الثلاثاء، 26 يوليو 2016

طريق الأطياف - الفصل الثامن عشر

مرحباً..

هذا فصل لن يكون طويلاً أو يحوي أحداثاً مثيرة، لكنه سيستعرض بالتفصيل حياة الكاهنة التي ظلت غامضة حتى الآن..
سنبدأ منذ البدء.. وحتى نصل للنهاية..

{الفصل الثامن عشر}

أتمنى لكم المتعة مع هذا الفصل

هناك 4 تعليقات:

  1. هو سرد قصة حياة الكاهنة على لسان مين
    يعني هي بتحكي للحكيم ولا بتفتكر ذكريات
    مفيش توضيح

    في سؤال مهم
    الكاهنة نفسها هتستفيد ايه من فتح الثغرة بين العالمين؟

    بانتظار الباقي بتشوق

    ردحذف
    الردود
    1. على لسان الكاهنة طبعاً..
      هو سرد لذكرياتها كما فعلت سابقاً مع ذكريات بقية شخوص الرواية
      وهو سرد أيضاً للحكيم وللبقية..
      دمجت الإثنين معاً في سرد واحد..
      سيتضح أكثر في الفصل القادم..

      حذف
  2. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
    مرحبا خيال..
    لقد كنت معاقبه في الايام السابقه^_^..
    فبتالي مقطوعه عن النت بشكل تام...


    نقطه جيده بشرحك قصه الكاهنه من البدايه والاجمل بللسانها ..
    حتى نفهم مشاعرها بشكل واضح..

    27عام تنتظر هذه اللحظه لاريب بأنها لن تتنازل عن ذلك بكل سهوله..
    لقد قتلة بدم باارد
    ياترى ماهو هدف انتقامها ذاك وهل يستحق تلك الوحشيه حقا!

    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      هذا أسوأ توقيت لانقطاعك عن النت <_<
      لكن الحمدلله أن ذلك لم يطُل
      شرح حياة الكاهنة لن يكون مقنعاً او مؤثراً لو لم يكن بلسانها
      ولم يناسبها إلا هذا التوقيت لكشف بقية الغموض الخاص بحياتها
      بقية الأسئلة ستجدينها في الفصلين الأخيرين
      اتمنى لك المتعة لنهاية الرواية

      حذف