الخميس، 8 مارس 2018

العين الثالثة - الفصل الثامن عشر

مرحباً..

عودة مع هذا الفصل لنرى إلامَ سيؤول الصراع بين العرافة وبين بقية البشر.. وما مصير أرض الملاذ في كل هذا..
يبقى فصلان أخيران سأنشرهما غداً وهما هادئان ننهي فيهما ما بقي متعلقاً من الحكاية قبل انتهائها..


أتمنى لكم المتعة مع أحداث هذا الفصل..

هناك 10 تعليقات:

  1. لااااا تعليق ااه قلبي الصغير لايحتمل 😁من الجيد انك قررتي انزل فصلين غدا شكرااا مقدما 😗

    ردحذف
    الردود
    1. لا ألومك الفصل انتهى في موقف صعب
      لا تقلقي أنوي نشر الفصلين الأخيرين اليوم فور أن أفرغ من مراجعتهما بإذن الله
      لذا لن يطول انتظارك كما أرجو

      حذف
  2. تطور رائع
    أنقذوا أرض الملاذ
    ولكن فشلت خطة شاسار للقضاء على الغيلان وإرجعاهم لطبيعتهم البشرية
    وقتلت تادنى على يد غيلانها
    وفى نفس بدأ تحول يوتانا لغول وقد كنت أعتقد أن نجاح خطة شاسار يعنى نجاة يوتانا من مصيرها مع بقية الغيلان
    فما الحل؟؟؟
    بانتظار النهاية بتشوق

    ردحذف
    الردود
    1. كان ذلك حلاً وارداً بالنسبة لقضية يوتانا، لكنه أسهل من اللازم
      عموماً شخصياً أرى أن مثل تلك الكوارث مثل تحول البشر لموتى أحياء أو الكوارث البيولوجية لا يمكن حلها بضغطة زر.. لو كان هناك حلٌ فعلاً لاستغرق ذلك عشرات السنين حتى يؤتي نتيجة
      وكان الأفضل لشاسار الالتفات لحياته بدل مطاردة حلمٍ مستحيل
      لكن لو فعل فلن تكون هناك رواية ^^

      حذف
  3. مالزت الروية مليئة بالمفاجأت الصادمة ،يا ترى ما نهاية هذه القصة مع اني حزينة لانتهائها بهذه السرعة ، شكرا خيال لهذا التشويق وهذه المتعة ، في انتظار خاتمة الاحداث

    ردحذف
    الردود
    1. ربما يكون هذا الفصل نهاية المفاجئات في الرواية.. من يدري؟..
      شاكرة لك وجودك معي في هذه الرواية
      سأعود بالفصلين بأقرب فرصة كي لا يطول انتظاركم

      حذف
  4. احداث رائعه تلك الخطه المحكمه والصعبه نجحت بتامين ارض الملاذ لبعض الوقت وسكان ارض الملاذ لايعلمون بذاك الخطر المحدق بهم او بوجود اناس وضعو حياتهم هديه لحمايتهم بالتفكير بالامر ربما نحن يحصل لنا هذا غالبا؟..

    تاداني رغم اشفاقي عليها فلا يد بما حصل لها وكونها لم تعش حياه مستقره فهي تعلمت ان تكون انانيه لنفسها..
    كيف غفلت تاداني عن تلك النقطه ربما هي حقا لاتعلم الكثير عن العين الثالثه ونهايتها تعيسه للاسف الن يكسبو تلك الغيلان صفات اخرى عند التهامهم لها فهي الغول الاةل بعد كل شي..
    سوتانا وشاسار😢
    لقد شعرت بالسعاده لوجوده وانقاذها له لكن هذه صدمه ياللهي تلك المسكينه...
    بالتاكيد هناك حل هناك حل ما لتلك المشكله انا واثقه من ذلك..

    اتمنى لهم القوه ولي ايضا ..
    وننتظر الفصول الاخيره بشغف..
    رغم المي لانتهائها لكني متحمسه لها وبشده..

    هل هناك فكره لروايه ما؟وماذا حصل لروايه بجنون💜

    ردحذف
    الردود
    1. أعتقد أن شاسار محظوظ لنجاح الخطة من المحاولة الأولى
      فلو فشلت لن يمكن إيقاف مصير أرض الملاذ المشؤوم
      ربما تاداني بالفعل لا تملك من أمرها شيئاً، وتحويل البشر لغيلان هو الوسيلة الوحيدة للحفاظ على نفسها
      وربما نرى بين البشر من يتحلون بصفات أسوأ من صفات الغيلان دون سبب معقول
      لكن نهايتها نتيجةٌ حتمية لكل ما فعلته
      لا أعتقد أن التهامها يكسب الغيلان أي صفات مميزة
      وهي لم تدرك ما جرى لها بوجود شاسار في جسدها لأنها المرة الأولى التي تمر بهذا الموقف
      أعتقد أنك ستقتليني لو قررت أن يوتانا لن تشفى قط ^^
      سأترك الجواب للفصلين الأخيرين

      لا أظنني سأبدأ بكتابة رواية جديدة قبل أن أفرغ من رواية بجنون التي وعدتكم بها
      بعد اعتيادي على روايات الخيالية الأكثر سهولة في الكتابة
      أجد عسراً في العودة لروايات الخيال العلمي التي تحكمها عوامل عديدة
      لكني سأحاول بصدق ولن أستسلم بإذن الله

      حذف
  5. السلام عليكم..
    كيفك خيال..

    لقد نجحت خطة شاسار في انقاذ ارض الملاذ ..والقضاء على جيش الغيلان ..

    ولقد قضت تاداني حتفها اخيرا ..


    واخيرا لاتعليق لدي على ماحصل في ختام الفصل ..سو ان هذا حقا امرا مؤلم وحزين..

    بانتظار اخر فصلين ..لنعرف ما مصير يوتانا حقا..

    اتمني ان لا يسو وضعها اكثر من هذا وان ترجع لبشريتها ..



    شكرا لك من الاعماق..

    بنتظارك..
    وفقك الله

    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام ورحمة الله..
      أتمنى ألا تكون نهاية الرواية حزينة بقدر ما كانت نهاية هذا الفصل..
      سأنزل الفصلين حالاً بإذن الله..
      وأرجو أن تروق لك النهاية..

      حذف