الأحد، 15 أبريل 2018

لهيب الأقحوان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

ها قد عدت بروايتي القصيرة الثانية.. والتي اكتشفت بعد إنهائها أن العنوان ربما لا يدل على ما تحتويه على الإطلاق..
لكن لا بأس.. أتمنى أن تستمتعوا بها رغم ذلك..
واعذروني على الرسومات التي لا تتصف بأي جمال..

أتمنى لكم وقتاً ممتعاً مع أحداثها رغم قصرها..

هناك 11 تعليقًا:

  1. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
    كيف حالك ياخيال..

    واخيرا 😍..

    منذ الامس وانا كل بعد ساعه احدث الصفحه🙊..

    جاري التحميل..ولى عوده بعد القراءه ان شاء الله..

    شكرا لك من الاعماق..

    وفقك الله..🌹

    ردحذف
    الردود
    1. أجل أنا آسفة لأني لم أنشرها باكراً كما وعدت..
      عادة أراجع الرواية مرتين قبل نشرها، لكن لم أتمكن من مراجعة إلا نصفها في المرة الثانية
      لذا إن رأيتم أي أخطاء تجاوزوا عنها رجاء..
      أتمنى أن تعجبك، وأنتظر رأيك بها..

      حذف
  2. رواية رائعة
    لم أستطيع تركها حتى أنهيتها
    أسلوب الفلاش باك تم استخدامه بشكل رائع
    وصف المشاعر الشخصية لسيرين رائع
    شخصية باسل رائعة

    ردحذف
    الردود
    1. ذكرتنى شيئا ما بحمراء وسبعة من حيث جو المستعمرات الفضائية
      ولكنها تناول مختلف تماما
      تحياتى لكاتبتنا المبدعة

      حذف
    2. سعيدة برأيك بالرواية وبشخصياتها القليلة..
      بعد إنهاء الرواية ذكرتني كثيراً برواية سبعة..
      يمكن القول إن سبعة تدور في العالم ذاته لكن في المستقبل البعيد ربما
      شاكرة لك ردك المشجع هذا
      تحياتي

      حذف
  3. السلام عليكم ..
    كيف حالك خيال..


    كانت جميله للغايه وهادئه ..اعجبتني شخصية سيرين وباسل ..
    اعجبني جدا طريقة وصفك الدقيقه والممتازه لمشاعر سيرين ..وكيف تطورت اتجاه باسل ..

    من المحزن حقا ان يشعر الانسان انه مجرد هامش في حياة من حوله وانه مجرد زيادة عدد لا غير ..
    وان يحكم على كل شي بسلبيه من تجربه واحده فاشله ..
    هناك الكثيرين حولنا لهم نفس نظرة سيرين السلبيه ..ولم يجدو شخص ك باسل لكي يخرجهم منها .. من الرائع ان تجد شخصا مثله يقف معك باصرار وثبات ..ليوصل لك انك شخص مميز ..

    ووصفك ايضا لما حدث لشعب ايثاد ووحدة انانا القاتله ..مع ان انانا قد عاشت كثيرا ورات اكثر لكن لا فائده لما قامت به وماحصلت عليه من علم ..بدون وجود احدا تشاركه له ..لا يمكنني تخيل كمية البؤس الذي شعررت به انانا وهي ترا اندثار شعبها وعالمها


    اعجبني الفلاش باك..ودخولك المباشر في الاحداث

    شكرا لك خيال لقد عشت مع سيرين كل ماحدث لها وكاني معاها بالفعل .حتى انى انفصلت عن عالمي بالفعل ..

    بالفعل كما قيل في الرد السابق تذكرت رواية سبعه بعض الشئ ..



    بنتظار جديدك دائما ..



    هل لديك روايه قريبه ام لا..





    وشكرا من الاعماق ..


    الى لقاء قريب..


    وفقك الله.. ورعاك..

    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام ورحمة الله
      الحمدلله أن الرواية وشخصياتها قد أعجبتك
      خشيت أن تكون سلبية سيرين غير منطقية
      رغم أننا نرى أسوأ منها أحياناً فيمن حولنا
      باسل حاول بالفعل أن يجعل سيرين تفهم أنها تستحق الأفضل لأنها هي
      لا يجب على المرء أن يكون فريداً أو مميزاً ليستحق المعاملة الجيدة من الآخرين
      الدخول المباشر للأحداث يستلزم الكثير من العودة لما قبلها، وهذا قد يكون مشتتاً أحياناً
      لذا لا ألجأ له كثيراً
      بإذن الله أسعى لكتابة رواية جديدة
      وسأعرضها بأقرب فرصة متى ما استطعت..
      دمت بحفظ الله ورعايته يا عزيزتي

      حذف
  4. مرحبا خيال..
    لقد قرات القصه ماان انزلتها ..
    لقد استمتعت بها كثيرا وبالعكس ارى الاسم مناسب جدا بالنسبه لقصه سكان ذلك الكوكب وكيف انتهى جيلهم وانتهى الامر بنمو تلك النباتات الجميله في ارض كل من سيسمع قصتهم سيحزن على ماوصل به حالهم..
    كل شي جميل حقا خيال رغم انه لايوجد قصه رومانسيه واضحه الا انني شعرت بشيء من الالفه والدفى في داخلها..
    تمنيت ان تطول لكني اعلم انها جميله كما هي لانها اثرت خيالي وجعلتني افكر كثيرا..
    احببت صامت(الجور)واحببت التطور الذي وصلو اليه لكن هذا اعطانا عبره مهما تطورنا بالعلم نحن نتجاهل الطبيعه من حولها واثر تطورنا عليها بالفعل..
    احببت قصه باسل مع سيرين..
    انا حقا احببت كل تفاصيلها حتى تلك الغرابيب..
    انا حتى استطيع ان اعيد قراءتها عدة مرات ولن امل منها..
    في الحقيقه لقد فكره انها ربما الجزء الاول من روايه حمراء وكأنها قصه قصيره تمهيديه توضح لنا ماحدث بعد اكتشاف هذه الكواكب ومن الخطر الناجم عنها وهرب الجميع بعد تلك الحادثه لذلك استخدمو السجناء ونقلهم لتلك الكواكب..

    شكرا ساعتبرها هديه ترويحيه لنفس حيث ان الاختبارات ستبدا من الاسبوع القادم تمنوا لي التوفيق رجاءا��

    شكرا خيال��

    ردحذف
    الردود
    1. مرحباً بك يا عزيزتي..
      في بعض الأحيان أختار العنوان وفي ذهني هيئة الرواية التي أكتبها، لكنها في النهاية تصبح شيئاً مغايراً لما انتويت كتابته.. لذا أصبح بشك أن العنوان لا يليق بها، وفي العادة لا أستطيع تغيير العنوان متى ما قررته..
      بالفعل التطويل لا يعني الأفضل دائماً..
      لذا أتمنى دائماً أن تكون رواياتي ممتعة لكم كيفما كان طولها..
      فالمهم الفكرة والمعنى وليس الطول..
      الحكايتين، سبعة وحمراء، يدوران في عوالم المستوطنات الفضائية
      لذا لا بد أن تحمل إحداهما ملامح من الأخرى..
      سعيدة أن الرواية قد أعجبتك
      وفقك الله في اختباراتك القادمة، وبلّغك ما تتمنينه بإذن الله..

      حذف
  5. شكرا يا خيال ،
    لا استطيع ان اعبر عن كم الانبهار بالقصة احببتها للغاية ، طريقتك في نقلنا بين الماضي والحاضر كانت مذهلة
    كنت استحضر مشاهد تلك المستعمرة ونهايتها مأساوية ثم رحلتها مع صامت(الجور) ومقابلتها انانا حزنت لموتها (لكم هم مجانين هؤلاء العلماء) ، اجدت وصف مشاعر سيرين احببت شخصية باسل وكيف استطاع ان يكسر ذلك الحاجز في النهاية ، قصة عظيمة ورائعة خاصة انها في فضاء وهذا نوعي المفضل من القصص ، شكرا لهذا الكم من المتعة وفقك الله دائما بانتظار قصة اخرى من قصصك ^-^

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة برأيك بالرواية..
      ربما قصر الرواية جعلني لا أتمكن من التفصيل في الأحداث
      وهذا أفسح المجال للتركيز على مشاعر سيرين بتفصيل أكثر
      أنوي أن أكمل الروايات القصيرة خمس رويات على الأقل حتى أستطيع ضمها في كتاب واحد
      وستكون كلها في مجال الخيال العلمي..
      لذا أتمنى أن تستمتعي بها..

      حذف