الاثنين، 1 أبريل 2019

غلاف الرواية الجديدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

عدت بأسرع مما توقعت بغلاف الرواية الجديدة..
أنا بالفعل قد تجاوزت ١٠٠ صفحة منها، وأتممت التخطيط لها بحيث تأكدت من قدرتي على نشرها..
بل إنني متحمسةٌ لنشرها بأكثر مما تصورت عندما بدأت كتابتها..

إن كان الغلاف قد هيأ لكم أن الرواية عن فتاةٍ فاقدة الذاكرة، فقد أخطأتم بذلك ^^
الرواية أعقد من ذلك (قليلاً فقط)..

أتمنى ألا أتأخر كثيراً في كتابتها..

وحتى نلتقي..
دمتم بحفظ الله ورعايته..

هناك 6 تعليقات:

  1. وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
    اهلا اهلا سعيده بعودتك السريعه اتمنى ان تنشيرينها قبل رمضان
    اعتقد ان الفتاه تختلف عن الباقين بقدره معينه تجعلها مختلفه
    وبتنظااارك بشوق 💐

    ردحذف
    الردود
    1. سأترك لك التخمين حتى موعد عرض الرواية..
      وأتمنى أن تروق لكم..
      وأن تكون أطول مما أصبحت أكتبه في الآونة الأخيرة..

      شاكرةٌ لك تعليقك يا عزيزتي..
      وانتظارك لكل ما أكتب..

      حذف
  2. تحياتى
    تصميم الغلاف جميل بالفقرات المكتوبة بشفافية

    قدرات خارقة مرة أخرى أم فكرة جديدة

    بانتظار جديدك دائما

    ردحذف
    الردود
    1. سأحاول الابتعاد عن القدرات لبعض الوقت لئلا أستهلك الفكرة..
      بل هي فكرةٌ جديدة بالنسبة لي، لكنها ليست جديدةً كلياً في الأدب..
      أرجو ألا يقل مستواها عما سبقها..

      لن أغيب طويلاً بإذن الله تعالى..

      حذف
  3. ليست فاقدة الذاكرة و لا ذات قدرات خارقة لكنها مختلفة عن الآخرين و لا تعرف الجواب البديهي عمن تكون ؟
    برأيي من المحتمل أنها لا تعرف أصلها بالضبط ، تحيا وسط أناس مختلفين عنها ربما شكلا ، ربما أفكارا
    و طبعا حين يجهل الإنسان أصله يجهل نفسه
    و ربما و هو احتمال قوي جدا أن تكون مزدوجة الشخصية بحيث لا تعرف أي الكائنين تكون
    بانتظارك بكل شوق كي نعرف الجواب
    العنوان أكثر من رائع
    ياسمين

    ردحذف
    الردود
    1. يمكن القول إن تخمينك أصاب شيئاً من الحقيقة..
      لكن الأمر أكثر من ذلك..
      بالطبع لن أفصح عن الجواب، لكنكم ستعرفونه من الفصل الأول عندما أنشر الرواية..

      أستمتع بقراءة تخميناتكم..
      وبانتظاركم لما أكتب..

      لن أطيل عليكم بإذن الله تعالى..

      حذف