السبت، 10 يوليو 2021

الرواية القصيرة

 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

كل عام وأنتم بخير، وطيّب الله أيامكم القادمة بكل سعادة..

نشرت رواية {سبع نجوم} في صفحة الروايات القصيرة..

أتمنى أن تستمتعوا بقراءتها، وانتظر تعليقكم عليها..

للتنويه، اسم (سبع نجوم) هو اسم مجازي، ولا يعني أن الرواية ستتحدث عن سبع نجوم فعلاً..

للحقيقة، الرواية أصبحت شيئاً مختلفاً كثيراً عما كنت أنوي كتابته.. لكني راضيةٌ عنها وأتمنى أن تعجبكم بهيئتها هذه..

سأعود بعدها بغلاف الرواية القادمة بعد أن أنتهي من التخطيط لها وكتابة جزءٍ منها..

حتى ذلك الوقت، دمتم بحفظ الله ورعايته..

هناك 7 تعليقات:

  1. جاري القراءة
    ياسمين

    ردحذف
  2. رواية رائعة
    لم أستطيع تركها حتى أنهيتها
    تمتلئ بالتشويق لمعرفة حقيقة ألفا
    فكرة الرحلة على الكويكب السيار رائعة ومعالجتها رائعة
    الصراع النفسى للبطل أثناء الحلم فى الغيبوبة وبعد الاستيقاظ قدم بشكل رائع
    تفسير ما حدث أثناء تجيده ونهاية القصة رائعين
    تحياتى وفى انتظار جديدك دائما

    ردحذف
    الردود
    1. يسعدني أن أقرأ تعليقك على الرواية وأنها أعجبتك لهذا القدر..
      ربما فكرة الرحلة على الكويكب تتطلب روايةً أطول، وأحداثاً أكثر.. لكن الحمدلله أنها أعجبتكم رغم قصرها وبحبكتها البسيطة هذه..
      كنت أريد تفصيل النهاية أكثر، لكني في الأخير فضلت إنهاء الرواية في وقتٍ أبكر..
      فالنهاية لن تكون إلا مأساويةً ستزيد الرواية كآبة.. لذا تركتها لخيالكم..
      لن أطيل قبل أن أعرض غلاف الرواية الجديدة..
      حتى ذلك الوقت دمت بحفظ الله ورعايته..

      حذف
  3. رواية جميلة جدا رغم الحزن المتواجد فيها.
    كم من شخص فقد حياته على أرض الواقع بسبب تجارب من يدعون نفسهم بالعلماء..
    أجل وهذا ما حدث بروايتك، قد تكون خيالية الا انها ترتبط بالواقع... لقد حزنت لأجل بطل الرواية بالأخص عند دفنه لزوجته، ويح العلماء وما يفعلون.
    الرواية أكثر من رائعة، تسلسل الأحداث أتى بشكل منطقي، معالجة الرواية كانت ممتازة جدا.
    طريقة وصفك للأماكن والأحداث كانت رائعة بالأخص في الوقت الذي قارب فيه الحلم على الانتهاء وتوقف كل شيئ...
    اعجبتني القصة رغم نهايتها الحزينة ومصير الكويكب المحتوم، لا أظن بنجاتهم خصوصا أنهم حادو عن المسار الصحيح وذاهبون إلى أجل غير معروف.
    وصفك لما أصاب الناس من اليأس وإنتحارهم كان ذكيا جدا، من الطبيعي أن بعد كل هذه المدة أن يشعر الناس باليأس، فكيف بهم وهم يعرفون أن لا عودة لهم لأرضهم الأم وقد فقدوا كل شيئ. من المنطقي أن يحدث مثل هذا.
    شكرا لك خيال على هذه القصة الجميلة، بانتظار جديدك دائما. الى اللقاء برائعة جديدة من روائع خيالك.

    ردحذف
    الردود
    1. آسفة لتأخري في الرد بسبب انشغالي في العيد..
      كل عام وأنت بخير...
      سعيدة أن الرواية قد أعجبتك رغم نهايتها الحزينة.. مسار القصة لابد أن يقود لهذه النهاية، أو أي نهاية مشابهة في المصير..
      لو كانت الرواية أطول، لكنت فصّلت ما حدث لسكان الكويكب أكثر أثناء الارتطام وما بعد ذلك.. لكن كونها قصيرة جعلني أختار عرضها بالطريقة المختصرة..
      لا أحب عادة كتابة روايات حزينة، لكن من الجيد أنها أعجبتكم رغم ذلك..
      وأتمنى أن تعجبكم رواياتي القادمة بإذن الله تعالى..

      حذف
  4. السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    كيف حالك خيال ؟
    أتمنى لك الصحة و الخير و العافية
    في انتظار جديدك إن شاء الله

    ياسمين

    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      شاكرة سؤالك عني يا عزيزتي.. وأتمنى أن تكوني بأفضل حال..
      غلاف الرواية الجديدة جاهز منذ مدة، لكني تأخرت في التخطيط والكتابة، وانشغلت عنها في الأيام الحالية للأسف..
      لكني سأعود بعد أسبوع أو عشرة أيام لعرضها بإذن الله تعالى..
      دمت بحفظ الله ورعايته حتى ذلك الوقت..

      حذف