الاثنين، 25 يوليو 2016

طريق الأطياف - الفصل السابع عشر

مرحباً..

بدأت الأحداث تتشابك وبدأت الأطراف المعنية تجتمع في نقطة الصفر، لو صح تسميتها..
هنا، ستبدأ الألغاز بالتكشف، وتبدأ الأمور بالاتضاح تدريجياً..
حتى نصل لخاتمة الرواية التي ليست بعيدة عنا بكثير..

{الفصل السابع عشر}

أتمنى لكم قراءة ممتعة..

هناك 6 تعليقات:

  1. أخيرا تدخل الحكيم مع الريابلة

    أشعر أن جاد لم يمت وسيتدخل مجددا

    خرجنا عن السياق المثير شيئا ما بمعرفة أصل أخوة التنين

    يبدو أن الكاهمة ستتحرر مجدا وتدور جولة جديدة

    ردحذف
    الردود
    1. الخروج عن السياق كان للضرورة..
      فلا يمكنني إنهاء الرواية قبل إغلاق جميع الأبواب المفتوحة..
      في الغد سيكون الفصل حافلاً بإذن الله..

      حذف
  2. مرحبا...

    اولا من هو ذلك الشخص الذي كان يراقبهم لبد ان له دور فعال بالفصول القادمه..

    اذا ايار هجين مابين البشر والتنانين..
    حقا اكل ماكان يهم سولينا هو انها كانت ستقوم بصيد نصف تنين ان صح القول..

    ماقصة مالو والحكيم..
    اين يذهبون شعب الشن بعد ان يكبرو ..

    اذا تلك الطفله التي اعتقدت انها مالو كانت الكاهنه..
    تلك التي سرقه الفافه وحاولة قتل العجوز اممم بل فعلت ذلك صحيح..

    كما لحظت انا الريبال والفيي والصيادين لاينون بعالم البشر شرا..
    اذا هل هي تلك المخلوقات بلا عقل هي التي تعيث به الفساد..
    اقصد تلك الكائنات التي حاولة اكل ساما..
    لايهم..

    لكن تبدو الكاهنه واثقه من ماتفعل..
    في السابق اعتقدت ان التعويذه التي فعلتها بقلعه انصاف الرجال..
    تجعلها تسيطر عليهم وتتحكم بهم..


    واااه فصل حمااسي جدا جدا..
    لقد كان من الممتع قراءته..

    شكرا خيال^_^

    ردحذف
    الردود
    1. لا داعي لشكري يا عزيزتي..
      لم يبقَ إلا القليل.. لذا استمتعي بما بقي حتى ننتهي..
      ستعرفين هوية ذلك الشخص بالتأكيد، إنما عليك الصبر قليلاً..
      سولينا كانت تهزأ كعادتها، ولم تكن تعني ذلك فعلاً.. فهي لا تستطيع مقاومة السخرية حقاً..
      الريبال لا يرغبون شراً بالبشر، لكن من قال إن الفيي كذلك؟.. لاحظي أن تيما كانت تريد دماء ساما في البدء..
      الصيادون كذلك ليسوا أحسن حالاً، فهنا ستنشط تجارتهم أكثر ما تفعل مع هذه الثغرة
      بالإضافة للكائنات الأخرى التي لكم تخيلها في هذا العالم..
      صحيح التي سرقت اللفافة هي الكاهنة (لم أقل إنها طفلة قط)
      ستجدين أجوبة أسئلتك كلها في الفصول القادمة..

      حذف
  3. فصل ممتع ومليئ بالاحداث والتطورات.
    الكاهنة ستقاوم بشدة اذ ليس لديها متسع من الوقت والحكيم يستجوبها ببرود تام. تعجبني شخصية الحكيم بهدوءها واللامبالاة التي عندها.
    بانتضار الفصل القادم بشوق ولكني حزين نسبيا اذ ان الرواية اوشكت على الانتهاء.

    ردحذف
    الردود
    1. طبعاً لا يمكن للكاهنة ألا تقتنص هذه الفرصة التي لن تتكرر قريباً..
      الحكيم لا يمكنه أن يضيّع فرصة للحصول على الأجوبة التي يريدها..
      فمكانته في هذا العالم بالعلوم والمعلومات التي يملكها..
      بالفعل لم يبقَ إلا فصلان، لكن أتمنى أن تكون هذه الرواية قد أمتعتكم بشكل كاف حتى أعود برواية جديدة..
      بإذن الله تعالى.

      حذف