مرحباً..
استمراراً للصراع الذي دار في أرْونان، والذي لا تتخيل ريند ما قد تكون نتائجة، على جياندا وعلى سكان القرية بالقدر ذاته..
[ الفصل الرابع عشر ]
أتمنى لكم قراءةً ممتعة..
في الفصل القادم:
"تبدين بأفضل حالٍ يا فتاة.. لنذهب.. فطريقنا طويلٌ ولا يمكننا الانتظار هنا.."
"هل ستأخذونني لشامين؟.. أرجوكم خذوني إليه.. سأمنحكم كل ما تطلبونه.."
فصل رائع يكل معنى الكلمة. تصويرك للمعركة واحداثها في غاية الدقة والاتقان. الكثير من الاثارة كان في هذا الفصل.
ردحذفاللعنة على شامين
كيف استطاع أن يصل اليها بهذه السهولة، هل لديه قدرات بالتحكم في أشخاص عن بعد. فصل رائع من رواية رائعة لكاتبة ماهرة وعبقرية.
الله يعطيك العافية.
أتمنى بالفعل أن يكون كذلك..
حذفوأن يكون قد أمتعكم كما أتمنى..
توقعت من الحوار الذي جرى بين شامين والشخص الذي تحدث عن المرأة الشارتية أنكم فهمتم أن شامين لا يعمل وحده.. عموماً ستتضح أمور أكثر في الفصل الأخير بإذن الله تعالى..
شاكرة لك جميل كلماتك وممتنة لها..
أنتظر رأيك بالرواية بعد الفصل الأخير..
عسى المؤخر لفصل اليوم ان يكون خيرا انشاء الله.
ردحذفظرف خارج عن إرادتي وأعتذر عنه..
حذفلكنه خيرٌ بإذن الله تعالى..