مرحباً..
عودة مع الفصل الثاني للرواية حيث تتلاقى الأطراف أخيراً..
لكن هذا اللقاء لن يكون إلا بدايةً لأحداثٍ ستأخذهم بعيداً حيث لا يرغب أحدهم..
[ الفصل الثاني ]
أتمنى لكم قراءةً ممتعة..
ومازلت بانتظار رأيكم بالفصول المنشورة حتى الآن..
في الفصل القادم:
رأت هاكاد يقترب من جياندا التي تراجعت بظهرها خلفاً وهي تجده يحدق بها، قبل أن يقول رافعاً وجهها لتواجهه "عيناك بنفسجيتان.."
توترت جياندا بشدة، بينما قال غارب بانزعاج "وما الذي يعنيه ذلك؟.."
نظر له هاكاد قائلاً "هل رأيت مثل هذا اللون في أي شعبٍ قط؟.. للحق، لم أره إلا في شعبٍ واحد، ولم أرَ هذا اللون في غيرهم.."
بانتظار الفصل الجديد
ردحذففلا تتأخري علينا
للأسف انشغلت بمراجعة باقي الرواية وكتابة المقتطفات المتفرقة الباقية منها..
حذفأتمنى ألا يطول هذا التأخير بعد أن أنتهي من هذا تماماً..
قرأت الفصل الثاني و الرواية تزداد جمالا و تشويقا
ردحذفأعجبتني طائفة راتيم كثيرا و استمتعت بتسلسل الأحداث على هذا النحو
سلمت يمناك عزيزتي
قدرات طائفة راتيم برزت في ذهني قبل أن أخطط فعلاً إن كان لهم ولوولتاك دور كبير في الأحداث.. واتضح لاحقاً أن دورهم هو الأكبر في هذا الجزء..
حذف