مرحباً..
فشلٌ بعد فشل.. وما الذي ستكون عليه النهاية؟.. بالنسبة لميسيتا.. وبالنسبة لميراك.. وبالنسبة لكل من فقد في الأرض التي لا يعود منها أحد؟..
أتمنى لكم قراءةً ممتعة..
فشلٌ بعد فشل.. وما الذي ستكون عليه النهاية؟.. بالنسبة لميسيتا.. وبالنسبة لميراك.. وبالنسبة لكل من فقد في الأرض التي لا يعود منها أحد؟..
أتمنى لكم قراءةً ممتعة..
التطورات فى هذه الرواية متسارعة ومفاجئة بشكل أكبر من باقى رواياتك
ردحذفوصل أبطالنا إلى روسن سالمين ولكن لم تنتهى الحكاية فهل سينتصرون ويغلقون الفجوة
فى كل الاحوال امتلك الليشت وسيلة لتحويل قرمك الرفايا لاصلهم فحلت بذلك مشكلتهم فى الحصول على دم الرفايا
فى انتظار الفصل الأخير بتشوق
أرجو ألا يكون التسارع في الأحداث يسيء للرواية إجمالاً..
حذفمن عادتي أن أترك للأحداث أن تأخذ مجراها، لكن هذه الرواية أتت متسارعة بأكثر من المتوقع منها..
ولست أفضل العودة لمط الأحداث حتى يقل تسارعها، فهذا حشوٌ لا فائدة منه..
نقطة أريد تنبيهك إليها، لا يمكن للّيشت الوصول للرفايا دون دماء ميسيتا
فالرفايا في أرضٍ أخرى ويحتاجون دماءها لفتح الثغرة لتلك الأرض
لذا، حتى الوصول للرفايا واستعادتهم، سيبقى الليشت بحاجةٍ لدماء ميسيتا..
على ما أذكر هناك رفايا باقيين كانت تسعى ألونشيا مع ليشت التيه لتحريرهم وارسالهم الى ذات الارض مع زملاءهم قبل فشل العملية
حذفآسفة.. ربما لم أوضح هذا الأمر بصورةٍ كافية في الفصل السابق..
حذفخبر وجود الرفايا في يانوت كان طعماً من لامباد لإعادة ألونشيا للمامان واستعادة ميسيتا..
ظننت هذا واضحاً وإن لم أوضح النقطة ذاتها
لو كان المامان يملك الرفايا، لما كان بحاجةٍ لدماء ميسيتا على الإطلاق ولما كان بحاجةٍ لإطاعة ما طلبته منهم..