الأحد، 30 أبريل 2017

أرض الضياء - الفصل الرابع والخامس

مرحباً..

ما يزال طريق أصحابنا بعيداً لتحرير الوطن.. أو للعودة لشادين.. فأي الطريقين أقصر؟..
وأي مفاجآت تحملها الأيام القادمة لهم؟..


أتمنى لكم المتعة مع أحداث هذا الفصل..

هناك 16 تعليقًا:

  1. يخرب بيته تادارا ماأسرع ماوصل الخبر لسوريم
    ياسان فضيحة ذا مايقاله شيء😡
    ضحكة سوريم يوم درى غريبة والا من عدم التصديق😤
    صدق تصرف سوريم غريب ليه بيجيبه عنده التصرف الصحيح يذبحه قبل يجي والا لهدرجة واثق من نفسه وشعبه
    ان شاءالله نشوف رادال الملك وسوريم والجدة بحسرتهم هذا إن بقى سوريم حي الا أن يشهد أخوه ملك

    ردحذف
    الردود
    1. تفاعلك مع الرواية ممتع ^^
      ربما كان الأسلم أن يتخلص سوريم من رادال دون التأكد من هويته حتى
      لكن روايتنا ستنتهي عندها قبل أن تبدأ
      لكن في الواقع يمكن القول إن رغبة سوريم برؤية ما أصبح عليه رادال قوية
      خصوصاً أنه كان يعتبره غريمه في طفولته
      لذا رغبته برؤية الهزيمة على وجه رادال أقوى مما نتخيل

      حذف
  2. الطبيعى والمنطقى لتطور الأحداث أن يكون تادار هو الخائن إلا إذا كنت تعدين لنا مفاجأة قاسية
    وفى هذه الحالة هل سيقود الثوار للفخ أم سينتبهون؟

    وأيضا بدأ صراع رادال ﻻستعادة عرشه فهل سينفعه غرور سوريم وما دور أمهما؟

    وذكرت فى الجزء السابق أن ثمة تحالف بين سوريم ومملكة النبع المقدس فمتى سيظهر هذا التحالف؟

    وأخيرا فإن ياسان هذا فضيحة

    وكالعادة بانتظار الباقى بتشوق فاليوم بدأت الأحداث الحقيقية

    ردحذف
    الردود
    1. ستتضح كل الأدوار مع الوقت بإذن الله
      فيما يخص تعاون المملكتين سيظهر بالطبع
      رغم أنه أخذ حجماً في الرواية أقل بكثير مما خططت له
      في البداية لم أخطط لجعل ياسان بهذه الصورة،
      لكن هذه الصفة أصبحت لازمة لشخصيته فيما بعد
      وربما بسبب طيبته المتناهية فإنه لا يحمّل ما يقوله أكثر مما هو عليه
      ويرى الناس بنظرة مثالية نوعاً

      حذف
  3. ليس ضروريا أن يكون تادار هو من أرسل المعلومة لسوريم قد يكون له جواسيس آخرون مع تادار (فى حالة التأكد من كونه خائن)
    ولكنى أميل إلى أنه بالفعل خائن

    ردحذف
    الردود
    1. من عادتي أن أضع علامات واضحة لهوية الفاعل، ولست معتادة على التورية وصدم القراء بالحقيقة
      هي نقطة ضعف فيّ عجزت عن تغييرها في الكتابة
      لذا ظنونكم صحيحة بدون شك

      حذف
  4. انا ايضا اييد بكونه الخاين ولكن التوقع الاقرب لخيال انهها ستجعله احد المرافقين او حتى احد الثوار
    بنتظارك بشوق

    ردحذف
  5. تخيلوا يكون مساعد قات السابق من ربى جود معه نسيته اسمعه
    توقع صاعق ومستحيل :) اتمنى ان لا يكون ههههه او حاكين

    ردحذف
    الردود
    1. صدددمة بس احتمال قوي 👌🏻👍🏻

      حذف
    2. لو كان دارو خائناً فستكون صدمة للجميع بالفعل
      وأنا أولكم ^^
      كدت أفعل ذلك بالفعل أثناء كتابة الرواية
      لكن كان ذلك أقسى مما أرغب به
      خاصة بالنسبة لجود
      لذا عدلت عن ذلك

      حذف
  6. بعد ردك هذا راجعت الجزء اﻷول
    ووجدت أن تادار هو عارض قاث بشأن حشود مملكة الضياء
    كما أنه القائد الوحيد الذى لم يذكر قتله
    لقد أوضحته جدا

    ردحذف
    الردود
    1. وهل هذا سيئ أم جيد؟
      أرجو ألا يخيب هذا ظنكم بمجريات الرواية

      حذف
    2. هذا هو أسلوبك ونحن معجبون به
      ولكنى لم أنتبه لهذا مبكرا لحدوثه فى الجزء الأول المنشور منذ فترة

      وهذه ليست رواية بوليسية ينكشف فيها الجانى فى النهاية فقط

      حذف
    3. من المتوقع أن تضيع بعض الأحداث بين الجزئين..
      لكن ورودها في الجزء الأول ضروري للتمهيد لها في الجزء الثاني..
      إن لم يكن هذا الأسلوب في كتابة هذه النوعية من الأحداث يسبب لكم الضيق فيكفيني ذلك ^^

      حذف
  7. مثلما قال الأصدقاء في التعليقات السابقة، فإني أشك بذاك التادار وبشدة! لكن هذا لا يمنع وجود جاسوس آخر، إضافة إلى أنه قد يكون له معاونون خونة مثله.
    أما ياسان، فآه منك يا ياسان، طيبتك زائدة عن الحد لدرجة السذاجة، وسوريم رغم أنه وغد كبير، إلا أن شخصيته مثيرة نوعا ما.
    على كل حال، سنرى إلى أين ستتجه الأحداث ^_^.

    ردحذف
    الردود
    1. الفصل السادس يكشف هويته بالفعل.. لذا الجواب ليس بعيد عنكم
      ياسان طيبته الزائدة هي مشكلته الوحيدة.. سألقي الضوء على عائلته في الفصول القادمة
      لذا ربما تعذرونه على ما يفعله عندها..
      الأحداث القادمة ستركز أكثر على سوريم لذا يمكنك الاطمئنان أنك ستعرفينه أكثر مع الفصول القادمة..

      حذف