الثلاثاء، 13 أغسطس 2019

أي حياة - الفصل الحادي عشر

مرحباً..

استكمالاً لحكاية ياسمين والنزال المنتظر.. لنرى على ستنتهي الأمور كما تتمناها ياسمين دون أن يعكر صفوها أي عارض..


أتمنى لكم قراءةً ممتعة..

هناك 4 تعليقات:

  1. أرى حبا وليدا بين جواد وياسمين
    الفصل ممتع أحببته للغاية ❤️❤️
    في انتظار القادم

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة أن الفصل أعجبك..
      لنرى ما سيحدث بينهما لاحقاً..

      حذف
  2. فصول جميله و ممتعه
    ياسمين و تطور في ذاتها و أفكارها مصدرهما ربما الحكمة التي اكتسبتها من خلال حيواتها الأخرى ، استطاعت أن ترى ما لم يراه جواد في نفسه و دفعته للإقدام على خطوة لم يكن أبدا ليفكر بها
    ظهور صعب الغريب و رغبته الأغرب في تغيير العشيرة ، لم أفهم ماذا يقصد ؟
    ديلا تواصل الفرار بعد أن ساعدها محارب الزولو و فتح عينيها عن أفكار كثيرة
    ايتزل تواصل فرارها أيضا و آبو الغامض يكمل معها الطريق و السبب إلى حد الآن غير مفهوم
    لي لينج و ننتظر المزيد عن حكايتها مع أني أعترف أني افتقدت الصغيرة مايرا
    سلمت يداك و في انتظار الباقي إن شاء الله

    ياسمين

    ردحذف
    الردود
    1. بالفعل يمكن ملاحظة أن ياسمين لا تتصرف كفتاة في السادسة عشر من عمرها..
      فعقلها أكثر نضجاً وأوسع أفقاً بعد كل ما مرت به..
      سيتضح هدف صعب في الفصل القادم بإذن الله تعالى..
      ربما يبدو ما فعله الزولو غريباً بعد أيام قليلة على المذبحة، لكن عندما كنت أقرأ عن ذلك التاريخ وجدت أن كثيراً من القرى ساعدت البوير الذين أتوا بحثاً عن رفاقهم وعما جرى لهم..
      حكاية المحارب الذي أنقذ الصبيين بدرعه حكاية حقيقية أدخلتها في الرواية لتوضيح أن الشر لا يكون شراً خالصاً.. وأن أي جبهة فيها الجيد والسيء..
      للأسف لن نعود لمايرا بعد الآن..
      لكن بعد ما مضى من حكايات لم يبق لنا الكثير على تلاقي الخيوط في الحكاية الأصلية..
      أرجو أن تمتعك الفصول الباقية بالقدر ذاته..

      حذف