السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
عدت لكم بروايتي الجديدة {حكاية} والتي لابد فاجأتكم باختياري كتابة رواية رومانسية..
لكن رغم أن هذا النوع قد لا يروق للكل، لكن أتمنى أن تحاولوا قراءتها..
وتخبروني برأيكم..
وربما يعتقد بعضكم أن هذا الموضوع هو الأسوأ خاصةً في مثل هذه الأوقات التي تمر بها الشعوب العربية..
لكن أتمنى أن تعتبروها نافذةً صغيرةً جداً للهرب من هذا الواقع ولو للحظاتٍ قصيرة..
كما قلت سابقاً، هذه الرواية ستكون من جزئين مختلفين.. كل جزء سيتم عرضه تقريباً في عشرة أيام.. لكني جمعت في كل يوم عدة فصول.. لذا أرجو الانتباه لعدد الصفحات عند القراءة..
وها نحن مع الفصول الأولى من الحكاية الأولى:
هناك عدة ملاحظات على هذه الحكاية:
عدت لكم بروايتي الجديدة {حكاية} والتي لابد فاجأتكم باختياري كتابة رواية رومانسية..
لكن رغم أن هذا النوع قد لا يروق للكل، لكن أتمنى أن تحاولوا قراءتها..
وتخبروني برأيكم..
وربما يعتقد بعضكم أن هذا الموضوع هو الأسوأ خاصةً في مثل هذه الأوقات التي تمر بها الشعوب العربية..
لكن أتمنى أن تعتبروها نافذةً صغيرةً جداً للهرب من هذا الواقع ولو للحظاتٍ قصيرة..
كما قلت سابقاً، هذه الرواية ستكون من جزئين مختلفين.. كل جزء سيتم عرضه تقريباً في عشرة أيام.. لكني جمعت في كل يوم عدة فصول.. لذا أرجو الانتباه لعدد الصفحات عند القراءة..
وها نحن مع الفصول الأولى من الحكاية الأولى:
هناك عدة ملاحظات على هذه الحكاية:
- هذه حكاية حب تقليدية.. لذا كل جوانبها ستكون كذلك مهما بدت بعضها مبتذلة.. لمَ قد أختار كتابة حكاية تقليدية؟.. لأني حاولت أن أكتبها بطريقة غير تقليدية.. أو على الأقل، من وجهة نظر غير تقليدية..
- انفعالات طرفي الحكاية وتعبيراتهما قد تكون مبالغاً بها كثيراً.. وأنا جعلتها كذلك لأوضح وجهة نظريهما.. من الطبيعي للشخص أن يرى محبوبه بصورةٍ مجملة لا علاقة لها بالواقع.. لذا، كل الصفات المبالغ بها في الحكاية لا تعني اتصاف الشخصية بها، لكن تعني نظرة الشخص الآخر له بتلك الطريقة.. أي أننا نرى الشخصية من ذات العدسات الوردية التي يراها عبره الطرف الآخر..
- الأحداث مرويّة بلساني بطلينا، بواقع فصل لكل منهما، لذا قد أذكر أحداثاً في أحد الفصول قبل حدوثها فعلاً في فصلٍ آخر.. وقد تتباين وجهات النظر تبعاً لراويها.. وقد تتكرر الأحداث بصورةٍ أو بأخرى.. فأرجو ألا يسبب ذلك لكم الضيق.. وبسبب ذلك، فالخطأ في السرد وارد بين بطلة الحكاية وبطلها.. لذا أستميحكم عذراً لأي خطأ جهلت عنه غير عامدة..
- ستلاحظون فرقاً في التسمية بين بطلي الحكاية المفترضين، وبطليها الحقيقيين.. وقد فعلت هذا عامدة.. أغلب هذا النوع من الحكايات تستخدم أجمل الأسماء لأبطالها، وأسماء تكون أحياناً خياليةً أكثر من اللازم وبعيدةً عن الواقع.. لذا حاولت إبراز تلك النقطة باختيار تسمية مختلفة لبطلي الحكاية الحقيقيين..
- لأن أسماء المدن عربية، أحببت إضافة معانيها في حواشي الصفحات..
- نقطة أحب توضيحها، لمَ لمْ أجعل الحكاية تدور في عالمنا ما دامت تتحدث عن عرب وعن عالمٍ شبيه نوعاً ما؟.. كما أقول دائماً لا أحب القيود التي يضعها عالمنا ومجتمعنا على الحكاية.. وأحب لحكاياتي ألا تنتمي لبلدٍ معين ولا شعب معين لذا جعلتها في عالم خيالي..
- الفصول تتفاوت في الحجم لذا جمعت كل فصلين، أو أكثر، معاً أثناء العرض.. لكن حاولت أن أجعل الفصول متساوية..
- الجزء الثاني سيكون حكايةً جديدةً تختلف عن هذه الحكاية، لكنها تتصل معها ببضع نقاط.. وسأعرضها بعد الحكاية الأولى بفارق عدة أيام.. لأني لا أريد أن تطغى إحداهما على الأخرى..
أتمنى لكم المتعة مع هذه الحكاية..
وأنتظر رأيكم بالفصلين الأولين.. وموعدنا يوم السبت بإذن الله تعالى مع الجزء الثاني منها..
دمتم بحفظ الله ورعايته
بداية مشوقة
ردحذفبنتظار الفصول التالية
أرجو ألا تكون هذه مجرد مجاملة ^^
حذفأتمنى أن تعجبك الأحداث القادمة
البداية جدا جميله نحن بالانتظار عزيزتي
ردحذفأتمنى أن تستمتعي ببقية أحداث الرواية بإذن الله
حذفي عسل متى ينزل الجزء الثاني ؟ ؟
ردحذفبعد قليل بإذن الله تعالى..
حذفسامحوني على التأخير الفصل جاهز لكن لم أكن قريبةً من حاسوبي طوال النهار..
السلام عليكم، كيف حالك خيال ^_^ ؟
ردحذفدخلت بريدي بالأمس بالصدفة لأجد رسالتك المحتوية على الفصل الأول، وكم أسعدني ذلك جدا فقد افتقدت أبطالك وأحداثك.
صحيح أنها البداية وحسب، وأنها اختلفت قليلا عما اعتدته من أسلوبك، لكنها أعجبتني جدا ولا مجاملة بهذا.
ظننت جنانا هي البطلة في البداية ^_^ ، وأحببت شعور التفاجؤ الذي شعرت به وأنا أكتشف عند قراءتي السطر تلو الآخر عكس ما توقعت، كانت البداية.. لكنها معبرة ومليئة بالأحداث.
جاري تنزيل الفصل الثاني ^_^ .. شكرا لك عزيزتي ♡
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حذفسعيدة بعودتك يا عزيزتي وبرأيك بالجزء الأول من الرواية
بالفعل من الطبيعي في مثل هذه الحكايات ان يكون بطلاها جنان وشهاب.. الشخصان اللذان سيخوضا قصة الحب تلك، وسيلاقيان العقبات للوصول للنهاية
لكني حاولت ان القي الضوء على اثنان لا يلقي احد لهما بالاً.. شخصان حكايتهما تتداخل مع الحكاية الرئيسية لكنها منفصلة بالقدر ذاته..
كما ان الرواية تلقي الضوء على سؤال جوهري عن معنى الحب، ولكن ربما لا تطرح الجواب بل تتركه لكم..
هل الحب هو ذاك الذي يفاجئنا من أول نظرة؟.. أم أنه يُبنى بالمواقف والأحداث؟..
سعيدة ان كون جنان ليست البطلة لم يخيب ظنك بالرواية
وأنتظر رأيك بالفصل الثاني..
لو كانت جنان هي البطلة وشهاب كذلك، فستصبح رواية تقليدية، وهذا ما لا أحبه، يمكن أن أستمتع بتوقع الأحداث في أدب الجريمة، أما الروايات ذات الطابع الرومانسي فأفضل أن يفاجئي الكاتب!
حذفدمتِ بود💕
لهذا كانت هذه الرواية تقليديةً بوجهة نظر غير تقليدية..
حذفأرجو أن تروقك الحكاية للنهاية..