الأحد، 18 أغسطس 2019

أي حياة - الفصل السادس عشر والسابع عشر

مرحباً..

جمعت الفصلين بسبب قصرهما عن بقية الفصول.. وفيها تجدون أغلب الإجابات المتبقية حول فكرة الرواية..



أتمنى لكم قراءةً ممتعة..

هناك 4 تعليقات:

  1. ظهرت الفكرة الرئيسية للتجربة
    ولكن ظهر سؤال لى: لو لم تعد لحياة الشخصية التى سيطرت عليها ماذا سيحدث لصاحبة الشخصية؟
    ووضح أن بقاءها فى حياة ياسمين كما كانت تريد تأثيره مدمر
    فماذا هى فاعلة؟

    واضح ان حل اللغز مع ناريك الذى حاول تدمير جهاز التحكم الخاص بها لابقاءها فى حياة ياسمين وكان لا يعلم العواقب
    الحل فى كيفية وصول المعلومات له وماهية الفتاة التى كانن تحدثة

    ردحذف
    الردود
    1. سيتضح جواب سؤالك الأول في الفصل القادم..
      لم أفهم تعليقك بخصوص بقاءها في حياة ياسمين..

      ناريك لم يكن يسعى لتدمير جهازها، فهذا ليس هو الحل لفصل وعيها عن جسدها..
      لم أفسر هذه النقطة بل تركتها للأحداث القادمة..
      لكن قيام ناريك بهذه الخطة بصورة فردية متجاهلاً العوائق أدى لفشل الخطة..

      حذف
  2. الفصل السادس عشر
    فصل ممتع جدا ، أعجبني تحرك عجلة الأحداث و اتخاذها مسارا جديدا و أعجبتني كذلك الفكره جدا " العوالم الموازية " و الوعي المسافر عبر نوع معين من الموجات
    البطلة المسكينة لم ترحها المعرفه بقدر ما أثقلت كاهلها بالكثير من تأنيب الضمير و هي تعلم أنها تسببت بمقتل أشخاص حقيقيين
    بعد استجوابها أعادوها لتسكن وعي امرأة أخرى فيڢرونيا ، مواطنة ما داخل مدينة ما ، دائما يعجبني وصفك الحي للأماكن
    بانتظار الباقي

    ياسمين

    ردحذف
    الردود
    1. أرجو ألا يكون عودتها لمسار الحيوات مملاً..
      رغم أنه قصير، لكنها فترة هدوء قبل اشتعال الأحداث مجدداً..
      وقد لا يحبذ القراء العودة للهدوء مجدداً..

      حذف