الأحد، 9 سبتمبر 2018

بجنون - الفصل الحادي والثاني عشر

مرحباً..
مع آخر فصلين من فصول هذه الرواية، نتعرف على مصير مي ورفيقيها، ونرى ما سيجري لهذا العالم الصامت الساكن الذي لم يتغير حاله منذ أمد..



هناك خاتمةٌ قصيرة بعد الفصل الثاني عشر لا تنسوا قراءتها..
وأتمنى أن أعرف رأيكم بالرواية ككل..

بعد يومين سأعرض الرواية كاملة.. وعندي إعلانٌ قصير بعدها أتمنى أن تنتظروه..

أتمنى أن تكونوا قد استمتعتم حقاً بهذه الرواية رغم قصرها واختلافها.. ولست أدري إن كان ذلك الاختلاف في صالحها أم لا.. لن أعرف حتى أقرأ ردودكم بالفعل..

هناك 12 تعليقًا:

  1. توقعت أن تنتهى الرواية باستيقاظ مى أو موتها وتلاشيها
    الرواية غريبة ومختلفة حتى اسمها غريب استغربته منذ أول مرة قرأته
    تفاصيلها كثيرة ومعقدة نوعا وقد ساعد متابعتها مسلسلة على هذا
    مثيرة فى أوقات كثيرة ولكنها كئيبة
    تطور كبير فى شخصيتى لبنى وراندى
    نهايتها مقبولة فى ظل تطور الأحداث

    هذا هو انطباعى المبدئى بعد إنهاء الرواية
    تحياتى

    ردحذف
    الردود
    1. رأيك إيجابي على الأغلب.. لكن هل استمتعت بقراءة الرواية رغم كآبتها؟..
      اضطررت لجعلها كذلك لأن العالم ذاته كئيب.. لا أحب أن أصبغ العوالم التي اكتبها بصبغة مشرقة إلا إذا كانت الرواية تتطلب ذلك.. أغلب ما مرت به مي عصيب ومفجع لذا يمكن فهم ما ظهرت عليه الرواية..
      النهاية المنطقية هي أحد ثلاث خيارات.. إما استيقاظها، أو تلاشيها أو بقاؤها على حالها..
      اخترت استيقاظها لأن أغلبكم أراد نهاية سعيدة، وهذا كان كل ما يمكنني تحقيقه في هذا الاتجاه..
      في البدء اخترت استيقاظ لبنى كذلك، ثم رأيت أن هذا غير منطقي، كما أن نهايتها بهذه الصورة لن تكون سعيدة.. رأيت بعض التقارير عن الذين غابوا في غيبوبات لمدد زمنية طويلة، واستيقاظهم كان بداية عناءٍ كبير لا يمكن لنا تخيله لأنهم يفقدون حتى القدرة على المشي والحديث بصورة معتادة..

      حذف
  2. استمتعت استمتعت بها جدا جدا عجبنتي غرابتها ومنطقيه نهايتها
    اشكرك لوفاك بوعدك واتمام الروايه واناظرك جديدك 😘😘
    الى الملتقى .

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة أنها أمتعتك رغم أحداثها وقصرها..
      كنت أشعر في كثير من الأحيان أنها لن تروق للكثير منكم لعدة أسباب لا يمكن حصرها هنا..
      بإذن الله سأعلن عن جديدي في وقتٍ قريب..

      حذف
  3. النهاية منطقية رغم انها كانت حزينة لي ومؤلمة ، الرواية ممتعة جدااا ، كل ما انهيت فصل رغبت في المزيد ، اتمنى ان تكرري هذه التجربة مرة آخرى ، بانتظار جديدك القادم موفقة دائما^^

    ردحذف
    الردود
    1. بالفعل هي ليست نهاية سعيدة وليست حزينة تماماً.. بل في منتصف المسافة بينهما..
      سعيدة أن الرواية أمتعتك حتى النهاية..
      وأتمنى أن يكون القادم أفضل..

      حذف
  4. واااااه
    اردت مراجعة المدونة بعد انقطاع طويل للتأكد إن كان هناك شيئ جديد لأفاجئ بإتمام رواية بجنون. يا له من حظ تعس حقا.
    آسف على عدم المشاركة، ولكن اعدك بقراءتها قريبا. شكرا لك خيال على تعبك الدائم معنا. إلى اللقاء.

    ردحذف
    الردود
    1. لا داعي للأسف..
      انتهت هذه الرواية بسرعة بسبب قلة فصولها..
      ستستفيد بقراءتها كاملة..
      أتمنى أن تروق لك..

      حذف
  5. استمتعت بقراءتها.. وفاجئتني النهاية الواقعية، ولكنها خاتمة رائعة بكل معنى الكلمة.

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة بذلك..
      وأتمنى أن يكون القادم أجمل..

      حذف
  6. السلام عليكم..


    قرات الفصلين توا فقط.. لم استطع قراتهما في وقت ابكر.. بسبب وفاة احد الاقارب..


    لقد استمتعت حقا بقراءة الروايه مع انها جد قصيره لكن احداثها جد حماسيه ومشوقه. واحداثها متسلسله بصوره جميله..
    احببت جميع الشخصيات.. دون استثناء.

    واحببت النهايه.. هي واقعيه جدا.. وجميله.

    للاسف انتهت الروايه بسرعه.

    اتمني ان تعودي بسرعه مع روايه جديده وجميله. واطول من هذه..


    شكرا لك خيال دايما ما تمتعيننا..



    وفقك الله..

    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام ورحمة الله..
      سعيدة برأيك هذا بالرواية.. وبأنها أمتعتك للنهاية..
      النهاية اخترتها مختلفةً في البدء، لكني استقررت على هذه لأنها أكثر واقعية من أي نهاية أخرى..
      أحاول كتابة رواية أطول هذه المرة..
      ولست واثقة متى سأنهيها..
      لكن أحمل أملاً بأن تمتعك هذه الرواية أيضاً..
      دمت بحفظ الله حتى نلتقي..

      حذف