عيدكم مبارك بإذن الله تعالى..
أسعد الله أيامكم كلها وحفظكم من كل شر..
وعدتكم بالعودة مع الرواية الجديدة بعد العيد.. للحقيقة لدي خبران أحدهما سيسعدكم (كما أتمنى) والآخر اعتذار لكم..
للأسف تعذرت الكتابة عليّ في رمضان نهائياً.. لم يبقَ من الرواية إلا القليل لكني لم أجد وقتاً للكتابة.. لذا سأضطر للتأخير أسبوعاً أو أكثر حتى أفرغ من كتابتها ومراجعتها..
أما الخبر السعيد فهو أنني أنوي نشرها كاملةً دفعةً واحدة.. وهو أمرٌ لم أفعله قط..
وليس السبب هو تأخيرها.. لكني للحقيقة لست راضيةً عنها رضىً تام..
هي جيدة كما أتمنى، لكني لست سعيدة بها كلياً، لذا ارتأيت نشرها دفعةً واحدة والانتهاء منها.. للأسف لم أستطع إعادة كتابتها لتكون أفضل، ولا تغيير موضوعها لأنه متعلق بالعنوان ذاته، كما أنني سئمت من التفكير فيها وأريد الانتقال لرواية جديدة.. ولأنني وعدتكم بها سأنشرها بغضّ النظر عن اقتناعي بها، وأرجو أن تمتعكم رغم ذلك..
سأعود فور فراغي منها بإذن الله تعالى..
حتى ذلك الوقت، دمتم بحفظ الله ورعايته..
وأنت بخير عزيزتي، عسى أن يكلل الله أيامك كلها بالسعادة والحبور.
ردحذفبانتظار روايتك وأنا واثقة أنك تقللين منها فما تخطه أناملك دائما ما يمتعني!
سعدت كثيرا انها ستكون دفعة واحدة فقد كنت أحيانا أنتظر نزول كل الفصول لأقرأها كاملة.
أنتظرك بشوق ^_^
أتمنى أن تمتعكم بإذن الله..
حذفلا أقول إنها سيئة، لكنها لم تظهر كما أتمنى..
سعيدة أن نشرها كاملة قد أسعدكم..
سأعود قريباً بإذن الله..
كل عام وانت بخير أعاده الله على الجميع بتمام الصحة والعافية وهدائة البال.
ردحذفوبالنسبة للرواية.
فكل ما تخط يداك هو جميل بالنسبة لنا، بإنتظار الرواية. وأنا على يقين تام أنها ستكون رائعة كباقي رواياتك. إلى اللقاء. ^^
أتمنى ذلك..
حذفوأنتظر رأيكم بها بعد قراءتها بإذن الله..
كل عام وأنت بخير
ردحذفتقبل الله منا ومنكم
خبر نشر الرواية كاملة أسعدنى وأحزننى
أسعدنى لأنى لا أطيق انتظار الأحداث ولا أتابع أى رواية مسلسلة إلا معك
وأحزننى لأننى سأفتقد متابعتك يوميا وتعليقاتى وتعليقات الأصدقاء على الأحداث وردودك علبها
على العموم بانتظار جديدك دائما
تحياتى
ترددت كثيراً قبل هذا القرار.. لأنني بالفعل لا أريد أن أخسر تعليقاتكم اليومية وآراءكم بالفصول كل على حدة.. وهذا يحزنني كثيراً..
حذفلكني لا أريد التراجع عن هذا القرار، وأظن أنه الأفضل حالياً..
لكن لنا عودة برواية جديدة بإذن الله وبالنشر اليومي متى ما فرغت منها..