الخميس، 21 مارس 2019

حكاية ٢ - الجزء السابع

مرحباً..

مع فصل الختام في الحكاية الثانية، ونهاية صراع شهم ونايا مع ذلك الشعب الغريب..

ملحوظة مهمة: من أراد نهاية سعيدة، فليتجنب قراءة الخاتمة.. فنهايتها مفتوحة وواقعية أكثر.. ويا حبذا لو تجنبتم قراءة التعليقات كذلك..


أتمنى لكم المتعة مع أحداث هذا الجزء..
سأنشر الفصل الإضافي غداً بإذن الله، بعد قراءة رأيكم بالرواية ككل..

هناك 6 تعليقات:

  1. لقد انتهت الحكاية
    نهاية سعيدة ثم حزينة جدا
    حكاية غريبة حقا
    لقد استمتعت بها ولم أتوقع تلك الخاتمة برغم إلماحك لها سابقا
    هل للتولار قوة كبيرة تخشى منها نايا ولم تدركها من قبل ولا يعرفها يوريث ولا كار؟
    هل هذه النهاية مفتاح لرواية جديدة أو جزء جديد؟

    ردحذف
    الردود
    1. كنت أنوي أن تكون النهاية سعيدة..
      لكني بعد أن أتممتها سألت نفسي عما قد يجري لو أنجبت نايا طفلة..
      لو عاد التولار بحثاً عنها..
      لذا جاءت هذه الخاتمة السريعة لتسير الرواية في اتجاهٍ جديد دون أن أضع لها نهايةً محددة..

      سعيدة جداً أن الرواية كانت ممتعة برغم غرابتها..
      لا أظن للتولار قوةً غير ما ذكرته سابقاً..
      لنقل إن هناك رابطاً بينهم وبين أفراد الشعب يجعل من السهل عليهم الاستدلال على أي فتاةٍ تهرب أو تختطف.. أو لنقل إن كبيرة التولار تستطيع الاستدلال على أي فتاة مختفية بوسيلةٍ ما مهما كان موقعها أو مهما حاولت الفرار..
      هذا هو كل ما فكرت به..
      أحقاً ترغبون بجزءٍ ثانٍ لها؟..
      لكن لا أظنني سأكتب لها روايةً أخرى، فسنعود لذات الصراع الذي مضى في هذه الحكاية دون تجديد..
      يمكن أن تضع لهذه الحكاية نهايةً من خيالك..

      حذف
  2. جميله جدا مع اني افضل النهايه السعيده الا اني كملت للخاتمه وانتي مبدعه كعادتك
    وانا سكملها بعقلي واجمعهم مجدد😉
    اشكرك لقد استمتعت بالجزءين وانتظر تالقك القادم
    لك حبي🌹

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة باستمتاعك بالرواية وأحداثها..
      يمكن أن تكون لها نهايةٌ سعيدة كذلك رغم كل ما سيجري، وكل ما قد يواجهه شهم لاستعادة نايا والطفلة..
      قد تكون النهاية سعيدة لو كانت هناك طريقة لإغلاق المدخل للأبد مثلاً..
      أتمنى أن يعجبك الفصل الإضافي وهو طويل شيئاً ما..
      شاكرة لك يا عزيزتي....

      حذف
  3. حكايه جميله جدا في جمال الجزء الأول لكن ربما أكثر تشويقا
    أعجبتني النهايه المفتوحه ليست حزينه بالعكس متوقعه و تفتح الباب أمام العديد من التساؤلات
    روايه ممتعه جميله بجزءيها
    كل التوفيق لك عزيزتي
    ياسمين

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة أن الرواية أعجبتك للنهاية..
      يعتمد إحساسك بالنهاية المفتوحة بتخيلك لما قد يجري..
      ربما المحزن فيها هو شعور الصدمة الذي شعر به شهم عند اختفاء زوجته وابنته..
      أتمنى أن يروق لك الفصل الإضافي بالقدر ذاته..
      وأنتظر رأيك به..

      حذف