الأربعاء، 7 مارس 2018

العين الثالثة - الفصل السابع عشر

مرحباً..

مع هذا الفصل، يبقى لنا يومان حيث سأعرض الفصلين الأخيرين معاً..


أتمنى لكم المتعة مع الأحداث الجديدة..

هناك 8 تعليقات:

  1. السلام عليكم..
    كيفك خيال..


    يا اللهي ..ماهذه المصيبه التي توجهت نحو ارض الملاذ ..
    اتمني ان يستطيعو القضاء على تاداني قبل ان تصل الى هناك بالفعل..

    وايضا ان يستطيعو تدمير المدينه بدون اي عراقيل.. هذا اذا كان ذاك الحاكم الاناني صادقا حقا وليس مجرد كاذب حقير ..

    حقا حقا اتمنى ان اعرف ما الذي حدث لي يوتانا بسبب العضه ..
    وهل حقا كلام تاداني صحيح ام انها فقط تريد ان تزيد من الشك والتوجس في نفس يوتانا .. انها بالفعل امراه ملعونه..
    عرفت ان جادا والمحاربون لن يتخاذلو ويتركو شاسار ..


    ويا للاسف هاقد اقترب نهاية هذه الروايه الجميله والتي عشت معها ايام جميله وسافرت الى عالم اخر حقا ..لا اتمنى ان تنتهي ابدا ولكن هكذا الحياه ..ودائما سوف ننتظر رواياتك الجميله والخياليه ي خيال لنسافر الى عوالم غريبه ومثيره ..

    بانتظار باقي الاحداث بكل شوق وحماس لمعرفة ما سوف يحصل ..


    شكرا لك من الاعماق ..


    وفقك الله..


    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام ورحمة الله..
      الفصل القادم سيجيب أغلب هذه الأسئلة..
      وبخصوص يوتانا ستعرفين بالتأكيد ما سيجري لها في الفصول الأخيرة..
      للأسف أشعر أن هذه الرواية انتهت بأسرع من اللازم.. هل هي قصيرةٌ فعلاً؟..
      لكن لا يمكن مطها أكثر من ذلك.. خاصةً أن الفصول الهادئة لا تروق للقراء كثيراً..
      ولا يمكن حشدها بالأحداث دون هدف..
      شاكرة لك دعمك لي في هذا الرواية..
      وبإذن الله سأحاول العودة برواية جديدة متى ما استطعت ذلك..

      حذف
    2. بإنتظاره بإذن الله..


      ربما لانها جميله لذلك انتهت بسرعه ..ارى انها مناسبه وليست طويله جدا لدرجه ممله وتجلب الضجر وليست قصيره وغير مفهومه.
      بل احداثها مشوقه ومناسبه لطول القصه ..

      بل انا من عليها شكرك لانك اتحتي لي مثل هذه الفرصه الجميله لكي
      اتابع معك احداث روايتك من اولها ..وان شاء الله اتابع لك المزيد والمزيد من مثل هذا الجمال..


      ونحن بانتظارك مهما طال الوقت..

      حذف
    3. أسعدني وجودك مع عرض الرواية وحماسك لأحداثها..
      وأتمنى أن تكوني معي في الروايات القادمة بإذن الله..
      وألا تملوا منها سريعاً..

      حذف
  2. مرحبا خيال..
    انه موقف صعب حقا وكانها نهاية البشريه بالفعل..
    بالتاكيد لو طلبوا من المدن المساعده لرفضوا وهذا تفكير غبي حقا هل سيتنعموا بالامن المؤقت وبعدها يكون من السهل جدا القضاء عليهم بل سيبدو كطعام محفوظ في خزانه الى ان يأتي وقت الحاجه اليهم.
    ذاك الحاكم الغبي الجبان لقد اثار غيضي بالفعل حقا ولا ادري كيف تحملوه لما الى الان يشعر انه حاكم على الجميع ويلقي بالاوامر هكذا باانانيه وينتظر ان يطاع..
    انه خطه محفوفه بالمخاطر بل انها كمن يلقي نفسه في النار لكن في هذه الحاله لاوجود للخوف ولا الاستسلام..
    يوتانا وتلك الحاله التي لم تستتب الى الان لاندري متى ستسوء حالتها اتمنى لها القوه الكافيه لااحتمال ماستحول اليه الامور فوق كل تلك الضغوط هناك ضغوط نفسيه خاصه بها..
    شاسار وندمه وكل تلك الامور ربما سارع بكشف ارض الملاذ..
    لكن لااعتقد ان تلك الغوله ستفكر ان هذه الارض هي الوحيده التي تعج بالبشر فبعد كل شي سيقضي مخزونهم في هذه الارض وسيبحثو عن غيرها مهما طال الزمن..
    المحاربون وكما هو متوقع منهم بعد كل شي حقا احيي فيهم هذه القوه لتحمل تلك المصائب فهم لايدرو هل يرثو اهلهم الميتين ام يحمو انفسهم ام يواجهو ذاك الخطر فهم عاشو في خدعه لمده طويله ولاادري ماذاك الغيض الذي يحملونه في صدورهم تجاه تلك العرافه ففي ذاك الوقت الذي كانوا يقدرونها فيه ويضعونها في مكانه لاتستحقها فهي تراهم كللعبه تلهوا بها قليلا الى ان تجوع ذاك حقا يجعلني اشعر بالغيض الشديد فمن المفترض ان مل ذلك يدعوهم يواجههوا بكل قوه..



    اه حقا لم يتبقى الكثير لنهايه الروايه حسنا لقد انتهت بسرعه لم نشعر بها من جمالها وتلك المشاعر في داخلها..
    فهل ياترى ٣ فصول ستكفي لانها تلك القصص وقصه شاسار خاصه؟

    شكرا لك خيال💜🍃

    ردحذف
    الردود
    1. يبدو أن ما تبقى كثير بالفعل
      لكني سأنهي الرواية نهايةً مرضية بإذن الله
      العرافة لن تتوقف عند أرض الملاذ على الإطلاق
      لكن حاكم المدينة وحكام المدن بالتبعية لا يهمهم إلا موضع أرجلهم فقط
      سقوط المدن والقرى أصبح معتاداً لا يثير القلق مادام لم يمسهم شخصياً
      نلتقي غذاً بإذن الله مع الفصل قبل الأخير

      حذف
  3. متعة الرواية قاربت على الانتهاء للأسف
    والآن كيف سيقضى أبطالنا على جيش الغيلان ويمنعوهم من الوصول لأرض الملاذ بعد أن كانوا سبب معرفة الغول الأول بها
    وما مصير يوتانا بعد عضة الغول الأول؟
    أعتقد أن الحل للأمرين فى نجاح شاسار فى تنفيذ خطتة بالسيطرة بطريقة ما عن طريق عيننه الثالثة على الغول الأول للقضاء على الغيلان وهو ما حاوله سابقا مع قائد الغيلان فى القلعة ظنا منه أنه الغول الأول

    تحياتى
    وبانتظار الباقى بتشوق

    ردحذف
    الردود
    1. هذا يعيدنا للسؤال السابق.. هل سيتمكن شاسار من القضاء على الغيلان بالخلاص من تاداني أو تخليصها من تأثير الغيلان؟..
      أتمنى أن يكون الجواب مقنعاً في الفصلين القادمين..

      حذف