الخميس، 18 مايو 2017

أرض الضياء كاملة

مرحباً..

عودة مع النسخة الكاملة من رواية [أرض الضياء]..

لم أستقر بعد على الرواية الجديدة بشكل كامل، لذا لم أعرض الغلاف لكني أنشأت صفحتها بالفعل..
أتمنى أن أعود خلال الأسبوع القادم بالغلاف مع مقتطف منها..

وحتى ذلك الوقت دمتم بحفظ الله ورعايته..

هناك 12 تعليقًا:

  1. شكرا على انزالها كاملة، فهذا يجعل قراءتها أسهل.
    بإنتظار الرواية الجديدة وكلي شوق لقراءتها.

    ردحذف
    الردود
    1. شاكرة لك متابعتك لي..
      لن أطيل عليكم بالرواية الجديدة أكثر من اللازم ما استطعت..

      حذف
  2. بانتظا روايتك الجديدة .. وحقا ارض الضياء كانت رواية مذهلة لقد خلقتي عالما رائعا .. بانتظار العالم القادم الذي ستبنيه كلي حماس للغلاف *_* ..

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً لانتظارك رواياتي..
      وسعيدة حقاً أن أرض الضياء قد أعجبتكم للنهاية..
      وأن عالمها رغم غرابته قد راق لكم..
      بإذن الله سيكون العالم القادم مختلفاً كذلك من أكثر من ناحية..
      فانتظروني..

      حذف
  3. رواية رائعة بها الكثير من المفاجآت والانقلابات فى الأحداث وحللتى فيها معضلة الجزء الأول واستخدمتى مشاهد صغيرة فى الجزء الأول لتبنى عليها تطورات كبيرة فى الجزء الثانى
    لقد ابدعتى

    ثم تركتى بعض النقاط مفتوحة فى نهاية الرواية لخيالنا وهذا لا ينقص من روعة الرواية
    ولكن ما وودت معرفته بشدة هو مصير سيرا فقد استفزتنى شخصيتها بشدة

    تحياتى ودمتى بكل خير
    وبانتظار جديدك دائما

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة جداً برأيك هذا بروايتي الأخيرة بجزئيها..
      ما يبدو كمشهد صغير في جزء واحد، لا يبدو صغيراً عندما تقرأ الرواية كاملة..
      صدقني أنا كقارئة أحب أن لا تبقى أي نقاط مفتوحة وأحب أن أعرف مصير كل شخصية في الرواية
      وأدرك أنكم ترغبون بذلك..
      لكن عندما أكتب وتبقى ثلاث فصول على الأقل في النهاية هادئة الأحداث، أشعر عندها
      أن التفصيل في نهاية كل شخصية قد يكون تطويلاً غير محبب
      وقد يسبب لكم الإملال..
      مصير سيرا أنا أجهله بالفعل.. عجزت عن إيجاد مصير يناسبها ضمن أحداث الرواية
      حتى إنني فكرت في بعض الأوقات أن تموت ضمن الأحداث لكني تراجعت عن ذلك
      لأنه مأساوي أكثر مما يحتمل مسار الأحداث..
      لو كنت تملك فكرة عن مصيرها، فسيسعدني أن أسمعه بكل تأكيد..

      حذف
  4. مرحبا..
    لقد عدت..
    انهيت قراءتي لروايه لم استطع الانتظار حتى اخبرك رائيي بها..


    هذا سيء كوني في السابق اعلق على كل فصل امر سهل لتفريغ مشاعري..<
    لكن الان روايه كامله لااستطيع ان اظهر مشاعري بشكل صريح..
    خياال انتي دائما تتفوقين على نفسك بانتاج عالم جديد شخصيات جديده مشاعر جديده..
    لااستطيع ان اقول ان هذه اجمل رواياتك فكلما اعدت قراءة احدهن قلت انها الاجمل..
    انتي استطعتي كتابت روايه من جزئين في عالمين مختلفين مع وجود رابط بينهم..
    جود وحياتها في العالم السامي..
    رادال وحياته في ارض الهوام..
    كل شيء جميل مترابط مقنع خيالي وجامح ورائع ومذهل وكل شيء..
    كيف انك لم تغفلي عن اي شخصيه في الروايه؟
    كيف انني انفعلت مع كل حدث وصراخي خلف ابطالها..
    تدخل ترياش وخططه!وتدخل هايانا في اخر للحظه!
    الخونه وصدمتي بهم واحد تلو الاخر..
    اعلم ان ردودي طويله واود حقا الحديث عن كل شخصيه ..
    لكن اعتقد انني بهذا ساكتب روايه ههههه..
    انا حقا احببت كل شي واحببت الاحداث المذهله والمفاجئه التي حصلت..
    حقا ان سكان وملك مملكه الغمام طيبون جدا اتساءل لما يغدر الناس بالطيبون دائما؟؟
    احببت كيف عادت هيما وجاكم للاحداث ولو لفتره قصيره..
    احببت هذا الثنائي وجدا..
    بارا كان منفتح بمشاعره في السابق لذا كونه تخلص من حقده شيء طبيعي انه سيستطيع العيش بهدوء..<
    هل لي بالتفكير بحياة سيرا؟من الغريب ان تضعي شخصيه بصفات سيئه للنهايه او لنقل انانيه مفرطه ..
    سيرا ستعيش عند والديها مرغمه فهي ليس لديها مكان للذهاب اليه ومن سيترك ذاك النعيم سيرا!طبعا لا هياكثر شخص سيحب للنفسه الراحه والتمتع..
    ربما ستغتر بنظرات من حولها لجمالها وحيث انها ستحصل على الكثير من الدلال من والديها ستتقبلهم مرغمه..هل ستقابل ياسان ربما؟♡
    احببت مملكه الغمام واحداثها وتألمت لما حصل لابنائها..
    نهايه توقعتها لسوريم..
    نهايه سعيده لجود ورادال احببت تبدل شخصيته بين للحظه واخرى واحراجه لجود هه♡♡♡♡♡..
    لدي فضول ربما ستستغربينه هههه لاننيركزت على هذه النقطه من هو الذي قتل كاتريد هل كان هكذا اسمه ملكه النبع المقدس شعرت انه امر مهم هل هو امر من سوريم!؟لما شعرت ان من قتله شخصيه مهمه؟
    لما ذكرتي طفله صابا ؟وكيف رزق به؟<
    انقلاب وتفاعل شعب شادين كان وووواوو..

    وااااااه الفصل الاضافي رائع جدا اكثراكثر مماتوقعت كما هو متوقع من شخصيه بعفويه هايانا ههه انهما منسجمان تماما كالموجب والسالب حقا لقد خلق هيرود لها احبببببببتتتتتتههههههمممم جدااا♡`

    اعتقد ان من سيفوت هذا الفصل ستفوته الكثير من المتعه والعفويه البعيده عن المظاهر عالم للطيف حقاا☆`
    لادري ماذا اكتب ففي جعبتي الكثير لكن رفقا بعينيك حتى لاتتعب كثيرا في قراءة ماكتبت هههه


    شكرا لك خيال لاحضارك روايه اخرى اقع بحبها..
    اتمنى ان تكتسبي سعاده بقدر امتاعنا..
    اه في انتظار رواينك الجديده بجنون انا حقا متحمسه لها..

    بالتوفيق لك عزيزتي♡#♡`

    ردحذف
    الردود
    1. مرحباً بعودتك عزيزتي وشكراً لهذا الرد المطول..

      شكراً من أعماق قلبي على البسمة التي لم تغادرني وأنا أقرأ ردك المليء بالانفعالات هذا..
      سعيدة جداً أن الرواية قد راقت لك بتتمتها وجزئيها.. لم أكن قط واثقة من قدرتي على إنجاز رواية من جزئين
      لكن الحمدلله أنني قد تمكنت من تحقيق هذا مع هذه الرواية..
      لا يهم أن تكون هناك رواية أجمل من أخرى، المهم أن يكون لهما وقعٌ جميل على قارئيها مهما كان وقت قراءتها..
      ليس أني لم أغفل عن شخصية في الرواية، لكني حاولت جاهدة ألا أفعل..
      لذا سعيدة أن النهاية قد أعجبتكم رغم أن نهايات بعض الشخصيات كانت مبتورة.. لكن هذا برأيي كان أفضل..
      لا بأس بقراءة رواية منك حتى لو كانت تعليقاً على هذه الرواية ^^
      بارا طيب في النهاية، لكنه كان يغذي نفسه بأحقاده على الكهنة طوال السنوات.. ربما كانت هذه وسيلته للمقاومة وعدم الانهيار أمام الأحداث التي مروا بها في صغرهم..
      بعض الشخصيات تفرض نفسها فرضاً علي.. مثلاً سيرا كنت انتويت أن أجعلها تصرف نظرها عن رادال في نقطة ما، وربما تجد السلوى في حب آخر، لكنها عنيدة حتى علي أنا ^^ ولم أستطع جعلها تحيد عن حبها لرادال رغم كل ما جرى بينهما..
      لا أظن سيرا سترضى بالبقاء في شادين، فوجودها هناك سيقودها لرادال، ويجعلها تشهد سعادته مع جود وهو ما سيصيبها بالحسرة بالطبع.. ربما ترحل، وربما تحاول اللحاق ببارا.. وعندها لابد أن تلتقي ياسان.. وإن كنت أظن ياسان ليس نداً لها بأي حال من الأحوال..
      نقطة قاتل كاتيرد ظننتها مفهومة.. فالشخص الوحيد الذي كان يصف نفسه بصديق كاتيرد كان ترياش.. لذا الرجل الذي قتله كان مرسلاً من ترياش، وربما كان أحد جنوده من باتير الذين تسللوا للقصر مع العامة سابقاً..
      بودي لو فصّلت في حكاية صابا، سابقاً ولاحقاً، لكن الأحداث الأخرى سرقت الأضواء منه..
      سعيدة برأيك بالفصل الإضافي، رغم أني في أوقات كثيرة ترددت في نشره وظننت أنه غير ضروري للرواية
      شاكرة لك شكراً جماً على هذه الكلمات وهذا الرد وعلى دعمك الدائم لي..
      أتمنى لك السعادة في حياتك كلها والتوفيق أينما كنت..
      وسأعود بالرواية الجديدة بأسرع ما أستطيع..
      دمت بحفظ الله ورعايته يا غاليتي..

      حذف
  5. مرحبا خيال اعرف اني تأخرت ولكن حقا أنت عالم من خيال تبهريني بافكارك
    الرواية كانت مشوقة ممتعة تحمست كثيرا معها اعجبتني التفاصيل بعضها يحبس الانفاس ونهاية كل شخصية
    واعجبني ان جود تنازلت وصارت كأي انثى وقدرة رادال على جعلها تحبه
    فكرة جيدة انه لم يقتل سوريم بل جعل يعيش ما عاشه هو
    في الاخير انتي افضل روائية اتابعها انا بانتظار خيال اخر من عالمك المميز
    اتمنى لكي كل التوفيق

    ردحذف
    الردود
    1. لا داعي للأسف، تسعدني آراؤكم مهما تأخرت..
      سعيدة برأيك هذا وأعتز به..
      وأن هذا الجزء كان تتمة ناجحة للجزء الأول..
      أتمنى بالفعل أن تكون رواياتي القادمة بذات التميز..
      وأن تمتعكم كما سبق من روايات..

      حذف
  6. كل سنة وانت طيبة خيال
    ابدعتى كعادتك دائما وكما تعودت منك ف ابحارى ف روايتك
    عايزة اقولك انى على مدار اسبوع قريت بنت التراب وف نفس يوم انتهاءها بدأت قراءة الجزء التانى ارض الضياء
    بجد استمتعت جدا
    نهاية رواية بنت التراب بقصة هيما وجاكار حبتها اوووى ويمكن هى سبب قراءتى للجزء التانى على امل انهم هيكونوا ف بداية الرواية
    حبيبت شخصية رادل وجود والتغير الى طرء عليه
    رواياتك جميلة وابطالك اجمل وعالم اجمل واجمل
    ادام الله عليكى موهبتك واسعدتينا دوما بمشاركتنا لك ف قراءة ما تسطرة يدك لنا
    عام سعيد عليكى عزيزتى
    وبانتظار جديدك

    ردحذف
    الردود
    1. وأنت بصحة وسعادة يا عزيزتي هبة..
      إذن أنت من المحظوظين الذين قرؤوا الروايتين معاً..
      بودي لو فصلت في حكاية هيما وجاكار، أو جعلتها حكاية منفصلة..
      إذ أنني لم أتوقع أن تعجبكم لهذه الدرجة..
      سعيدة أنك أعجبت بالرواية حتى النهاية.. واستمتعت بأحداثها رغم تباين أحداثها
      ورغم العالم الخيالي الجامح الذي قد لا يصدقه العقل..
      أتمنى أن يكون القادم أفضل..
      وأتمنى لك عاماً سعيداً مباركاً بإذن الله..
      دمت بود يا غاليتي..

      حذف