الخميس، 6 سبتمبر 2018

بجنون - الفصل الثامن

مرحباً..

آسفة للتعليق الذي طرحته في المشاركة السابقة..
لكني تمنيت أن تفهموا ما أشعر به إزاء الصمت التام منكم وعدم مشاركتكم لي فيما أكتب..
وأقدر كل من شاركني بتعليق وتشجيع بأي صورة من الصور..

ها نحن مع الفصل الثامن من الرواية ولم يبقَ إلا أربع فصول منها..


أتمنى لكم المتعة مع أحداث هذا الفصل..

هناك 6 تعليقات:

  1. التطورات فى هذه الرواية بطيئة وتفاصيلها كثيرة
    لم اعد أتوقع منذ أن علمت بطبيعة هذا العالم الأثيرى لأنه لا قواعد إلا ما تضعينه أنت ولأن التفاصيل كثيرة وتنكشف ببطء والشخصيات الرئيسية قليلة

    لا أحب بعض التوقعات التى تكون متوقعة أكثر من اللازم مثل ظهور شخصية جديدة او ذكرها فى وقت ما مما يعنى غالبا أنه سيكون لها دور لاحق

    روايتك هذه مختلفة عن كل ما قرأت لك سابقا
    وأعتقد أنى لن استطيع تكوين رأى كامل عنها إلا بنهايتها التى لم يتضح اتجهاها رغم مرور ثلثى الرواية والتى لها احتملات كثيرة
    هل سيستقيظون من الغيبوبة أما ماذا؟

    تحياتى وبانتظار الباقى بتشوق

    ردحذف
    الردود
    1. أتمنى ألا يكون رأيك بعد انتهائها سلبياً أكثر منه إيجابياً..
      كنت أدرك هذ العيب في الرواية (قلة الأحداث والشخصيات وكثرة التفاصيل) حاولت تغيير الطريقة لكن عقلي تجمد تماماً ولم أجد وسيلةً أخرى لكتابتها..
      ولأن سنةً كاملة مرت منذ وعدتكم بنشرها، لم أرتح لتأخيرها أكثر مما يجب حتى أغير تفاصيلها..

      في الحقيقة لم أذكر اسم أندرييف لأني أنوي إظهاره.. قرار إدخال أندرييف في الأحداث جاء متأخراً جداً..
      النهاية قمت بتغييرها عدة مرات، وأتمنى أن تكون نهايةً جيدةً لهذه الرواية..

      حذف
  2. السلام عليكم..


    اعتذر عن قلة تفاعلي مع هذه الروايه..


    الفصلين كانا رايعين جدا.. واتضحت الكثير من الامور.

    بنتظار الفصل القادم. لمعرفة ماذا سوف يحدث.. وهل سوف يجدون راندي ويعيدونه الي جسده الاثيري بسرعه..

    دعواتك لي عزيزتي بالشفاء العاجل..

    بنتظارك..

    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام ورحمة الله..
      لا داعي للاعتذار يا عزيزتي..
      شفاك الله وعافاك من كل سوء بإذنه تعالى..
      أتمنى من كل قلبي أن تكوني بخير ..

      حذف
  3. كان الفصل ممتعا،
    وحسنا؛ يكفيني تخمينات بالفعل!
    بإنتظار الفصول القادمة..

    ردحذف
    الردود
    1. لا بأس من كتابة تخميناتك متى ما شئت..
      وأنا لن أؤكدها أو أنفيها لئلا أفسد على القراء الأحداث القادمة..
      لذا لا تقلقي من هذا الأمر..

      حذف