الأربعاء، 20 مارس 2019

حكاية ٢ - الجزء السادس

مرحباً..

بعد صراع طويل، هل تكون يوريث هي الحل لهرب شهم من هذا المصير؟.. وهل يرحل عن الجزيرة تاركاً هواجسه خلفه؟..


أتمنى لكم المتعة مع أحداث هذا الجزء..

هناك 6 تعليقات:

  1. تطورت الـأحداث كما توقعت بهروب نايا مع شهم مع طمس هوية التولار فى جسمها بواسطة العجوز ومازاد هو هروب العجوز معهم
    هربوا من خط الدفاع الأول فاصطدموا بالثانى فإن نجوا مازلوا محاصرين فى الجزيرة
    مازلت مغامرتهم مستمرة

    ردحذف
    الردود
    1. الفصل القادم هو الأخير وأتمنى أن تكون الأحداث والحبكة ممتعة للنهاية..
      وأن تكون مقنعةً بالقدر ذاته..

      حذف
  2. هل سيكون الفصل الإضافى عن هذه العحوز؟؟

    ردحذف
    الردود
    1. في الحقيقة كنت أريد أن أعرف رأيكم بالفصل الذي ترغبون بقراءته..
      فصل عن يوريث، أم عن بيرا الكبيرة الأولى، أم عن كار ونهايته بعد هذه الأحداث..
      لكني غيرت رأيي..
      وهو حقاً فصل عن يوريث، بما أن حكايتها حكاية حب مناسبة لموضوع هذه الرواية..
      أرجو أن تستمتع بها عندما أنشرها..

      حذف
  3. فصل مشوق جدا
    عرفنا أكثر عن قصة يوريث و عن معاناتها بالعيش وحيدة مع صوت الواكاكا المرعب كل ليلة
    ميشيا كل فصل أكرهها أكثر فأكثر و تمنيت أن تلقى عقابا شديدا على قسوتها و غلاظتها مع ابنتها
    نهاية الفصل تثير التوجس ، بعد اقتراب الفرج جدا تعترضهم مجموعة من رجال التولار ، ترى ماذا ينووون لهم ؟
    نسيت أن أقول أعجبتني الرومانسية الرقيقة بين شهم و نايا .
    شكرا على الفصول الممتعه
    ياسمين

    ردحذف
    الردود
    1. من الجيد أن الرومانسية كانت رقيقة وليست سامجة أو مفاجئة ^^
      هو فصلٌ أخير تحل فيه جميع العقد..
      أتمنى أن تكون النهاية مقنعة..
      وأن تستمتعي به وبالفصل الإضافي بإذن الله تعالى..

      حذف