السبت، 16 مارس 2019

حكاية ٢ - الجزء الثاني

مرحباً..

بعد غياب الرحّل تاركين الأسئلة دون أجوبة، كم سينتظر شهم ليعرف حقيقة ما جرى؟.. وليعرف تبعات ما جرى بالقدر ذاته؟..


أتمنى لكم المتعة مع أحداث هذا الجزء..

هناك 14 تعليقًا:

  1. القصة لها أبعاد ما ورائية
    لم أتوقع هذا
    ما حدث لشهم لابد وأنه مرتبط بما حدث له سابقا من ثلاث سنوات
    لن تتضح الصورة قيل الفصول القادمة

    ردحذف
    الردود
    1. أرجو أن تكون الأحداث مناسبة لكونها غير تقليدية..
      هناك شرحٌ مستفيض في الفصل القادم..
      لكن الكثير من الأسئلة ستتم الإجابة عنها شيئاً فشيئاً في ما يليه من فصول..

      حذف
  2. واااو مشوقه
    سعدت بان شهم ابن حاتم
    هل النساء في قريتهم غير بشريات لذا تختار زوجها ويتم اجباره على ذلك اممم فكره غريبه اعتقد الطرف المجبور لان يشعر بالحب ابد
    واشعر بالاسف على صفيه اذا لم يعد شهم
    اهنئك على تجدد افكارك ماشاءالله
    بنتطارك

    ردحذف
    الردود
    1. هذا الرد المطول يدلني على أن الحكاية أمتعتك حتى الآن ^^
      ربما تخمينك لا يجانب الصواب..
      التفسير سيكون مفصلاً في فصل الغد بإذن الله تعالى..
      ترددت كثيراً في كتابة هذه الفكرة خشية ألا تلاقي القبول..
      لكن سأرى رأيكم بها بعد انتهائها..

      حذف
  3. دوما استمتع بما تخطه يداك
    بالرغم لقلة تفاعلي الا اني اقرأ الفصول فور نزولها
    ممتع قلمك
    أحببت الحكاية الأولى رغم أنها بعيدة نوعا ما عما تحطينه عادة و لاصدقك القول نوعها ليس نوعي المفضل الا انها أتت في وقتها خفيفة ظرفة في وقت كنت ابحت فيه عن هذا النوع بالذات.. مزاج
    الحكاية التانية برشة الفانتازيا التي تحتويه نوعي و بالشدة لذا احيييك بالشدة على دمجهما في رواية و احدة و كما قلت سابقا قلمك هذه المرة يحمل بعضا من عبق الف ليلة و ليلة عبق ساحر ان سألتني
    دمت مبدعة دوما
    ملاحظة : الا امل لارض الاطياف بجزء ثاني انها تخطت كونها رواية بل هي قطعة خيال فاخر تخيلتها و انا أقرأها فلما من توقيع استديو غيبلي

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة بردك هذا وباستمتاعك بالرواية حتى الآن..
      للحقيقة الحكاية الأولى ليست نوعي المفضل أنا أيضاً ^^
      لكني أحياناً أحب تجربة ما لم أجربه قبلاً..
      جيد أنها وافقت مزاجك في هذا الوقت.. حظي جيد بالفعل..
      أحببت أن تكون الرواية غير تقليدية بجعل الظروف المحيطة بها كذلك.. لذا كان لابد من خلط الفانتازيا بأحداثها..

      رأيك برواية طريق الأطياف أعتز به ويحرجني في الآن ذاته.. فالمقارنة بيني وبين ستوديو غيبلي غير عادلة (لا لي ولا لهذا الاستوديو العريق)
      لكني فرحت برأيك هذا.. ويجعلني أفكر جدياً بفكرة طرح جزءٍ ثانٍ لهذه الرواية..
      طبعاً يعتمد على عثوري على حكايةٍ ملائمة وألا تكون مجرد جزء ثانٍ بحبكةٍ أضعف من الأول..
      لكن لو حدث ذلك فعلاً، فلا أظن للأبطال الثلاثة، ساما وأوس وتيما، أي دور فيها..
      سأطرح الفكرة عليكم لو قررت تنفيذها فعلاً..

      شاكرة لك تشجيعي بهذا الرد الجميل..
      وأتمنى أن يدوم استمتاعك بهذه الرواية للنهاية..

      حذف
  4. عندما قلتي أنها غير تقليدية، لم أتوقع أن تدرجي فيها كائنات غير بشرية، توقعتها واقعية نوعا ما ولكن بأسلوب مختلف، ولكن هذا لم يزدني إلا فضولا لمعرفة الأحداث القادمة.
    لم أقرأ الفصل الثالث بعد، لذا سأضع تخميناتي ^_^
    هل تلك النسوة ذوات عيون الأفاعي فضائيات؟ أخمن أنهن قبيلة من الإناث فقط وهن يجبرن الذكور من البشر على الإرتباط بهن، وأفهم سبب خنوع كار الآن. لا أظن شهم سيقبل بهذا رغم أنه أبدى اهتماما بالفتاة نوعا ما في البداية، لم يسبق لك أن جعلتي أحد أبطالك سواء الشاب أو الفتاة من غير البشر، ولم تجعلي أحدهما بشريا والآخر ليس كذلك، إلا لو قررتي التغيير الآن.
    أظن أن فتاة بشرية ستظهر في الأحداث.. حسنا سأكتشف حدوث ذلك من عدمه في الفصول القادمة بإذن الله ^_^

    ردحذف
    الردود
    1. أتمنى أن تبقى الرواية ممتعة للنهاية..
      ليست هذه المرة الأولى التي أختار فيها أبطالاً من غير البشر..
      فأوس وتيما لم يكونا بشراً..
      ولا أرى مانعاً من استخدام غير البشر ما دام يخدم الأحداث..
      أنتظر رأيك بالفصول القادمة يا عزيزتي..

      حذف
  5. روايتك الوحيدة التي لم يتسنى لي إنهاؤها كانت طريق الأطياف.

    ردحذف
    الردود
    1. لمَ لمْ تنهيها؟..
      أتمنى أن لا يكون السبب حبكتها أو بعض أحداثها..
      وأن تتمكني من قراءتها يوماً..

      حذف
  6. ليس أني لم أرد، بل لم أستطع..
    لا أتذكر جيدا لكنني متأكدة أن هنالك ما حال بيني وبين متابعتها عند نشرك اليومي لها، رغم أنني قد قرأت بعض الفصول حال نزولها، بعدها بفترة شغلتني ظروف دراستي عنها وعن الإنترنت بأكمله، ونسيت أني لم أكمل قراءتها. سأفعل حالما يتسنى لي الوقت بإذن الله.

    ردحذف
    الردود
    1. من الجيد أن السبب كان النسيان فقط ^^
      أتمنى أن تستمتعي بأحداثها وتخبريني إذا تحبذين كتابة جزءٍ ثانٍ لها..

      حذف
  7. فصل جميل و مميز
    المسكين شهم ذهب ضحية سلامة نيته تجاه طفلة لم يتوقعها تضمر شرا له
    الطفلة هي كسائر بنات جنسها على ما يبدو كائنات أشبه بالجن
    أجدت وصف معاناة شهم و كذلك وصف الكائنات
    في شوق كبير للباقي و كيف ستتحول حكاية الرعب هذه إلى أجواء رومانسية هههه
    هل نايا مثل باقي الإناث يا ترى ؟
    ياسمين

    ردحذف
    الردود
    1. لا أظن أن أي شخص في موقف شهم قد يظن بطفلةٍ سوءاً..
      ولهذا السبب بالذات جعلتها طفلة، وليست كبيرةً منذ البداية..
      لأن تلك الأفعال عندما تأتِ من فتاةٍ في هذا العمر تثير التوجس أكثر مما لو كانت من غيرها..
      سعيدة باستمتاعك بالفصل، واتمنى ان تعجبك الأجزاء الباقية..
      والتحول آتِ ولابد، لكنه قد لا يكون مغرقاً في الرومانسية كما تتوقعون منها..
      بانتظار رأيك ببقية الفصول

      حذف