الثلاثاء، 19 يوليو 2016

طريق الأطياف - الفصل التاسع

مرحباً..

وها نحن نتجه غرباً في هذا العالم لنرى علاقة أنصاف الرجال بطفلة بشرية.. فما سيكون مصير ساما هذه المرة؟

هذه نسخة من الفصل للقراءة

{الفصل التاسع}

أتمنى لكم المتعة مع أحداث هذا الفصل..

هناك 9 تعليقات:

  1. يا لقلمك يا خيال.
    ابداع لا يوصف. تعجز الكلمات عن التعبير ويعجز العقل عن التفكير حتى في وصف هذا الابداع. استمري في الكتابة الشيقة هذه. وفقك الله.
    تقبلي مرور شخص صغير مثلي اعجب باناملك.

    ردحذف
    الردود
    1. مع النقلة الكبيرة لأحداث هذا الفصل، ومع انعدام الردود لهذا اليوم، راودني خاطر أن الرواية قد بلغت الحضيض، وأنها خيّبت توقعاتكم بشدة
      لذا يمكنك تخيل سعادتي بردك هذا وبكلماتك الجميلة..
      لذا أنا شاكرة لك ولكل من يكلف نفسه عناء الرد على الفصول
      وأتمنى أن تنال الرواية إعجابك للنهاية..

      حذف
    2. لا اظن ان الرواية قد بلغت الحضيض كما تقولين. لانها بالفعل ابداع لا يوصف. على ما اظن ان هنالك قراء لكنهم صامتون ولا يعقبون مثلي. لكن ابداعك اخرجني من صمتي فاستمري.

      حذف
    3. وأنا سعيدة أن هناك ما أخرجك من صمتك ودفعك للرد..
      شاكرة لكم جميعاً..

      حذف
  2. رواية رائعة من كاتبة مبدعة اسمحلي ان انضم الى صف معجبيك فانا بعدكل شئ قد قرات جميع رواياتكة و اظن ان هذه الرواية ستنظم ال على جناح التنين كاحسن رواياتك بالنسبة لي,

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة برأيك بهذه الرواية وتلك..
      لا أعلم ما يجعل رواية من رواياتي مميزة عن الأخرى
      فهذا لغز لم أحله بعد
      لكني مسرورة بآرائكم هذه
      أتمنى أن تكون الرواية عند حسن ظنك بها للنهاية

      حذف
  3. مرحبا..
    خيال..

    لدينا في الوقت الحالي الكثير من المناسبات العائليه..
    وياله من ازعاج بشق الانفس استطعت قراءت الفصل..

    رغم انني رايت انك انزلتي فصلين..
    لكنني اعتقد انه يجب علي ان اعلق على كل فصل على حده..
    فهذا اقل شي علينا فعله امام جمال روايتك..
    انتي اول كاتبه اعرفها ولا تطالب بالردود شرط تنزيل فصل ما..
    انتي حقا واااو ..
    رغم جمال روايتك والتي من المفترض ان يكون على فصل60تعليق على الاقل..


    لادري لما لازلتي واثقه من جمال روايتك..
    لازلتي ترددين كونها ربما لاتعجبنا وشيء من هذا القبيل..
    لما صدقا خيال انا لم اقراء روايه مثل رواياتك في حياتي..
    اولا انتي تحسنين لغتنا العربيه لدا القراء بطريقه سهله وممتعه..
    حاولت قراءة بعض الروايات بالسابق ..
    لكنها تنفر بسبب مصطلحاتها الصعبه غير المفهومه بعكسك..


    ...
    حسنا هل ربما تلك الطفله التي تلبستها الكاهنه هي ساما في السابق ?ام انها لم تصل لساما الا بعد ذلك?
    لازلت استغرب وجودها بالقلعه وليست في قرية الكهنه..
    فما علاقتها مع الملك?
    هل ربما لهذا شأن بحكم عالمهم او ماشابه..
    يبدو ان الكاهنه مهتمه بعالم البشر جدا..
    اوووس يالهي قلبي الصغير لايتحمل مالذي حصل له..
    هل هو بخير?,
    اعتقد انه كما قال جاد..ان الكاهنه تخدعهم ربما كل من تتلبسته يذبل حتى الموت او انه يموت فور اسحلالها لجسده..
    لازلت متشوقه لمعرفة لما ساما بذات من بين جميع البشر هل يترى اعتقادي في السابق ان لام ساما يد بالموضوع صحيح ام لا..


    بالتوفيق خيال..
    عليك ان تعلمي ان هناك الكثير ممن ينتظرون الروايه تكتمل ليقراؤها..
    واعلمي ايضا ان هناك الكثير لايعرفون رواياتك وهذا من سوء حظهم بكل تاكيد..

    ردحذف
    الردود
    1. شاكرة لك ردك على كل فصل يا عزيزتي
      أنا لن أتوقف عن النشر لقلة الردود
      لكن الردود تشجعني أكثر على الاستمرار
      الثقة بجودة رواياتي شيء لن يتحقق ولو بعد مئة عام ^^
      فهكذا أنا متذبذبة المشاعر حيال ما أكتب

      هوية الكاهنة وعلاقتها بالملك وغيرها من التساؤلات ستتكشف مع تقدم الفصول
      أتمنى ألا يصيبكم كل هذا الغموض بالملل

      شاكرة لك ولكل من يتابعني، سواء بالصمت أم الردود

      حذف
  4. مازالت أفكر بالتهميد أول الرواية
    وبعد ظهور الكاهنة بالأحداث
    أظنها هى
    تزداد الأحداث غموضا فى هذا الفصل

    ردحذف