لا أدري لما تقولين للأسف بخصوص الفصول الهادئة قد يكون الفصل هادئ بعض الشيئ الا ان به العديد من المعلومات المهمة والأحداث. قد بدأ يراودني الشك حول معرفة ليان بيامن ولما طلبت منه تحديدا في المرة الأولى أن ينتمي لمؤسسة الطاقة، هل كان ذلك عفويا وجمعتهما الصدف؟ أم أن يامن كان حبيب ليان في المرة الأولى وفقدته وأرادت أن لا يحصل معه الشيئ نفسه، بالفعل العديد من الأسئلة تجول في خاطري أتمنى أن أجد لها إجابة، وهل ستتمكن ليان "العودة" للمستقبل لتحقيق ما أراد يامن تحقيقه من ابلاغ السلطات من إجرام الجيش بالمواطنين والعوظة الى أحضان عائلتها. حقا أنك بارعة يا خيال ودائما ما تلعبين بعقولنا، أحب سردك للأحداث وأحب أسلوبك في الكتابة، دام قلمك ساحرنا يا خيال.
انتقال ليان في المرة السابقة مختلف طبعاً، واختيارها وقتها أن تمنع استخدام محطة النقل (ربما الحادث الذي أدى لكشف الكهف كان مختلفاً) وأن يصبح يامن مسؤولاً في مؤسسة النقل يمكنه أن يتدخل عندما يتم اكتشاف الكهف لحماية سكان أمراس.. لكن النتيجة كانت مأساوية وربما مشابهة للأحداث التي رأتها ليان قبل انتقالها.. الآن اختياراتها مختلفة.. لكن لا أستطيع أن أجزم أن هذه هي المرة الثانية فقط التي انتقلت فيها للماضي.. ربما تكرر ذلك أكثر من مرة.. وربما، كما قلت، علاقتها بيامن كانت مختلفة كذلك.. هناك كم من الاحتمالات من الصعب حصرها.. لكن من الممتع التفكير بها.. سعيدة جداً أن أحداث الرواية قد أعجبتك على اختلافها.. وشاكرة لك كلماتك الجميلة..
الفصل ممتع كالعاده تستمر ليان برؤية حقيقة يامن التي تجاهلتها من قبل و لو أني لا ألومها فكم هو كريه أن يفرض أحدهم نفسه عليك لقاءهما بذلك التاجر المريب لم يكن موفقا للأسف و ها أنهما يقعان في ما يدبره من أجلهما و لا أعتقد أنه خير طبعا سلمت يداك ياسمين
لم يكن يامن من فرض نفسه عليها، بل عائلتها فرضته دون الأخذ برأيها.. يامن فضّل أن يقترب منها بصورةٍ رسمية ودون تلاعب، ولكن لم يعجبها هذا الأسلوب.. ليس لأنها لا تحب الوسائل الصريحة، لكن لأنها لم ترغب في الارتباط في هذه الفترة من الأساس.. أتمنى أن تعجبك بقية الأحداث حتى النهاية..
لا أدري لما تقولين للأسف بخصوص الفصول الهادئة
ردحذفقد يكون الفصل هادئ بعض الشيئ الا ان به العديد من المعلومات المهمة والأحداث.
قد بدأ يراودني الشك حول معرفة ليان بيامن ولما طلبت منه تحديدا في المرة الأولى أن ينتمي لمؤسسة الطاقة، هل كان ذلك عفويا وجمعتهما الصدف؟ أم أن يامن كان حبيب ليان في المرة الأولى وفقدته وأرادت أن لا يحصل معه الشيئ نفسه، بالفعل العديد من الأسئلة تجول في خاطري أتمنى أن أجد لها إجابة، وهل ستتمكن ليان "العودة" للمستقبل لتحقيق ما أراد يامن تحقيقه من ابلاغ السلطات من إجرام الجيش بالمواطنين والعوظة الى أحضان عائلتها.
حقا أنك بارعة يا خيال ودائما ما تلعبين بعقولنا، أحب سردك للأحداث وأحب أسلوبك في الكتابة، دام قلمك ساحرنا يا خيال.
انتقال ليان في المرة السابقة مختلف طبعاً، واختيارها وقتها أن تمنع استخدام محطة النقل (ربما الحادث الذي أدى لكشف الكهف كان مختلفاً) وأن يصبح يامن مسؤولاً في مؤسسة النقل يمكنه أن يتدخل عندما يتم اكتشاف الكهف لحماية سكان أمراس.. لكن النتيجة كانت مأساوية وربما مشابهة للأحداث التي رأتها ليان قبل انتقالها..
حذفالآن اختياراتها مختلفة.. لكن لا أستطيع أن أجزم أن هذه هي المرة الثانية فقط التي انتقلت فيها للماضي.. ربما تكرر ذلك أكثر من مرة.. وربما، كما قلت، علاقتها بيامن كانت مختلفة كذلك..
هناك كم من الاحتمالات من الصعب حصرها.. لكن من الممتع التفكير بها..
سعيدة جداً أن أحداث الرواية قد أعجبتك على اختلافها.. وشاكرة لك كلماتك الجميلة..
الفصل ممتع كالعاده
ردحذفتستمر ليان برؤية حقيقة يامن التي تجاهلتها من قبل و لو أني لا ألومها
فكم هو كريه أن يفرض أحدهم نفسه عليك
لقاءهما بذلك التاجر المريب لم يكن موفقا للأسف و ها أنهما يقعان في ما يدبره من أجلهما و لا أعتقد أنه خير طبعا
سلمت يداك
ياسمين
لم يكن يامن من فرض نفسه عليها، بل عائلتها فرضته دون الأخذ برأيها..
حذفيامن فضّل أن يقترب منها بصورةٍ رسمية ودون تلاعب، ولكن لم يعجبها هذا الأسلوب..
ليس لأنها لا تحب الوسائل الصريحة، لكن لأنها لم ترغب في الارتباط في هذه الفترة من الأساس..
أتمنى أن تعجبك بقية الأحداث حتى النهاية..