السبت، 9 مارس 2019

حكاية - الجزء التاسع

مرحباً..
اليوم مع أربع فصولٍ قصيرة، نرى كيف سيمتد الطريق بالأبطال الأربعة بعد لقائهم أخيراً..
وغداً الجزء الأخير لنعرف خاتمة هذه الحكاية التي طالت بأبطالها رغم قصرها..


أتمنى لكم المتعة مع هذا الجزء..

هناك 4 تعليقات:

  1. هل هذه هى النهاية السعيدة لقصة حب شهاب وجنان؟ أم أن هناك جديد؟
    هل سيلحق حاتم بصفية ليتزوجها؟ أم فى جعبتك مفآجات جديدة لتبنى عليها أحداث الجزء الثانى؟

    ردحذف
    الردود
    1. هي سعيدة كما تراها جنان، وكما يظن شهاب..
      بالنسبة لي لا أراها سعيدة إلا ربما لسنة او اثنتان على الأغلب
      فلا يمكن لشخص تنكر لبلده ولأهله إلا أن يجد نفسه في موقفٍ يتمنى لو يعود فيها إليهم..
      وربما كانت عودة شهاب سهلة، لكن جنان قطعت على نفسها الأمل بالعودة..
      ولو أظهر لها شهاب غير الوجه الذي توقعته، أو لو سئم منها ورحل، فستجد نفسها وحيدة وقد فشلت في الحصول على السعادة التي تتمناها
      بينما نهاية صفية التي نراها تعيسة بعودتها لأهلها وافتراقها عمن تحب، قد تنتهي نهاية مختلفة تماما
      الحكاية الثانية لن تبنى إلا على جزء بسيط من هذه الحكاية.. بمعنى أن هذه الأحداث لن تؤثر إلا في بناء عالم الحكاية الثانية دون تأثير على أحداثها..
      لذا لا تتوقعوا مفاجآت كبيرة في الفصل القادم..

      حذف
  2. بانتظار الجزء القادم

    ردحذف
    الردود
    1. سأنشره باكراً غداً بإذن الله لأتفرغ للجزء الثاني من الحكاية..
      أتمنى أن أعرف رأيك بهذا الجزء بعد انتهائه..

      حذف