مرحباً..
نرى التطورات في حكاية آمال وإن كانت جهودها ستؤتي الثمار المرجوة.. إيتزل وأين سيسير بها طريقها.. وياسمين وما ستنجلي عنه مواجهات جواد الثلاث..
أتمنى لكم قراءةً ممتعة..
نرى التطورات في حكاية آمال وإن كانت جهودها ستؤتي الثمار المرجوة.. إيتزل وأين سيسير بها طريقها.. وياسمين وما ستنجلي عنه مواجهات جواد الثلاث..
أتمنى لكم قراءةً ممتعة..
لم اتفقد مدونتك منذ فترة، سعدت كثيرًا عندما وجدت أنك بدأت بنشر الراوية الجديدة. فكرة أن يكون للشخص عدة حيوات قد مرت علي من قبل، إلا أني لم أر عملًا يضع لها إطارًا ممتعًا كروايتك هذه. سأتابعها بشوق لنهايتها بالطبع.
ردحذفبالفعل لا أنكر أنها فكرة مرت علي عدة مرات..
حذفحاولت التغيير على الفكرة قليلاً..
وأتمنى أن تكون مميزة للنهاية..
سعيدة أنها ممتعة، فما الحاجة لقراءة كتاب غير ممتع..
مازالت الإثارة مستمرة فى مختلف الحياوات ولكننا حتى الآن لم نصل لجواب السؤال الأهم عن رابط الحكاية كلها
ردحذفآمال رجعت لأسوأ من نقطة الصفر
وايتزل تتخبط فى حيرتها حول أبو
وارى أن غضب ياسمين من جواد كان مبالغا فيه إلا أن الأمور سارت أفضل مما تمنوا فماذا هم فاعلون وما مصير علاقتهما
وإن كنت أتوقع محاولة انتقام من ياسمين وجواد
ولى لى تعقدت حياتها وديلا مازالت تواصل هربها
تحياتى وبانتظار الباقى بتشوق
بو
الحكاية الأساسية ستبدأ منذ الغد بإذن الله تعالى..
حذفاضطررت لتأخيرها لأنها منذ أن تبدأ عجلة الأحداث لن تعود الأمور لما كانت عليه..
ولا أريد أن يحدث ذلك قبل أن ننهي ما كان عالقاً من أحداث..
لا أرى غضب ياسمين مبالغاً به، بل هو جاء كضربةٍ موجعة في لحظة الخلاص..
أرجو ألا تجد في الأحداث تطويلاً لا داعي له..
حياة خلف حياة
ردحذفكل منها يحمل متعته الخاصة
في انتظار الباقي
أرجو أن تكون ممتعة للنهاية..
حذفلن أتأخر عليكم بالفصل الجديد..
ممتعه الى اخر لحظه
ردحذفاعتذر لست من هواة التعليق الدايم والمطول لكني مستمتعه جدا وانتي مبدعه جدا جداجدا
تعليقك القصير والمتقطع يعني لي الكثير بالفعل..
حذفالمهم أنه نابع من القلب..
فشكراً لك..
للأسف كتبت تعليق مطول و اختفى
ردحذفسأذكر أهم نقطه فيه : أظن أن الطفلة مع آبو أرسلها أصحاب التجربة بنفسهم
في انتظار القادم
ياسمين
كنت أتمنى قراءة ذلك التعليق..
حذفأرجو ألا تواجهك هذه المشكلة مستقبلاً..
لن أؤكد أو أنفي الأمر.. لكن ضعوها في أذهانكم وقتاً أطول..
ستتضح الكثير من الأمور، وليس كلها، في القادم بإذن الله تعالى..