الاثنين، 26 يناير 2015

سبعة - الفصل الأخير

عودة مع الفصل الثاني والعشرون وهو الفصل الأخير وخاتمة هذه الرواية..

أتمنى أن تكون الرواية قد أعجبتكم حقاً، وأتمنى أن تكون نهايتها مرضية بالنسبة لكم..

لا أعلم متى سأعود لكم برواية جديدة.. لكني قد بدأت بكتابتها بالفعل..
قد أعود بعد عدة أسابيع لنشر غلافها وملخص لها..
فأتمنى أن تنتظروني..

وبالنسبة لهذه الرواية، أتمنى حقاً أن أعرف رأيكم بها..
لا أنوي الانقطاع عن نشر الروايات إلا لو انقطت الردود عليها..
لذلك، أتمنى منكم المشاركة ولو بشكل ضئيل معي لأتمكن من الاستمرار..

هناك 8 تعليقات:

  1. ارجو الا تنقطعي عن كتابة الروايات فهي من نوع فريد حتى لو توقفت التعليقات

    ردحذف
    الردود
    1. شاكرة لك ردك وتشجيعك لي..
      لا أظنني سأتوقف عن الكتابة يوماً فهي بالنسبة لي أكثر من مجرد كتابة..
      لكنني قد أتوقف عن النشر لو وجدت جهودي ضائعة..
      والأمر لا يتكلف إلا رداً بسيطاً كالذي قمت به..
      لكن ثق أن هذا لن يحدث في الوقت الحالي..
      سعيدة بردك الجميل وبرأيك برواياني..

      حذف
  2. السلام عليكم ورحمه الله وبركاته..
    مرحبا خيال..
    لقد دخلت عالمك من مده ليست بلقصيره..
    لقد اذهلتني.بخيالك الجامح الجميل..
    سبعه.. لقد عشت بداخلها هناك بينهم ..
    كم من مره رفعت راسي وانا اقراء لاني شعرت بلاختناق كلما تذكرت انني على الارض الملوثه..
    لاتضحكي كم من مره سئلت امي لوحدث شيء ما لاقدر الله ..
    ليعطينا فرصه لنسكن القمر هل سنفعل تجاهلتني امي..
    ان هذا يثبت انك نجحتي بادخالنا عالمك.. وهيا يدل على قلمك المميز والفريد..
    ارجو منك الاستمرار فهناك من يتابع خلف الكواليس بالتاكيد..
    ومتى ستطرح روايتك الجديده..

    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
      شكراً لمتابعتك وكلماتك الجميلة..
      وهي قد أسعدتني بحق..
      كل ما يهمني أن تمتعكم رواياتي، فأنتم بتشجيعكم المستمر من جعل عالمي بهذا الاتساع
      وسمح له بالاستمرار وأعطاه خيالاً فوق ما كنت أتوقع منه..
      يسعدني تفاعلك واندماجك مع رواية سبعة، وأتمنى أن يستمر هذا برواياتي القادمة
      سأحاول نشر غلاف الرواية الجديدة وملخصها خلال الأيام القادمة بإذن الله..
      شاكرة لك كلماتك الجميلة..
      وأتمنى لك المتعة دائماً في عالمي..

      حذف
    2. انتظر بفارغ الصبر..
      ستكون البطوله لفتاة كلعاده كما ارجو..
      فاانا اشعر بلفراغ الان..
      فلقد اصبحت الروايات بعد رواياتك لاشيء سوى كومه من الملل..
      الذي يفتقر الى التشويق والمفاجئه التي تتميز بها رواياتك..
      اتمنى لك التوفيق بحياتك..
      وفي هذا العالم ايضا..
      فلقد متعتنا حقا..
      اختك رحــيــق..

      حذف
    3. سعيدة جداً بكلماتك الرقيقة، وبشعورك ناحية رواياتي..
      لا زلت أرى أن هذه مبالغة منكم ناحية رواياتي،
      رغم ذلك فشعوركم هذا يسعدني بحق
      ويحمسني للكتابة من جديد..
      أتمنى ألا يسبب لكم كون البطولة لفتاة دائماً الإملال..
      حاولت التغيير قليلاً بجعل البطولة مناصفة كما في سبعة بين عابد ونور
      وفي رحلة ضياع بين سلمة وجمان
      لكني لا أستطيع جعل الرواية من بطولة شاب بضمير مستريح، فأنا شبه متأكدة أنني لن أكون واقعية بهذا..
      لا أعلم كم سيدوم بقائي بينكم وكم رواية سأشاركها معكم..
      لكن أتمنى أن تدوم متعتكم مع كلماتي واستمتاعكم برواياتي..
      وأن تذكروني بخير متى ما غبت عنكم...
      سعيدة بوجودك معي يا رحيق..
      لن أطيل الغيبة كثيراً بإذن الله تعالى..

      حذف
  3. لن يسبب لنا الاملال اطلاقا..
    ارجو ان يدوم بقائك معنا الى مالا نهايه..
    ستذكرنا رواياتك النادره بك على الدوام..
    وانا سعيده لذلك اكثر صدقيني..
    بإذن الله..
    لي عوده بروايتك الجديده ان شاءالله..
    الى ذلك الحين..
    ارجو لك دوام العافيه..
    الى اللقاء.. *_^
    رحـيـق

    ردحذف
    الردود
    1. بإذن الله سأعود قريباً بغلاف الرواية..
      شكراً لك من جديد يا عزيزتي..
      أسعد الله أيامك..

      حذف