الأحد، 2 سبتمبر 2018

بجنون - الفصل الرابع

مرحباً..
أيامٌ عدة قضتها مي في اليأس والذعر شبه مستسلمة.. فهل ستبقى كذلك؟.. وهل يتغير العالم من حولها أم يأتي التغيير منها هي؟..



أتمنى لكم المتعة مع أحداث الرواية..

هناك 6 تعليقات:

  1. بدأت مى فى تجاوز خوفها وفعل شئ ايجابى
    بانتظار الباقى بتشوق
    لا تتاخرى بالفصول الجديدة

    ردحذف
    الردود
    1. بالفعل أحاول ألا أتأخر بها أكثر من اللازم..

      حذف
  2. فصل مشوق وممتع
    مي ..سعيدة لأجلها لأنها تغلبت على حزنها وخوفها
    وبدأت تفكر بشكل جدي وأشعر بأن الحل يكمن في
    تلك الأشباح التي تطاردها
    راندي..لا أدري لماذا شعرت بالريبة تجاهه من أول لحظة
    قد يكون لطفه المبالغ فيه أو لأنه أول من عثر عليها بعد
    استيقاظها من الكابوس شعرت بأن له علاقة بتلك الأشباح
    لبنى..كلما حاولت التعاطف معها تجبرني تصرفاتها على
    التراجع مستفزة للغاية
    رند (:

    ردحذف
    الردود
    1. تصرفات لبنى وأسلوبها في معاملة الآخرين له عدة أسباب
      ربما يكمن في المدة الطويلة التي عاشتها في هذا العالم
      وربما لكثرة من رأته يأتي أو يتلاشى من هذا المكان
      أو ربما لها أسباب أخرى
      لكن أتمنى ألا تبغضيها بصورةٍ تامة
      راندي.... سيتضح أمره قريباً فلا تستعجلي
      لكني سعيدة بتفاعلك مع الرواية

      حذف
  3. رائعة يا خيال!
    قرأت الفصول الأربعة دفعة واحدة، أنا متعاطفة مع مي للحال الذي وجدت نفسها عليه في البداية، رغم كرهي (لإنهزاميتها)، إﻻ أنني أظن أن لا يد لها في الأمر بعد الظروف التي مرت بها، وأن هذا فعلا قد يحدث لأي شخص قد يمر بذات الأمر، ويسعدني أنها بدأت تنبذ أفكارها السلبية والإستسلامية.
    في الحقيقة؛ لقد كان وصفك للقاء مي بالوحوش الشبحية وهربها منهم بادئ الأمر رائعا لدرجة جعلت مشاعر الحماس والتوتر بداخلي تصلان للقمة، كأنني أهرب معها وأشاركها ذات المصير ^_^ واللقاء الثاني يتجاوز ذلك بمراحل.

    بإنتظار الفصول القادمة،
    دمت بخير♡

    ردحذف
    الردود
    1. جميل حماسك هذا مع الاحداث
      احاول جعل مشاعر ابطالي طبيعية قدر استطاعتي
      من الطبيعي ان يشعر المرء باليأس والذعر عندما يكتشف انه قد غادر جسده ولا يمكنه العودة
      وهي لم تستغرق وقتاً طويلاً في الرجوع على قدميها من جديد
      بإذن الله سيعجبك القادم

      حذف