الثلاثاء، 17 ديسمبر 2019

أرض السراب - الفصل السابع

مرحباً..

ما جرى لهالاي كان نقطةً فاصلةً في حياة ميسيتا.. فأي قرارٍ ستتخذه بعدها؟.. هل ستمضي بحياتها كما كانت، أم تسلّم بالذنب الذي يثقل كاهلها؟..



أتمنى لكم المتعة مع الفصل الجديد..

هناك تعليقان (2):

  1. تطورات مثيرة
    لازلت تخلقين عوالم متكاملة متداخلة بعلاقتها وصراعتها كعادتك
    عالم الليشت به صراعات داخلية تؤثر على مصير أبطالنا
    ولم يتضح ماذا يريدون من ميسيتا ومن هم الرفايا؟ ولماذا يتصارع الليشت مع بعضهم؟؟؟
    كان يجب أن تدرك ميسيتا مع انتقالها الثانى أن الأرض ذات السماء الرمادية أرض وسيطة
    ما مصير الوحوش؟ وهل توجد وسيلة لاستعادتها؟؟
    تحياتى
    وبانتظار الباقى بتشوق

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة باستمتاعك بالأحداث حتى الآن..
      لا أرى خلق العوالم صعباً، فهو بحاجةٍ لبعض الخيال فقط..
      إنما صياغتها هي ما يجعلها مقبولةً للعقل، وتجعل القراء مقتنعين بما يقرؤون..
      الصراعات الداخلية لابد ستؤثر بأبطالنا، سلباً أو إيجاباً..
      ربما ميسيتا لم تقتنع في البداية لأنها لم تتخيل وجود عدة أراضٍ بالفعل..
      ففي عالمنا، سماؤنا ليست زرقاء اللون دائماً..
      أترك بقية الأسئلة للفصول القادمة بإذن الله..

      حذف