الثلاثاء، 19 مارس 2019

حكاية ٢ - الجزء الخامس

مرحباً..

صدماتٌ متتابعة يجدها شهم في هذه الأرض الغريبة.. فمن أين سيعثر على بصيص ضوءٍ للنجاة منها؟..


أتمنى لكم المتعة مع أحداث هذا الجزء..

هناك 11 تعليقًا:

  1. مازالت الإثارة مستمرة
    كل جزء تطور جديد
    يبدور أن هذه العجوز ستكون الحل لهروبهم ولحل مشكلة نايا بطمس هوية التولار في جسدها
    ولكن كيف سيهربون من هذا المأزق؟

    بانتظار الباقى بتشوق

    ردحذف
    الردود
    1. تلاحق الأحداث في هذا الجزء راجعٌ لقصر الرواية عما أكتبه عادةً..
      ربما كان هذا جيداً، وربما كان يبخس الأحداث حقها من التفصيل..

      لكن هل تيقنت حقاً أن نايا كانت تنوي الرحيل مع شهم؟..
      لن أتأخر غداً بالفصل الجديد..

      حذف
    2. أعتقد أن هذا سيكون الخيار الأفضل لنايا
      فلو هرب شهم ولم يمت فقدت قدرتها على الزواج والانجاب وفقدت مكانتها فى العشيرة فمصيرها سيكون كتلك العجوز

      حذف
    3. بالإضافة إلى كونها تحب شهم وشهم لن يستطيع انكار تضحيتها
      سننتظر ما ستسفر عنهالأحداث

      حذف
    4. بالفعل هذا هو التصرف المنطقي..
      لكني تعجبت لأن نايا في هذا الفصل لم تذكر للحظة رغبتها بالرحيل، ولم يفكر شهم باصطحابها معه..
      يبقى لنا جزءان لتجدوا إجابات جميع الأسئلة بإذن الله تعالى..

      حذف
  2. مثيره
    يعجبيني مثابرتهم
    بنتطارك

    ردحذف
    الردود
    1. شهم دوافعه معروفة للنجاة من تلك العبودية..
      ونايا مثابرة لإنقاذه من مصير لم تقبله له، وهو محاولة التولار الخلاص منه..
      لكن المهم أن تؤتي المثابرة نتائجها في النهاية..

      حذف
  3. اتمني ان لاتكون نايا من تدفع الثمن في الأخير
    بانتظار البقية ي عزيزتي

    ردحذف
    الردود
    1. هل تعتقدين أن شهم يمكن أن يرضى بذلك؟..
      ربما تسير الأمور بأفضل مما تتوقعونها..

      حذف
  4. فصل في غاية التشويق
    جميل جدا و مليئ بالأحداث الغير متوقعة كرؤية الواكاكا و اكتشافهم للعجوز يوريث التي سيكون الحل بيديها أكيد
    اكتشفنا أكثر عن قضية التولار الذين دفعهم خوفهم من فناء نسلهم إلى التصرف بطريقة تنعدم فيها المشاعر و الارتباطات العاطفيه و الأسريه
    في الحقيقة شعرت أن قصة التولار لوحدهم من الممكن أن تكون رواية لوحدها
    و قضيتهم شائكة بالفعل لأني وضعت نفسي محلهم و لم أتوصل إلى حل يرضيني
    لي عودة إن شاء الله مع بقية الفصول

    ياسمين

    ردحذف
    الردود
    1. ربما القسوة وقلة المشاعر العاطفية هو ما يجعلنا نكره التولار..
      لكن كما قلت فهن في وضعٍ يائس، وأي شعبٍ يسعى للبقاء مهما استلزمه الأمر..
      لكن سبب قسوتهن هو أنهن تعلمن منذ الصغر أن القوانين هي أهم من أي أمر آخر، هذا لا يعني أنهن جميعاً بلا مشاعر..
      في الفصل الإضافي ستقرئين حكاية من قلب التولار أنفسهن، وربما هذا يجعلك أكثر تعاطفاً معهن..
      ربما لو كتبت قصة في البدء عن التولار، كانت نايا هي البطلة، لكانت تستحق أن تكون مستقلةً برواية منفصلة.. للأسف لم أفعل ذلك، لذا جاءت الحكاية بهذا الحجم..
      بانتظار رأيك ببقية الفصول بإذن الله تعالى..

      حذف