مرحباً..
عودة لحكاية الأميرة جياندا وارتيابها غير المبرر للشخص الذي ظهر في قلب القصر دون دعوة.. فهل ستزول هذه المخاوف، أم ستجد الأعذار التي تزيدها وتشعلها أكثر؟..
[ الفصل الرابع ]
أتمنى لكم قراءةً ممتعة..
في الفصل القادم:
قال رودا بإصرار "لن تكون كغيرها من الأماكن على الإطلاق.. يكفيك أن تعرفي أنها تقع تحت سلطة جماعةٍ من المرتزقة، والذين اتخذوا من تجارة العبيد مهنةً لهم.. أي حذرٍ قد يحفظك من خطر المرور بأرضٍ لا تعرف قانوناً أو نظاماً يحمي من يمر بأرضها أو حتى من يعيش فيها؟.."
رائع
ردحذفهذا الفصل هو بداية الأحداث الحقيقية وربط شامن هذا بقبائل الوهم
ما هو أصل الأميرة؟ وما ارتباط ذلك بالمعاجة ورفيقها البومة
فى انتظار الفصول التالية بتشوق
سعيدة أن الأحداث أعجبتك..
حذفأصل جياندا لن أتحدث عنه في هذا الجزء..
لا وجود لرابط بينها وبين نووا، لكن لابد أن يقودهما طريقاهما للقاء في وقتٍ ما..
قرأت الفصلين الثالث و الرابع متتاليين
ردحذفالتشويق مستمر و كذلك الغموض لكن أعتقد بدأت في استشراف بعض الأحداث المستقبلية
أظن أن أم جياندا تنتمي لقبائل الوهم لذلك عقل ابنتها مستعص على قدرات شامين
بالنسبة لمخططات الأخير فأظن أنه أغرق الملك طبعا و أنه سيتركه على قيد الحياة حتى تتم مراسم زواجه من جياندا لكن أظن أن جياندا ستهرب من المملكة لتفسد عليه مخططاته
بانتظار باقي الأحداث لأعرف ما سيسفر عنه بحث نوا
سلمت يداك
ياسمين
سعيدة باستمتاعك بالأحداث..
حذفبعض التخمينات صحيحة، وبعضها كان هو مخططي السابق قبل أن أختار طريقاً آخر أكثر تشويقاً (من وجهة نظري)..
لأن الرواية من جزئين، فإن انكشاف الخيوط وربطها معاً سيأخذ وقتاً أطول..
أرجو ألا يزعجكم هذا حتى نهاية الرواية..