مرحباً..
أخيراً مع الجزء الأخير من هذه الحكاية التي أرجو أنها لم تكن تقليديةً لحد الملل بالنسبة لكم.. عرفنا سابقاً نهاية حكاية شهاب وجنان، وبقي أن نعرف ما ستنتهي عليه حكاية صفية وحاتم..
أتمنى لكم المتعة مع أحداث هذا الجزء.. وأتمنى معرفة رأيكم بهذه الحكاية كاملة.. وإن كنتم تفضلون أن أتجنب كتابة هذا النوع من الروايات الذي يركز على نقطة معينة ولا يتنوع الصراع فيها..
كما أتمنى أن أعرف توقعكم لنوع الجزء الثاني من الرواية، وإن كانت الحكاية مشابهةً لهذه أم مختلفةً عنها..
بإذن الله تعالى أنوي نشر الجزء الثاني ابتداءً من الجمعة القادمة، ١٥ من شهر مارس..
فانتظروني..
أخيراً مع الجزء الأخير من هذه الحكاية التي أرجو أنها لم تكن تقليديةً لحد الملل بالنسبة لكم.. عرفنا سابقاً نهاية حكاية شهاب وجنان، وبقي أن نعرف ما ستنتهي عليه حكاية صفية وحاتم..
أتمنى لكم المتعة مع أحداث هذا الجزء.. وأتمنى معرفة رأيكم بهذه الحكاية كاملة.. وإن كنتم تفضلون أن أتجنب كتابة هذا النوع من الروايات الذي يركز على نقطة معينة ولا يتنوع الصراع فيها..
كما أتمنى أن أعرف توقعكم لنوع الجزء الثاني من الرواية، وإن كانت الحكاية مشابهةً لهذه أم مختلفةً عنها..
بإذن الله تعالى أنوي نشر الجزء الثاني ابتداءً من الجمعة القادمة، ١٥ من شهر مارس..
فانتظروني..
نهاية سعيدة هادئة مناسبة للرواية.
ردحذفاستمتعت بالرواية وأعجبتنى ولكنها من وجهة نظرى لم تكن من الأفضل بين رواياتك ربما لأنى لا أفضل الروايات الرومانسية عادة ولكن رومانسيتك بها مغامرة أيضا
ولكن قد يكون التنوع مطلوب ولولا اختلاف الأذواق لبارت السلع
كان توقعى للحكاية الثانىة قبل قراءة الجزء الأخير هو:
استكمال حكاية شهاب وجنان
أو عدم تمكن حاتم من الزواج من صفية واستكمال حكايتهما
ولكنى ذكرتى فى التعليقات أن الحكاية الثانية لن تبنى إلا على جزء بسيط من هذه الحكاية.
فى انتظاؤ الحكاية الثانية
المهم أن تكون استمتعت بقراءتها ولو قليلاً..
حذفهناك عدة عوامل قد جعلتها لا تشابه الروايات الأخرى.. ربما بسبب قصرها أو موضوعها أو الصراع المحدود الذي لا يتجاوز أفراداً معدودين..
كنت أنوي جعل الصراع أكبر، لكني أردت التركيز على الحكاية نفسها دون مط الأحداث بعقدة لا معنى لها..
لكني أحببت أن أجرب هذا النوع، وإن كنت لا أظنني سأكرره بتلك الكيفية..
أرجو أن تكون الحكاية الثانية أفضل بالنسبة لك..
ما أردت تخمينكم عنه هو النوع وليس الحكاية ذاتها.. فالشخصيات كما قلت مختلفة وليست استكمالاً للحكاية الأولى..
أعود فاأهنئك على إبداعك و جمال حرفك
ردحذفو طرافة الفكرة و حلاوتها
نعم بالفعل كانت حكايةممتعه شيقه ، خرجت منها بأثر إيجابي
بالنسبة للشخصيات بصراحه لم أحب أبدا جنان و منذ البداية ربما لأنها بدت لي دون شخصيه ، شهاب أيضا لم أحبه البتة
حاتم و صفيه أعجبت بهما كثيرا لأني شعرت بعمقهما و أحببت نوع الحب الذي جمع بينهما ، حب ناضج و واقعي
الحبكة جميله و منطقية و الانتقال بين الاحداث كان سلسا و ناعما كعادتك دائما
أعجبتني خاطرة البداية جدا و خاصة الخدعة في سطريها الأخيرين ، دليل على ذكاء قلمك
نأتي الآن لتوقعاتي عن الجزء الثاني ، أتوقع أن تكون أيضا حكاية رومانسية و لكن ربما تدور أحداثها في كلدة ؟؟
أو ربما حكاية صراع و حرب ؟؟
عموما مهما كان نوعها فأكيد سأستمتع بقراءتها
شكرا لك على إبداعك المستمر ، دمت و دام نبض حرفك
ياسمين
سعيدة بتعليقك المطول وهو أكبر دليل لي أن الجزء أمتعك بحق..
حذفأرجو ألا يكون عدم إعجابك بجنان وشهاب لقصوري في توضيح أبعاد شخصيتيهما فبدت باهتة لكم..
أحببت في الرواية التركيز على موضوع الحب من أول نظرة (وهو أكثر الشائع في الحكايات التقليدية) والحب الذي يبنى على مواقف وأحداث..
بالنسبة لي أرى ما جمع بين حاتم وصفية أقوى مما جمع شهاب وجنان، رغم أنه ظاهرياً بدا عكس ذلك..
الحكاية الثانية بالطبع ستكون رومانسية، لأنهما في رواية واحدة..
لكنها ستكون في ذات المملكة، وذات المدينة تقريباً..
لكنها كما خمنت حكاية صراع (ليست حروب)، لكن من نوعٍ آخر تماماً
أتمنى أن تعجبك بإذن الله تعالى..
وأخيرًا أنهيت امتحاني ^_^
ردحذفاعذريني عزيزتي على قلة تفاعلي، ولكن صدقًا أمتعتني الفصول في الأيام الماضية، كنت أهرب قليلًا من دروسي وأقرأ الفصول يوميًا.
رغم قصرها، إلا أنها كانت رائعة وتمتعت بها جدًا، مسألة الحب من أول نظرة، سخيفة برأيي، لذا راقتني قصة صفية وحاتم أكثر بكثير من قصة جنان وشهاب.
متشوقة للحكاية الثانية، أخمن أنك ستذكرين فيها أبطال الحكاية الأولى ولو بلمحة عابرة حتى وإن لم تكن الحكاية تدور عنهم من الأساس، وأظنك ستجعلين لكلدة دورًا فيها حتى وإن جرت أحداثها في أرض النار.
بإنتظاركِ.. دمتِ بخيرٍ🌸
سعيدة بعودتك وأتمنى لك التوفيق في دراستك وامتحاناتك..
حذفلا داعي للاعتذار..
الحمدلله أن الرواية كانت ممتعة رغم قصرها..
أنا معك في رأيك بقصة جنان وشهاب وحاتم وصفية..
تخمينك عن الحكاية الثانية ليس بعيداً عن الحقيقة..
لكن لم أتحدث عن كلدة لكن عن بلادٍ أخرى..
بقي القليل ونبدأ الحكاية إن شاء الله تعالى..