الأحد، 17 مارس 2019

حكاية ٢ - الجزء الثالث

مرحباً..

في هذا الفصل نجيب على الكثير من الأسئلة.. لكن هذا لا يعني أن أسئلةً أخرى ستطرح.. عن مصير شهم.. وعن هذه القرية.. وعن هذا الشعب الغريب والعالم الأغرب..


أتمنى لكم المتعة مع أحداث هذا الجزء..

هناك 8 تعليقات:

  1. سلمت أناملك، جرعة الخيال والتشويق عالية..لا تتأخري علينا بالجزء القادم

    ردحذف
    الردود
    1. من الجيد أن الصمت الذي كان منكم ليس بسبب عدم تقبلكم للحبكة بعد الشرح الذي جاء في هذا الفصل..
      للحق الفصل جاهز منذ الصباح لكني انتظرت قراءة رأيكم بهذا الفصل قبل وضع الفصل الجديد..

      حذف
  2. ما هذا الإجبار والإستعباد الكريهين؟ لا أستطيع تخيل نفسي في موضع شهم أبدا، الأمر برمته يدعو للشعور بالغيض منهم والكره تجاههم، وأرى أن شخصية شهم التي تبدو لي كشخصية حاتم لن تخضع أو ترضخ بسهولة، وليس على غيرهم دفع ثمن ما ارتكبوه هم، أنا متشوقة لأعرف ما سيفعله شهم تاليا.

    ردحذف
    الردود
    1. هذه النقطة تستدعي التفكير لا في حال شهم الذي وجد نفسه في هذا الوضع الكريه،
      لكن في وضع الفتيات من التولار كذلك وحالهم في هذا المجتمع الصارم لحد القسوة..
      وستأتي هذه النقطة في الأجزاء القادمة بإذن الله تعالى

      حذف
  3. أنت تنتظرين التعليقات لتنشرى الفصل الجديد الجاهز
    وأنا انتظره منذ الصباح ولا أجد تعليقا مناسبا لأنى لازلت أريد أن أعرف المزيد لأستطيع التعليق

    وهذا لا يقلل من الحبكة ولكنه يشوق لمعرفة المزيد
    تحياتى

    ردحذف
    الردود
    1. يمكنني القول إذن أنكم تستحقون هذا التأخير..
      لكل التوتر والقلق الذي أشعر به لتأخير تعليقكم على الفصول..
      صدقاً شعرت أن هذا الجزء لابد أنه أزعجكم أو خيب آمالكم أو غيرها من مئات التوقعات التي مرت بذهني طوال اليوم الماضي..

      حذف
  4. فصل جميل
    و تستمر معاناة شهم مع المرأه الوحش ميشيا القاسيه البارده حتى مع ابنتها و زوجها
    نايا طيبة القلب او هكذا تبدو ربما لأنها ورثت طبع أبيها
    أبدعت عزيزتي في وصف القرية و الكهف و البيوت
    ياسمين

    ردحذف
    الردود
    1. وجود كار قد أثر على نايا دون شك..
      لذا يمكن القول إن برود الأم قد جعل ولاء نايا للتولار أقل ثباتاً وقوة..
      لذا سرعان ما حاولت الانعتاق من تلك القيود لأجل شخصٍ تهتم لأمره..

      حذف