الأربعاء، 21 أغسطس 2019

أي حياة - الفصل العشرون

مرحباً..

عودة أخيرة مع الفصل الأخير، لنختتم به رحلة ياسمين الطويلة..
الفصل الإضافي قصير وملحق بهذا الفصل.. لم أكتبه لأهمية قصصه، ولكن لأغلق به الأبواب التي تركتها مفتوحةً في سياق الرواية..


أتمنى أن تستمتعوا بأحداث الرواية للمرة الأخيرة..
وأرجو أن أعرف رأيكم بالرواية ككل..

سأنشر الرواية الكاملة بعد قليل..
لا أدري متى سأعود برواية جديدة.. لكن أرجو أن تكون عودتي قريبة..
وحتى ذلك الوقت،
دمتم بحفظ الله ورعايته....

هناك 20 تعليقًا:

  1. سلمت يداك استمتعت جدا بها وننتظر جديدك
    شكرلك

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة أنها أعجبتك للنهاية..
      وأرجو أن يعجبك القادم بإذن الله..

      حذف
  2. حقيقة الفصول الأخيرة أبدعت جدا
    و كما قلت الرواية في غاية الجمال لكن تمنيت لو لم تذكري هجرة البوير بالتفصيل ، تلك ملاحظتي الوحيدة قلتها لأني أريد لأعمالك أن تخلو من أبسط الشوائب
    سأعود بتعليق أكثر تفصيلا قريبا إن شاء الله

    ياسمين

    ردحذف
    الردود
    1. ربما بالفعل أخطأت بعرض الهجرة كما فعلت..
      شاكرة لك لتنبيهي..
      وأتمنى أن تكون الرواية قد أمتعتك بالفعل أثناء قراءتها..
      وأن يكون القادم أفضل بإذن الله..

      حذف
  3. الرواية رائعة
    والنهاية رائعة إلا ما آلمنى أنهم اضطروا لقتل جسدها الحقيقى ليظل وعيها فى جسد ياسمين

    الفصل الاضافى رائع لنرى أثر ديلا فى حياة أختيها ونرى ظهور الفرح فى حياة ناديشا ونرى ما جرى لناريك وللمؤسسة وتركتى لخيالنا ما تركته بقية الشخصيات من آثار
    هل كان لما فعلته آمال آثار مستقبلية؟ وتسببت مايرا فى نجاة الرجل وكلبه

    ردحذف
    الردود
    1. قتل جسدها هي الطريقة الوحيدة لفصل وعيها عنها..
      ذلك الحل الوحيد الذي رأيته لهذه المشكلة..
      المهم أن النهاية سعيدة..
      ربما كان لما فعلته آمال أثرٌ في التغيير على المدى الطويل، لكن لا مجال لذكره في الرواية..
      وأتوقع أن كولمان قد تمكن من النجاة فعلاً بالزورق..
      لكن لم أجد داعياً لذكر الجميع في الفصل الإضافي..

      حذف
  4. الرواية مزج بين فكرة الأكوان البديلة مع احتلال العقول فى هذه
    الأكون وهى فكرة جديدة بالنسبة لى

    وقد عرضتى فى بعض هذه العوالم فكرة ما بعد المحرقة بشكل مشوق فى عالمى ياسمين وآمال
    كما عرضتى حضارة المايا مع ايتزيل وهجرة البوير وحياتهم فى جنوب افريقيا مع ديلا وثورة الملاكمين فى الصين مع لى لينج ومن الواضح أنك قرأتى عنهم كثيرا

    فهذه الرواية أخدتنا لعوالم كثيرة ومثيرة

    قصة ديلا كانت غير مثيرة بالنسبة لى فى بدايتها لانها كانت تركز على المجموعة كأنها وثائقية ولكن مع تطور الأحداث بالهجوم على المعسكر وبروز دور ديلا أصبحت مثيرة

    ردحذف
    الردود
    1. أعتقد أنني استهلكت فكرة الأكوان البديلة في عدة أعمال..
      ولا أظنني سأعود لتلك الفكرة من جديدة..
      لم أرغب في حكاية ديلا أن أبدأ بأحداث الهجوم مباشرة..
      وكل ما قبلها لن يتعدى رحلتهم والهجمات المتفرقة التي تحدث لهم..
      لكن رغم أنني حاولت الاختصار في عرض رحلتهم إلا أنني لم أوفق في ذلك..

      سعيدة أن الرواية أعجبتك رغم طولها وتفاوت أحداثها..
      وأرجو أن يكون القادم أفضل بإذن الله..

      حذف
  5. رواية كانت في غاية التشويق سعدت كثيرا بقراءة كل كلمة بل وكل حرف
    استمتعت كثيرا شكرا لهذه المتعة التي منحتني ايها يا خيال

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة برأيك هذا بالرواية وأحداثها..
      أنا الأسعد بمتابعتكم رواياتي..
      وأرجو أن يعجبك القادم أكثر..

      حذف
  6. الروايه كانت فعلا جميله مختلفه و ممتعه
    الفكره مميزه جمعت بين عدة تيمات التقمص ، الأكوان المتعددة و سفر الوعي
    نقاط القوه بالنسبه لي هي وصفك الحي للمشاهد كمشهد فرار مايرا من القرد و مشهد فرار مايسي من المؤسسة و أعجبني جدا مشهد لقاء ناديشا بابنيها المفقودين ، مؤثر جدا
    من بين قصص الفتيات أعجبتني قصة ياسمين طبعا ثم ايتزل ثم مايرا ، آمال كانت سوداوية جدا و ديلا كان نسق حكايتها بطيئا نوعا ما ، شخصيا كنت افضل لو عرفت عن حياة فيفرونيا بدل ديلا و لو ماتت آمال بدل مايرا لكن تظل هذه وجهة نظري الشخصية
    خلاصة القول : الرواية كانت ممتعة و راقية جدا كجميع كتاباتك و النهاية كانت مرضية و مليئة بالأمل
    بانتظار جديدك

    ياسمين

    ردحذف
    الردود
    1. المهم بالنسبة لي النتيجة الإجمالية للرواية برأيكم..
      لا أنكر أن تعليقك سيفيدني في المستقبل، وأتمنى بالفعل أن أتجاوز مثل تلك الأخطاء..
      اخترت مايرا لتموت بدل غيرها لأن حكايتها كانت قد انتهت بالفعل ولم أستطع إكمالها بأي صورة..
      كما أن ياسمين لو قتلتها سيكون ذلك قاسياً بشدة أكثر من الباقيات لأنها صغيرة ولأنها تمكنت من النجاة بالفعل..
      فيفرونيا لا أدري ما ستكون عليه حياتها، وديلا - رغم برود حكايتها في البداية - أكثر ثراء من فيفرونيا..
      بالطبع لا يمكن أن تروق جميع الحكايات للقراء بنفس المستوى، وهذا ما تخوفت منه في البداية..
      شاكرة لك ملاحظاتك هذه، وأنا سعيدة أن الرواية أمتعتك والنهاية كانت مرضية على اختلافها بالنسبة للشخصيات..
      بإذن الله سأعود فور أن أتأكد من الرواية القادمة..
      دمت بحفظ الله ورعايته..

      حذف
  7. تابعت بصمت لفترة طويلة
    لكني هذه الرواية مذهلة
    كمية الثراء المعرفي في كتابة
    لما ارى كاتبا يتعمق في تفاصيل والتعابير لهذها لدرجة
    روايتك تستحق النشر
    بانتظار روايتك القادمة يا مبدعة

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة أنك كسرت هذا الصمت،
      وليت المزيد من القراء يخرجون عن صمتهم كذلك..
      الحمدلله أن رواياتي راقت لك حتى الآن
      وأرجو أن يستمر ذلك للروايات القادمة كذلك..
      شاكرة لك تعليقك الجميل وكلماتك الأجمل..

      حذف
  8. كيف نسيت مدونتك لا اعرف... يبدو انني كنت مشغولا جدا هذه السنة آسف على عدم الدخول.
    لا ادري ان كنتي سترين التعليق، ولكن قد بدأت بقراءة روايتك الاخيرة، وقد وصلت الى الفصل الخامس. الغموض مسيطر بشكل كبير... أرجو أن تجيب الفصول القادمة على كل اسألتي...
    سأعود بتعليق اطول بعد أن أختم الرواية.
    ولكن عندي ملاحظة صغيرة، أرى ان مستواك قد تراجع قليلا، ففي الروايات السابقة كنت أعايش القصة وكنت أشعر عند القراءة أنك بذلت جهدا اضافيا لتكون الرواية على أكمل وجه وقد أبدعتي بكل صدق، أما الآن أشعر وكأنك متعبة لسبب ما، ولم تعطي الرواية حقها، ربما لتعداد الأكوان فيها. وقد أكون مخطأً فانا لا ازال في البداية بالفعل. عدا عن ذلك الفكرة رائعة وكعادتك تفاجئينا بكل ما هو جديد ومميز.

    لي عودة ان شاء الله بعد ان اختم الرواية.

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة بعودتك..
      بالطبع يصلني إشعار بأي تعليق ينشر في الرواية، لذا لا يفوتني أي تعليق لحسن الحظ..
      يؤسفني أن ترى أن مستواي تراجع.. وأرجو ألا يبقى رأيك هذا مع انتهائك من قراءة الرواية كاملة..
      لكني أعرف سبب هذا الأمر، وسبب شعورك أنني لم أعطِ الرواية حقها..
      فالمشكلة كما أراها تكمن في تعدد القصص واختلافها.. فهذا الأمر كان متعباً بالنسبة لي في الكتابة..
      وأدرك أنه مشتت لكم في القراءة.. لكن للأسف كنت أريد كتابة رواية بهذه الهيئة وارتأيت أن أواصل بخط السير هذا حتى نهايته..
      ففي الكتابة، كنت مضطرة لكتابة كل قصة كاملة تقريباً قبل البدء بقصةٍ أخرى.. حتى لا أتشتت وتتوه الخيوط عني..
      وفي القراءة، تقطع الحكايات لا يدع لكم مجالاً للاندماج مع الشخصيات والأحداث بصورةٍ تامة..
      لكن أرجو أن تعذرني هذه المرة.. وأن تستمتع بالرواية رغم ذلك للنهاية..
      وأنتظر رأيك بها بعد انتهائك من قراءتها..

      حذف
  9. ها قد عدت بعد ان انهيت الرواية.
    أولا، أنا أسحب كلامي وأتارجع عما قلته أنك تراجعتي قليلا، وكان هذا بفعل الغموض في الفصول الأولى، ولكن بعد ذلك أثبتِّ العكس تماما، لقد ابدعتي حقا والرواية إجماليا كانت ممتعة. بالنسبة للفكرة اللتي طرحتها فقد ذكرتني بلعبة حاسوب لا تزال قائمة حتى اليوم إلا أن في إصداراتها الأولى كانت اللعبة تعتمد على شخصية رئيسية ينام على شبه شرير وحول رأسه شاشة زجاجية ويقومون بإختراق عقله ليعودوا الى أزمنة ماضية للبحث عن أشياء غامضة في تاريخ أسلافه...
    أما أنت فإعتمدت على نظرية تعدد الأكوان (Multiverse) والإمكانية أن يتم إختراقها بشكل أو بآخر.
    وإعتمدت على أحداث تاريخية غير مذكورة كثيرا للأسف كهجرة البوير وصراعهم مع الزولو والملاكمين وثورتهم، والى الأرض مستقبلا، وهذا إن دل على شيئ فهو يدل على ثقافتك الكبيرة والمطالعة والبحث والمجهود الذي تبذلينه لتكون الرواية على أفضل حال.
    بالنسبة للشخصيات وهي كثيرة ومهمة في الآن ذاته. فقد كان منطقيا ما فعلته فمايرا بالفعل قد انتهت قصتها حتى قبل أن تموت، فلو أنها لم تمت فإلى أي حال ستصبح وليس لديها خيارات كثيرة بالفعل وهي لم يتبق لها من حياتها شيئ. فلو ذهبت مع كولمان فما القصة اللتي ستصاغ حولها؟ وكذلك لو عادت الى جدتها، فإني أرى من وجهة نظري أن جميع الأبواب مغلقة بوجه هذه القصة وموتها كان مقنعا بالنسبة لي، وبشأن ذاك القرد ضننت لوهلة أن أباها قد أصابه داء لم يرديه ميتا إنما حوله إلى ذاك الحيوان، ولكن سرعان ما استطردت ذلك أولا لوقع هذا في نفس مايرا وفي نفس القراء على حد سواء وثانيا لأن قصة مايرا كانت أقرب للواقعية منها للخيالية.

    أما بالنسبة لديلا، فقد كانت حكايتها مملة بعض الشيئ ربما لأن أحداثها واقعية وتاريخية وبالفعل البوير لم يكونوا ملائكة فقد عاثو فسادا في الأرض ولا يقلون همجية ولا وحشية عن قبائل الزولو، ولربما كانوا أكثر دموية...

    أما آمال فقصتها فيها شيئ من الخيال العلمي ومستقبل الأرض، وددت لو أكملت دورها على أكمل وجه ولكن قتلها كان منطقيا كذلك ليخدم مجرى الرواية. لا أرانى الله أرضا كتلك ولا حروبا ولا كوارث طبيعية تجعل البشر يستعبدون بعضهم.

    ايتزل الفاتنة الشقية كنت أرسم حولها قصص كثيرة في حياة القصر لكنك كعادتك تقلبين الرواية رأسا على عقب، فما أن دعوها لتنضم الى الشرفاء حتى أيقنت أنك دبرت لها مكيدة ولم يخب ظني في شرك عندما تم إعلانها كقربان لإلههم. ما هي الرشوة التي أرشتك بها الملكة لتصبحي شريرة لهذا الحد؟ ^^
    وصفك للتفاصيل خاصة في المعبد عندما حان وقت التضحية كان وصفا ابداعيا حتى كاد قلبي يقفز من صدره تفاعلا مع ايتزل وكأنني مكانها، وصفك للمشهد كان في غاية الواقعية وأحييك على هذا.

    اما باقي الشخصيات الثلاث فلن أتكلم عنهن فلا أرى وجودهن إلا لإتمام مجرى الرواية فهن ليس بقدر الأهمية.

    وبطلتنا ياسمين بطلت الرواية بلا منازعة، لقد أحببت هذه الشخصية جدا لقد كانت حكايتها هادئة نوعا ما حتى إتخذت مجرى آخر لا يمت للهدوء بصلة لا أنكر انني أعجبت بحكايتها وكما هو ظاهر أنك قد تعبت على هذه الشخصية جدا وعلى قصتها فلا أشك انها كانت أفضل الشخصيات عندك. شخصيتها مميزة ووصفك الدقيق للمشاعر الجياشة بينها وبين جواد أعطت الرواية نكهة خاصة جميلة زاهية لتطرد سوداوية معاناة بطلتنا المسكينة، أرجو أن لا تطول كوابيسها فهي تستحق الأفضل بكل تأكيد.

    اللهم ارزقني عروسا جميلة كإيتزل وحكيمة كديلا ورقيقة كياسمين.. هههههه

    لدي تعليق على نظرية تعدد الأكوان وهو لا يمت للرواية بصلة، لست فيزيائيا ولكنني لا أعترف بهذه النظرية اولا لكونها نظرية لم تثبت بعد وثانيا لأنها ببساطة مجنونة وغير ممكنة ومرعبة بالقدر ذاته. لم أبحث كثيرا عن رأي الأديان فيها ولكن سأجدد بحثي لأتعرف أكثر عن هذه النظرية. أرجو أن لا تفسري هذا على أن الرواية لا تعجبني فكما قلت أن تعليقي لا يمت للرواية بصلة، والرواية كانت في غاية الجمال والابداع وفكرتها رائعة من حيث الخيال فقط.

    وفي الأخير أشكرك جزيل الشكر على امتاعنا وعلى ابعادنا قليلا عن سوداوية حياتنا. لك مني كل التقدير وشكرا لك على تعبك معنا ادامك الله واعطاك الصحة والعافية وادام قلمك زاخرا بالأعمال الابداعية ووفقك لما تريدين والسلام.

    ردحذف
    الردود
    1. الحمدلله أن نظرتك للرواية قد تغيرت بعد إتمامها، وأنها أعجبتك وأمتعتك بأحداثها رغم اختلاف أسلوبها عما اعتدت كتابته..
      إن كنت تقصد باللعبة (assassin creed) فأنا أعرفها بالطبع، ولكن لم أعرف موضوعها الأساسي (وهي الانتقال إلى الأسلاف عبر الجهاز) إلا مؤخراً.. في البدء كنت أنوي كتابة شيء مشابه في الرواية، لكني أحجمت عن ذلك لئلا تتشابه مع حبكة تلك السلسلة، ولأنه تمت كتابة فكرة مشابهة في عدة روايات أخرى.. لذا فضلت جعل الموضوع عن أكوان بديلة بدل ذلك..
      بالطبع لن تكون الحكايات المختلفة متوازية لا في الطول ولا الحبكة ولا حتى الجودة.. لذا لا ألومكم على تفاوت آرائكم عن الشخصيات المختلفة.. وحتى بالنسبة لي فأنا أفضل بعضها على الآخر.. وياسمين هي المفضلة عندي بالطبع.. وكما خمنت، فقد انغمست في كتابة حكايتها أكثر من الأخريات، وتفاعلت معها بما يفوق بقية الحكايات.. وشعرت كثيراً أنها هي شخصية بطلة الحكاية الحقيقية، حتى لو كانت تعيش في جسدٍ غير جسدها..
      بالنسبة لنظرية تعدد الأكوان، فكتابتي عنها لا يعني أنني أؤمن بها على الإطلاق.. فأنا مثلك لا أعتقد بوجود أكوانٍ بديلة أو أراضٍ مشابهة لأرضنا.. وحتى نظرية الأبعاد لا أعتقد بصدقها.. ليس قبل أن يجد العلم دليلاً يثبتها أو ينفيها.. لكن تلك النظريات تثري خيالنا وكتاباتنا دون شك..
      الأديان لا تؤكد وجود تلك العوالم أو تنفيها.. لكن تؤكد على أننا لا نعلم ما يخفيه الكون الشاسع بعيداً عن أعيننا القاصرة.. وإنكارنا للأمر ليس إنكاراً لقدرة الله سبحانه على خلق تلك العوالم..
      سعيدة جداً برأيك بالرواية.. والشكر لك لعودتك بهذا التعليق الطويل..
      وأتمنى أن تتمكن من متابعة رواياتي القادمة بإذن الله تعالى..

      حذف
  10. السلام عليكم..
    كيف حالك ي خيال..

    حقا لقد اشتقت لك..

    واخيرا استطعت ان اقراءه الروايه.. بعد زمن طويل..
    ..
    انهيتها خلال يومين فقط.. استمتعت حقا بقراتها..
    كل قصه جميله اجمل قصه احببتها كانت قصة ياسمين..
    والقصه التى لمن احبها كثيرا هي قصة امال..
    ديلا.. قصتها جميله احببتها.. صحيح ان نهايتها محزنه لكن واقعيه.
    ايتزل .. القصه حلوه.. احب قصص شعب المايا.. تمنيت حقا لو كانت رواية لوحدها. .والذي عرفته ايضا ان نهاية الغرور.ليست جيده اطلاقا. وان الجمال. قد يتحول للنقمه ولعنه..
    مايرا .. ليس لدي تعليق عليها..
    اكثر شي حزنت عليه.. ماحصل للبريك.
    حبيت الرواية ككل.. خروجك من عن ما اعتدتي ان تقدميه لنا وتنوع القصص.. شي جميل.. .


    من المحزن ان لا تعرف من انت ولا من تكون ولاتعلم ما هي هويتك حقا.. لا اتمنى ان امر بنفس هذه التجربه ابدا. .
    ما فعلته هذه الموسسه ينافي الانسانيه تمام..

    .
    صدقا لم استطع ان اعبر عن رايئ بشكل جيد .اعتذر لذلك..


    بنتظار جديدك دوما خيال..

    بالتوفيق..

    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..

      سعيدة بعودتك يا عزيزتي، وافتقدت ردودك على فصول الرواية..
      أتمنى أن تكوني بأفضل حال
      الحمدلله أن خروجي عما اعتدت كتابته لم يكن سيئاً بالضرورة
      وأن الرواية قد أمتعتكم وأسعدتكم بأحداثها..
      ما فعلته هذه المؤسسة لا يختلف كثيراً عما نراه من حولنا، ومن مؤسساتٍ تدّعي اهتمامها بعلاج البشر..
      سعيدة أن القصص على تنوعها راقت لك..
      وأتمنى أن لا تعتذري عن أي شيء، فردك ولو بالقليل يكفيني..
      أتمنى أن تكوني معنا في الرواية القادمة بإذن الله تعالى..

      دمت بحفظ الله يا عزيزتي..

      حذف