الجمعة، 30 سبتمبر 2022

قبائل الوهم ٢ - الفصل السادس عشر

 مرحباً..

نعود مع هذا الفصل وذروة المواجهة بين جياندا وشامين.. فهل تنهزم جياندا أمام خصمها، أم أمام هلاوسها؟..


[ الفصل السادس عشر ]


أتمنى لكم قراءةً ممتعة..


في الفصل القادم:

قال أحدهم "سيدي.. ما الداعي لإدخالها القصر وتعريض الرفاق للخطر؟.. من الخير لنا قتلها قبل أن تطأ قدمها حدود هذا المكان.."

قال الدعيّ بحزم "لي مأربٌ بها، ولذلك لا أريد أن يمسها أحدكم بسوء.. نفذوا ما أطلبه منكم دون تباطؤ.."

هناك 4 تعليقات:

  1. التطور الواضح بشخصية جياندا وسيطرتها على نفسها بالرغم من الأوهام فاجأ شامين
    ولكن ماذا عن من يسيطر عليهم؟ وباقى أفراد قبائل الوهم الذين معه؟
    وفى المحور الآخر ماذا ستفعل نووا ومن معها؟

    ردحذف
    الردود
    1. جياندا واجهت نفسها ومخاوفها قبل أن تواجه شامين.. ولو لم تسيطر على عقلها، فلا يمكنها أن تسيطر على مملكة كاملة..
      أظنني سأذكر أمر الخاضعين لسيطرته في الفصول القادمة، لكن ما سيجري الآن هو احتجازهم حتى يتخلصوا من سيطرته..
      باقي أفراد قبائل الوهم معه سيتم ذكرهم في الفصل الأخير..

      حذف
  2. سعيده جدا بما اصبحت عليه جياندا كنت حزينه لما اصابها بارض الصرد ومع السحره في كل لحظه كنت انتظر ان ينقذها احدهم لكن يبدوا انها كانت بحاجه لكل هذا حتي تصبح أقوى وتستحق ان تكون ملكه مملكه الثلج ☺️
    بالنسبة للمبجل هل من الممكن ان يكون من القضاه راودني هذا الشك واتمنى الا يكون صحيحا والا ستكون مواجهه نووا صعبه..
    سأعود بعد قرتءه اافصل الجديد شكرا لك خيال ❤️

    ردحذف
    الردود
    1. بالضبط هذا ما أردت حدوثه.. لو بقيت جياندا معتمدة على غارب وريند فستبقى مهزومةً ضعيفة.. هي لم تستعد شخصيتها وتظهر قوتها إلا عندما أدركت أنها يجب أن تتصرف بنفسها في قرية الساحر، وتعتمد على عقلها للخروج مما كانت فيه.. وما جرى في طوبات بعد خيانة نيرا لها كانت دفعةً أخيرة لتتيقن أنها يجب أن تكون أقوى لئلا تخدع من الآخرين..
      التغيير في جياندا ليس مفاجئاً لكنه وليد كل تلك الصدمات التي مرت بها منذ كانت في قصر أبيها..
      أتمنى أن تمتعك الأحداث القادمة في الفصل الجديد..

      حذف