مرحباً..
في سبيل العودة، تغيرت وجهة الفريق تماماً نحو الشرق.. فهل سيكون كل ما عرفوه آخر المفاجآت في هذا العالم؟..
أتمنى لكم قراءةً ممتعة..
في سبيل العودة، تغيرت وجهة الفريق تماماً نحو الشرق.. فهل سيكون كل ما عرفوه آخر المفاجآت في هذا العالم؟..
أتمنى لكم قراءةً ممتعة..
أمها
ردحذفمفاجأة بالنسبة لى
على الأقل سنعرف منها حكايتها وحكاية عهد روسن وحكاية الرفايا وسبب الصراع بين الليشت
تبقى فقط ميراك وميسيتا
هلك الباقين أو تحولوا
وهل سيكتمل تحول ميراك؟
هل ستوجد وسيلة لاستعادة من تحول؟؟
الرواية مشوقة ومليئة بالمفاجآت
بالفعل الإجابات كلها ستأتي من الأم في الفصل القادم..
حذفلكن ستبقى هناك أسئلةٌ أخرى، ومفاجآتٌ أخرى في الفصول التالية..
سعيدة أن الرواية مشوقة وممتعة حتى الآن..
(( السلام عليك
ردحذفلم أتمكن من الرد على الفصل السابع بالأمس
هيلاي كيف سهوت عما حصل لها في الفصل السادس، لا أدري؟
ميستيا صدمتها ترددها تأنيبها لنفسها و رغبتها في معاقبتها أمر طبيعي فما هي إلا بشر ينسحق ببطء تحت تأثير قراراته، انهيارها على كتف ميراك أظهر مبلغ ضعفها، شجارها مع إيدلا كان ضروري لتفريغ الغضب الذي تحمله لنفسها، فكأنها بعدما لهيلاي حملت ضعفا و غضبا، ضعفا أفرغته على كتف ميراك و غضبا بشجارها مع إيدلا، و النتيجة أنها استطاعت جمع شتات نفسها لتواصل الطريق، تطور طبيعي و منطقي للشخصية أحييك عليه.
ميراك يرى الأمور بوضوح و لا تزر وازرة وزر أخرى، و هنا تجلى الفرق بينه و بين إيدلا، هو بدأ في التحول قبلها، لكنه لم يلم ميستيا آو الأحداث التي قادته لهذا المصير، إنما شغل عقله بمقاومة التأثير و المحافظة على وعيه، في المقابل مباشرة بعد رؤيت يديه بدأت إيدلا ترغي و تزبد و ترمي التهمة على ميستيا و رغم تحذيرات ميراك لها لم تعبئ بها، مما سرع بتحويلها، أرى أن ميراك انشغل بها عن حالته فأخر التحول.
إيدلا بدت لي كمرجل يرغي و يزبد، أهي غيرة فتاة على أخيها، فتعلقها الشديد به قد يدفعها لهذا، كنت إظن انها على الأقل تعبء لجنودها لكن قولها "هل يجب علي ذلك؟" يظهر كم انها بالفعل أنانية، ربما تحولها يجردها من كبريائها و نرجيستها و غرورها و يضعها اجبارا مكان الآخرين، مكان هالاي التي لم تعبئ بها قط، ارجو ان تنقد في النهاية هي و هالاي.
إنوشا ظهرت هل هي إنوشا الحقيقية؟ هي من الليشت تيه هذا أكيد و هذا مصدر جيد للأجوبة، فيبدو ان الإختلاف بين الليشت و الليشت تيه يتعدى معاملتهم للقرمك.
لدي نظريتان مجنونتان الأولى توهار هرب ميستيا من الليشت و ليس من جيسك و الثانية قرمك إنوشا قد يكون جيسك.
انتظر الأجوبة التي قد تحملها الفصول القادمة بشوق.
دمت بود
kiloa ))
وعليكم السلام ورحمة الله..
حذفيعجبني تحليلك للمواقف والأحداث والتغييرات النفسية للأبطال..
ربما لم أضع في ذهني أثناء الكتابة ما جرى لميسيتا بالوضوح ذاته الذي عرضته أنت في تحليلك..
لكن ما كتبته هو ما شعرت أنه يجول في ذهنها منذ صدمتها حتى قرارها نفض المشاعر السلبية عن نفسها..
بالفعل الفرق بين ميراك وإيدلا اتضح أثناء التحول في هذا الفصل..
إيدلا بالفعل تشعر بمشاعر ثورة تجاه ما يجري لها، لكن لا أقول إنها أنانية فهي ربما تهتم لأمر الجنود رغم ما ذكرته، لكنها تحتفظ بأولوياتها نصب عينيها دائماً.. لكنها من النوع الذي يثور على الدنيا لما يجري له ويحمّل الآخرين ذنب ما يصيبه..
الحكاية كاملةً ستعرفونها الفصل القادم بإذن الله تعالى..
لن أجيب على نظرياتك بالنفي أو التأكيد.. ^^ أترك الجواب للفصول القادمة..
أتمنى أن تستمتعي بالقادم من الأحداث..