مرحباً..
جياندا نجت من قبضة شامين، لكن هل تعتبر هذا نجاةً منه فعلاً؟.. وما الذي قد تفعله أميرةٌ هاربة على شفا الجنون؟..
[ الفصل العاشر ]
أتمنى لكم قراءةً ممتعة..
في الفصل القادم:
علقت بتعجب "أنت اعتبرت نفسك فرداً من هذا الفريق دون أخذ رأي أحدنا.."
أجابها بحزم "لأني سأفعل أي شيءٍ لأعرف الحقيقة.."
سألته "وبعد أن تعرفها؟.. هل سيتغيّر أي أمر؟.."
قال بعد لحظة صمت "لنترك ذلك لوقته.."
يبدو أن غارب قد جلب الوبال لقريته وأهله
ردحذفهذه المرأة غبية لأنها تصورت أن شخصا مثل شامين قد يسكت على شحص يهدده
يبدو أنهم سيهربون ثانية ليلتقوا بنووا ومجموعنها فى طريق بحثهم عن معالج ليتحدوا فى مواجهة شامين الذى سيكون فى الجزء الثانى الذى سيتأخر لفترة بعد أن شوقتينا له
تحياتى وفى انتظار الباقى بتشوق
غارب واثق أن شامين لا يعلم بصلته بهرب الأميرة بعد طرده من القصر..
حذفالمرأة لم تأت لتهديد الملك بل للمساومة، ولم تلجأ للتهديد إلا بعد فشلها.. بالطبع لا يزال تصرفاً غير موفق منها لكنها اعتقدت بقدرتها على الخروج من هذه المواجهة فائزة
للأسف هذه هي مساوئ الرواية المكونة من عدة أجزاء وهو الانتظار.. لكني آمل ألا يطول انتظاركم كثيراً..