الأربعاء، 1 فبراير 2017

بنت التراب - الفصل الإضافي

مرحباً..

عودة للمرة الأخيرة مع هذه الرواية ومع الفصل الإضافي الخاص بهيما.. وهي كما لكم أن تخمنوا عن حياتها على الأرض الدنيا مع القرية المسالمة.. فهل ستكون حياتها مسالمة كما لها أن تتوقع؟..


أتمنى لكم المتعة مع هذا الفصل..
وبذا ننتهي من هذه الرواية بشكل تام..
سأعرض نسخة كاملة منها في صفحة الرواية بعد قليل بإذن الله تعالى..

لن أطيل عليكم بغلاف الرواية الجديدة، وقد أعرضها اليوم أو غداً بإذن الله تعالى..
لكني لا أستطيع تحديد موعد معين للنشر حتى الآن..

وحتى نلتقي من جديد.. أتمنى أن تكونوا بخير....

هناك 7 تعليقات:

  1. مغامرة رائعة
    هيما طلعت خبيثة
    بانتظار الجزء الثانى
    ولكن ألا يعنى هذا أن أبطالنا لن يعودوا للأرض الدنيا بأى سبب؟

    ردحذف
    الردود
    1. هيما قد اتبعت اسلوب (من له حيلة فليحتال) وهذا يناسبها لأنها لا تستطيع التغلب على عدوها بالقوة والمهارة..
      لا أدري حتى الآن، فما زلت في بداية الرواية الجديدة ولست متأكدة من نهايتها بعد..
      هل يفترض بهم العودة؟.. بمعنى هل تتوقعون منهم ذلك، ولو لم يحدث سيخيب أملكم بالأحداث القادمة؟..
      سعيدة أنك قد استمتعت بهذا الفصل الإضافي..

      حذف
    2. جميله.. كنت اتوقع ان تتعلق هيما غيدان ولكن من الرائع ما حدث .. اما تمنياتي للجزء الجديد اتمنى بعد مايستقر الوضع في العالم السامي يعودون للزياره كما ممكن ان ييكون هناك تواصل بين العلمين لتعليم الصغار ..💖💖بنتظارك

      حذف
    3. لا أملك تصور معينا بالنسبة لعودتهم للأرض الدنيا
      ولكنه قد تتطور المعارك المنتظرة لتصل للأرض الدنيا
      وقد يكون رجعوهم باب خلفى إذا ما تعقدت الأحداث
      وقد يعودون بعدما تستقر الأمور مثلما قالت جود

      وما دمت لم تكتبى بعد فقد أعطيتك بعض الأفكار

      حذف
    4. هذه أفكار جيدة بالفعل، كنت مترددة بين نقل المعارك للأرض الدنيا أم حصرها في العالم السامي فقط
      لكن سنرى ما سيحدث مع تطور احداث الجزء الثاني

      شاكرة لكما دعمكما الدائم
      وانتظروني بالرواية الجديدة بإذن الله

      حذف
  2. لقد كان فصلا رائعا تمنيت ان لاينتهي..
    كان هناك الكثير من الفراشات حقا..لكنك نسيتي ان تقولي وبعض الدماء ايضا..
    اهني هيما على شجاعتها وبقائها في هذا العالم وتعايشها فيه..
    حتى اكثر من سيرا وبارا الذين عاشو به اكثر من اثنا عشر عاما..
    واتمنى ان تحمل قلبا كالصخر لتستطيع تحمل طيش جاكم وتهوره..
    لقد استمتعت به حقا وتفاعلت معه كثيرا من الجيد انه لم يكن قصيرا كم توقعت..

    اما بالنسبه لعدم عوده ابطالنا لارض الهوام.
    باعتقادي انهما عالمين متصلين معا ولابد لان يظهر ذكر للعالم السفلي في الجزء الثاني وربما تواصل معهم..
    انا لاخبرك ان اعتقد ان هذا حقا ماستفعلينه..
    لان لانهم عالمين مرتبطين حقا وخاصه ان ابطالنا يعتبرون من كلا العالمين..

    بالتوفيق

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة بإعجابك بالفصل وتفاعلك معه..
      ظننت أنك تعرفين أسلوبي، وأنني لا يمكن أن أكتب فصلاً هادئاً خالياً من المصائب ^^
      هيما شجاعة بالفعل رغم ما تبدو عليه من ضعف وذعر دائمين..
      ليست أكثر تعايشاً من سيرا وبارا، لكن التوأمين رفضا الاندماج في هذا العالم بشكل كامل لعدة اسباب
      أما هيما فكانت تواقة للاندماج فيه، ولذلك هي تتقبله بكل حالاته، وبكل مصائبه مثل مصيبتها بجاكام
      أتوقع أن يتوقف قلبها في يوم من الأيام بسبب إحدى مغامراته المجنونة

      قد يكون الأمر كذلك.. لديّ عدة سيناريوات للرواية القادمة، ولازلت حائرة أي اتجاه أجعلها تسلك في أحداثها..
      لذا لا يمكنني التأكيد على ذلك بعد..

      حذف