مرحباً..
هل تنتهي رحلة نوّوا بغرقها في النهر؟.. وهل تقودها القلادة لأسوأ مصيرٍ ممكن؟.. ربما ندمت نوّوا لاقتحامها تلك الأرض التي لا تعرف قانوناً ولا يأمن فيها المرء على نفسه في أي لحظةٍ كانت..
[ الفصل السابع ]
أتمنى لكم قراءةً ممتعة..
في الفصل القادم:
أمسكت إحدى يديه، وشدّت عليها مغمضةً عينيها وهمست "أهناك ما تبحث عنه؟.. أستطيع أن أشعر بذلك في الدماء التي تسري في عروقك.. أنت متوتر.. ما الذي أضعته؟.."
قال لها "قبل أن أخبرك بما أبحث عنه.. أريد أن أستعير أذنيك.."
الأحداث مثيرة وزادت إثارة بعد لقاء نووا بهاكاد
ردحذفالتوقعات كثيرة ولكنى لا أريد أن أسبق الأحداث
ولكن ما زلت أفكر ما الذى سيجمع خيطا الرواية نووا وجياندا
فى انتظار الباقى بتشوق
لكن من الممتع قراءة توقعاتكم ^^
حذفهذان الحكايتان لن تجتمعا قريباً..
بالطبع أتفهم توقعكم وانتظاركم لهذا، لكن لن يتضح الرابط أو حلقة الوصل إلا في نهاية هذا الجزء..
لن أتأخر بالفصل الجديد بإذن الله تعالى..
رحلة نووا محفوفة بالمخاطر و الألغاز
ردحذففي هذا الفصل عرفنا حقائق جديدة ، شامين الخبيث عقد اتفاقا مع شعب الروسالكي المتوحش مقابل مساعدته لا أعرف بالضبط على ماذا
هاكاد المتوجس زاد توجسه بعد رؤيته للأثر المنبعث من نووا
هل نووا تنتمي لقبائل الوهم ؟ بما أن القلادة لها كما يبدو ؟
هل لذلك السبب تقدر على سماع الصوت الخفي لرودا ؟
ما هي العلاقة بينها و بين رودا ؟ و هل هناك صلة ما بينها و بين شامين ؟
الفصل متع جدا سلمت يداك
في انتظار الباقي بكل شوق
ياسمين
هناك الكثير من النقاط التي لن تتضح في هذا الجزء..
حذفلذا آمل في أن يطول صبركم مع الأحداث..
تجربة هاكاد السابقة هي ما تلقي بظلالها على علاقته بنووا
بالنسبة لرودا، فهو قادرٌ على توجيه صوته لمن يشاء، سواء لشخص واحد أو عدة أشخاص أو يجعله عاماً.. هذا متعلق بهيئته وطبيعته وليس بقدرة نووا..
علاقته بنووا سأعرضها في الفصل الإضافي لهذا الجزء.. وهو سيكون فصلاً خفيفاً وليس بأحداث كثيرة..
سعيدة باستمتاعك بالأحداث حتى الآن..
وأتمنى أن يعجبك القادم..