السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أتمنى أن تكونوا بخير بعد هذا الانقطاع..
أحببت أن أخبركم بآخر تطورات الرواية بعد كل هذا الوقت..
حتى الآن، تجاوزت عدد صفحاتها ٣٠٠ صفحة ولله الحمد..
لكني لم أكد أنهي ثلثيها.. وهناك أمامي خياران، الأول هو الاختصار لكيلا تطول الرواية أكثر من اللازم
لكني عندها أشعر أنني قد أبخس أحداثها الأخيرة حقها..
والثاني هو كتابتها كما أريد لها بغض النظر عن عدد صفحاتها..
عموماً، لا يبدو أن موعد النشر سيكون قريباً.. لكني سأحاول أن أبلغكم بآخر التطورات مع نهاية هذا الشهر..
ولو كنا محظوظين، فقد أتمكن من نشرها مع بداية أكتوبر بإذن الله تعالى..
دمتم بخير وعافية حتى ذلك الوقت..
أتمنى أن تكونوا بخير بعد هذا الانقطاع..
أحببت أن أخبركم بآخر تطورات الرواية بعد كل هذا الوقت..
حتى الآن، تجاوزت عدد صفحاتها ٣٠٠ صفحة ولله الحمد..
لكني لم أكد أنهي ثلثيها.. وهناك أمامي خياران، الأول هو الاختصار لكيلا تطول الرواية أكثر من اللازم
لكني عندها أشعر أنني قد أبخس أحداثها الأخيرة حقها..
والثاني هو كتابتها كما أريد لها بغض النظر عن عدد صفحاتها..
عموماً، لا يبدو أن موعد النشر سيكون قريباً.. لكني سأحاول أن أبلغكم بآخر التطورات مع نهاية هذا الشهر..
ولو كنا محظوظين، فقد أتمكن من نشرها مع بداية أكتوبر بإذن الله تعالى..
دمتم بخير وعافية حتى ذلك الوقت..
بانتظار جديدك دائما
ردحذفوأميل للرأى الثاني وهو (كتابتها كما أريد لها بغض النظر عن عدد صفحاتها).
بالمناسبة لقد أعد قراءة على جناح تنين واستمتعت بها ثانية مع التغير الذى حدث لرنيم
ومن أكثر المواقف التي أعجبتني هو منعها التنين الجائع من الفتك بالطفلين بالجزيرة وصمودها أمام عضته وعدم إظهار خوفها
شاكرة لك ثقتك بما أكتب
حذفوسعيدة أن روايتي السابقة قد أعجبتك للمرة الثانية
فعادة يختلف الرأي بعد القراءة الثانية
سأستمر بكتابة الرواية دون اختصار أو استفاضة لا معنى لها
وأتمنى ألا يقل مستواها عما سبق من الروايات
بالتوفيق إن شاء الله و كما نقول باللهجه التونسيه "المليح يبطئ"
ردحذفأتمنى أن تكون الرواية كما تأملون منها..
حذفوأن تستحق انتظاركم لها..
وشاكرة لكم ثقتكم بما أكتب..