا شخصيتي الملك وآرودس فهذا يكفيني Emoji
      سبب عدم هروب لآليا من سجنها لا لأنها فشلت به، لكن لأنها لم تجد دافعاً للقيام به.. كانت تستطيع تنفيذ ذلك قبل أن تصل لمحبسها، لكنها لم تجد هدفاً يدعوها للهرب والتيه في الأرض دون شخصٍ تستند عليه وتأنس به.. وربما لذلك كان روكاي منقذاً لها لا من سجنها الذي تستطيع مغادرته بنفسها لو أرادت، بل من وحدتها ويأسها..
      ربما لو كان المظلوم شخصاً غير روكاي، قد تسعى لمساعدته لكن ليس بالاستماتة ذاتها دون شك..
      أعتقد، على المدى البعيد، أن روكاي سعيد الحظ بالفعل.. وكما يقول المثل الصيني لا يمكن للشخص أن يأمن ملكاً يعمل عنده..
      تدخل النبلاء ربما كان كما قلتِ ليس واقعياً، لكن كل الخيارات الأخرى كنت قد كتبت شيئاً مشابهاً لها في الروايات السابقة..
      لكن أتمنى ألا يكون هذا قد جعل تقبلك للرواية أقل..

      شاكرة لك هذا التعليق الطويل والمفصل..
      سأعود قريباً بروايةٍ أفضل بإذن الله تعالى..

      دمت بحفظ الله ورعايته يا غاليتي..

      حذف
  14. السلام عليكم كيف حالك يا خيال؟

    أتعلمين أنني متابعة قديمة جدا لرواياتك منذ منتدى روايات2، كنتِ حينها لم تنزلي إلا 6 روايات تقريبًا، قرأتها كلها باستمتاع رهيب..

    وها أنا ذا أتذكرك وأتذكر اسمك وأجد مدونتك الرائعة وأجد كل رواياتك كما هي بل إنها زادت.. ماشاء الله تبارك الله لديك قدرة رهيبة جدا على الكتابة الإبداعية، على سلب قلوب المتابعين، بالأمس قرات رواية(ألغدر في عينيك) ولم أستطع أن أتوقف عن قراءتها طوال اليوم!! حتى أنهيتها! مع أنها 300 صفحة هههه
    أعجبتني حبكة القصة جدا، وتلك المفاجأت المنتشرة فيها، أنت ماهرة جدا..
    حتى أنني حكيت مضمون القصة لزوجي فأثنى على حبكة الرواية جدا جدا..
    أشجعك من كل قلبي، على إكمال الكتابة، فأنت موهبة فريدة من نوعك.. وأنا ألجا دائمًا لرواياتك من باب المتعة ومن باب أن أستطيع إكمال كتابة روياتي^^ فأستلهم من رواياتك بعض الأفكار..
    أنا لدي روايتان مكتملتان ورواية مستمرة..
    إذا كان لديك بعض الوقت هل يمكنك أن تقرأيها وتخبريني رأيك فيها؟ سأكون شاكرة لك جدا <3

    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام ورحمة الله..
      سعيدة بعودتك لقراءة رواياتي، وأتمنى أن تبقى كتاباتي ممتعةً لك ومصدر ثراء لخيالك..
      وسعيدة برأيك برواية (الغدر في عينيك) رغم أني لم أكن راضيةً عنها تماماً وشعرت أنها أضعف ما كتبت.. لكن لو منحتكم بعض المتعة أثناء القراءة فهذا يسعدني قطعاً..
      أتمنى فعلاً أن أقرأ بعض كتاباتك.. أرسلي لي وصلةً لقراءتها سواءً عبر الإيميل أو انستغرام أو أي وسيلةٍ تحبين، ولابد أن أجد وقتاً لقراءتها والتعليق عليها بإذن الله تعالى..
      شاكرةٌ لك هذا التعليق، والدعم الذي منحتني إياه..
      أتمنى لك التوفيق في جوانب حياتك كلها..
      دمت بحفظ الله ورعايته..

      حذف
    2. شكرًا على ردك السريع <3

      الغدر في عينيك بالنسبة لي كانت رواية ممتازة جدا، واستمتعت بها كثيرًا. لا أدري كيف تقولين إنها ضعيفة؟ هههه

      إذن هل يمكنك إرسال إيميلك لأراسلك؟ وشكرًا مقدما ^^

      حذف
    3. سعيدة أنها أعجبتك حتى لو لم تعجبني.. فهذا ما يهمني فيما أكتب..
      آسفة ظننتك تعرفين أن الإيميل في صفحة التعريف الخاصة بي..
      عموماً هذا هو:
      khayal.world@yahoo.com

      حذف